|
الاتفاق الايراني مع الستة الكبار نهاية حلم راعي البقر الامريكي في المنطقة
عبد الرحمن تيشوري
الحوار المتمدن-العدد: 4289 - 2013 / 11 / 28 - 20:22
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
الاتفاق الايراني مع الستة الكبار نهاية حلم راعي البقر الامريكي في المنطقة إعداد: عبد الرحمن تيشوري شهادة عليا بالادارة ماجستير بالعلاقات الاقتصادية الدولية مقدّمة تتزايد مشاعر الغضب في الشّارع العربي ضدّ الولايات المتّحدة الأمريكيّة حتّى أصبح العداء لواشنطن يفوق العداء لتل أبيب، لأنّ الإجرام والغدر الصّهيوني يتم بأيدٍ اسرائيليّة تحت مظلّة الحماية الأمريكيّة التي فرضت مظاهر الإحباط في صفوف الجماهير العربيّة، وجعلتهم يفقدون الثّقة في امكانيّة قيام سلام عادل وشامل ودائم ومشرّف بين العرب والكيان الصّهوني،طالما أنّ العدوان على الأرض العربيّة يجد له حماية ودعماً في البيت الأبيض. هذه هي حقيقة الموقف الأمريكي الذي يريد أن يسيّر العالم لمصالحه ومصالح اسرائيل التي أحاطت وسلبت إرادة واشنطن بجماعات الضّغط الصّهيونيّة إلى الدّرجة التي أصبح فيها القرار السّياسي الأمريكي الدّولي يتقمّص سمات الموقف الإسرائيلي بصورة لا يستطيع أحّد أن يفرّق بين صوت رئيس الوزراء الإسرائيلي من صوت الرّئيس الأمريكي في كل الأوساط الدّوليّة داخل وخارج الأمم المتّحدة. والسّؤال الّذي يطرح نفسه هنا: ما هو سرّ هذه العلاقة ولماذا امريكا تكره ايران ؟ والجواب: إنّ إسرائيل أدركت منذ تأسيسها وحتّى قبل ذلك أنّ الولايات المتّحدة الأمريكيّة لن تتخلّى عنها وأنّها سترمي بثقلها وإمكانيّاتها لتساعد على خلق واستمرار المناخ الملائم لبقاء إسرائيل ونموّها وتفوّقها على العرب والمسلمين. والدّعم الأمريكي تجلّى منذ إعلان دولة اسرائيل وحتّى وقتنا الحاضر بأوقح صورة ضارباً عرض الحائط حقوق العرب وشرعيّة مطالبهم وعدالة قضاياهم. وهذا يؤكّد القول بأنّ هناك ترابطاً عضويّاً بين الولايات المتّحدة ودولة الكيان الصّهيوني، والّذي عبّرت عنه بعض الأوساط العربيّة القوميّة بأنّ دولة إسرائيل هي إحدى ولايات البيت الأبيض، وأنّ أمريكا هي إسرائيل... وإسرائيل هي أمريكا... ولن نقدّم سوى دليل واحد فقط على مصداقيّة تلك الأقوال وهو بنظرنا كاف ومقنع، وهو استعمال الولايات المتّحدة الأمريكيّة لحقّ النّقض "الفيتو" لكلّ قرار اتّخذته الجمعيّة العموميّة للأمم المتّحدة أو مجلس المن الدّولي فيه إدانة لإسرائيل منذ عام 1948 وحتّى الآن... وما أسفر عن ذلك من عدم اكتراث الكيان الصّهيوني المصطنع لكل القرارات الصّادرة عن الشّرعيّة الدّوليّة. النّشاط الصّهيوني في الولايات المتّحدة الأمريكيّة تبدأ قصّة اليهود في أمريكا مع كولومبس الّذي أبحر مصطحباً معه أوّل مجموعة من اليهود إلى أمريكا، بعد أن كانت خطّته الآستكشافيّة قد أثارت تعاطف اليهود الأثرياء لمدّة طويلة خلت. وبعد هذا نشطت الهجرة اليهوديّة إلى القارّة الجديدة على سكل موجات متعاقبة: الموجة الأولى: استمرّت حتّى عام 1815 وهم اليهود السّفارديين "الشّرقيين" وهم من شمال افريقيا والدّول العربيّة ويهود آسيا والهند. الموجة الثّانية: بعد عصر ثورات 1848، وبلغ عددهم حوالي مئة ألف يهودي، ووصل عددهم في عهد الرّئيس الأمريكي "غرانت" (250) ألفاً، مما جعلهم يشكّلون العنصر الثّاني بعد الإنكليز في التّركيبة السّكانيّة للمهاجرين. الموجة الثّالثة: وهم اليهود الإشكنازيين من أوروبا الشّرقيّة وخاصّة روسيا على إثر اغتيال القيصر الرّوسي الكسندر الثّاني عام 1881(1). الموجة الرّابعة: وتشمل اليهود الألمان الّذين هاجروا إلى الولايات المتّحدة أثناء الحكم النّازي وبعد الحرب العالميّة الثّانية، ومعظمهم من الطّبقة المتوسّطة وأصحاب الحرف، وبلغ عددهم حوالي (350) ألف يهودي. وتشير بعض الإحصائيّات إلى أنّ عدد اليهود يصل الآن إلى ستّة ملايين يهودي في أمريكا ، ولايعرف عددهم بالضّبط، لأنّمعظم الأرقام لا تشمل في التّعداد الأمريكي الذي يحصل كل عشر سنوات بل عن طريق الكتاب السّنوي الأمريكي اليهودي الّذي يعتمد على المعابد في إحصاءاته عن اليهود المنتسبين إليها(2). بدايات النّشاط الصّهيوني في الولايات المتّحدة الأمريكيّة: استطاع اليهود تشكيل بدايات تنظيمهم في الولايات المتّحدة قبل نضوج الحركة الصّهيونيّة في مؤتمر بال في سويسرا عام 1897، ففي عام 1887 تأسّست أوّل جماعة ضغط يهوديّة كان هدفها إقامة دولة يهوديّة في فلسطين وحملت اسم "البعثة العبريّة بالنّيابة عن اسرائيل" بزعامة وليم بلاكستون الّذي دعا لأوّل مؤتمر دولي لمناقشة أوضاع اليهود ومطالبهم في فلسطين كوطن تاريخي لهم. وفي عام 1906 أنشأ زعماء اليهود في نيو يورك "اللجنة اليهوديّة الأمريكيّة" وهدفها معالجة المشكلات السّياسيّة والاجتماعيّة النّاجمة عن تدفّق اليهود المهاجرين من أوروبا الشّرقيّة إضافةً إلى العناية بهم. ولقد كانت السّياسة الخارجيّة الأمريكيّة خلال هذه الفترة تحاول إقرار حق اليهود الأمريكيين في فلسطين وإقرار حق الحماية القنصليّة لليهود، وفي نفس الوقت كان الكثير من السّاسة يعارضون مثل هذا التّدخّل لصالح اليهود لأنّه مضرّ بالمصالح الاقتصاديّة والسّياسيّة لأمريكا في المنطقة. وقد بقيت وزارة الخارجيّة الأمريكيّة مقاومة للضّغوط الصّهيونيّة حتّى انتخاب الرّئيس الأمريكي "ولسن" وتعيين " لويس برانديز" مستشاراً له، فقد لعبت الصّهيونيّة دوراً في انتخابات 1916، إذ وعدهم ولسن بدعمه للأهداف الصّهيونيّة في فلسطين إذا ساعده اليهود في الإنتخابات. وبعد نجاحه أقدم على الاضّغط على الحكومة البريطانيّة من أجل إصدار وعد بلفور. وبعد الحرب العالميّة الثّانية وبروز الولايات المتّحدة كقوّة عظمى عمل اليهود على أن تحل الولايات المتّحدة محل بريطانيا في احتضان أهداف اليهود، مركّزين في إعلامهم أنّ على العالم المتمدّن واجب حماية اليهود وتخفيف آلامهم والتّعويض عنهم(1). وفي ظل هذه الظّروف عقدت الحركة الصّهيونيّة مؤتمر "بلتيمور" في نيويورك 1942 حدّدت فيه الخطوات الّتي يجب أن يعمل اليهود وحلفاءهم ـ وعلى الأخصّ أمريكا ـ على تحقيقها وهي: • تأسيس دولة يهوديّة في فلسطين كلّها. • تأسيس جيش يهودي. • فتح أبواب الهجرة اليهوديّة إلى فلسطين برعاية الوكالة اليهوديّة.
ونستطيع القول أنّ الولايات المتّحدة تبنّت سياسة داعمة للصّهيونيّة أكثر فاعليّة من التّبنّي البريطاني منذ مؤتمر بلتيمور، وأسفر ذلك عن مايلي:(2) 1. تركيز الإعلام الصّهيوني جهوده الضّخمة للضّغط على الشّارع والسّياسة في أمريكا لإغراقها بالدّعاية الصّهيونيّة. 2. انحياز السّياسة الأمريكيّة الدّاخليّة والخارجيّة إلى جانب الصّهيونيّة ضدّ العرب، وتجلّى ذلك في اعتذار ترومان الشّهير من المندوبين العرب عندما قال لهم: "آسف أيّها السّادة، لكن عليّ أن أستجيب لمئات الألوف من المتشوّقين لنجاح الصّهيونيّة، وليس إلى مئات من العرب في صفوف ناخبيّ". 3. استمرار العطف العالمي على اليهود بعد الحرب العالميّة الثّانية، وترجمة ذلك العطف لتحقيق المقولة "دع العرب يدفعون من أجل جرائم الأوروبيين".
والواقع إنّ انحياز السّياسة الخارجيّة الأمريكيّة لصالح الصّهيونيّة بعد الحرب العالميّة الثّانية وخاصّة في عهد الرّئيس "ترومان" لم يأت لاعتبارات أمنيّة فقط، بل بسبب النّشاط الصّهيوني المتزايد والمهيمن على جميع الصّعد من خلال الصّحافة والإعلام والصّداقات مع رجالات السّياسة وعلى جميع المستويات، وبنفس تالوقت فإنّ أمريكا بحاجة إلى حارس يحمي مصالحها في الشّرق الأوسط، وخاصّة في ميدان المواجهة مع المعسكر الآشتراكي السّابق، ولفرض الهيمنة الأمريكيّة على الوطن العربي من خلال وجود إسرائيل، لذلك فإنّ كل ما يهم أمريكا في المنطقة العربيّة هو اسرائيل والمصالح الأمريكيّة فقط سياسيّاً واقتصاديّاً اللوبي الصّهيوني في الولايات المتّحدة الأمريكيّة:
تعرّف الموسوعة البريطانيّة كلمة "اللوبي" بأنّها مجموعة من العملاء النّشطين لهم مصالح خاصّة ويمارسون الضّغوط على الموظّفين الرّسميين وخصوصاً المشرّعين من أجل تحقيق تلك المصالح. واللوبي المؤيّد لإسرائيل مسجّل رسميّاً لدى وزارة العدل الأمريكيّة باسم اللجنة الإسرائيليّة الأمريكيّة للشّؤون العامّة، بعبارة صريحة أنّه لوبي مؤيّد لإسرائيل. وقد تبلور نشاطه بشكل ملحوظ في أعقاب الحرب العالميّة الثّانية، حيث كانت الولايات المتّحدة أوّل دولة اعترفت بالكيان الصّهيوني ومارست ضغطاً دوليّاً لقبوله بشكل شرطي عضواً في هيئة الأمم المتّحدة. وتبدو أهميّة دور اللوبي الصّهيوني في التّأثير على السّياسة الأمريكيّة من ثلاث زوايا: 1. تغلغل اليهود في عصب الاقتصاد الأمريكي. 2. عدم انخراط اليهود في أيّ من الحزبين (الجمهوري والدّيموقراطي) وبقاؤهم على الحياد يرجّحون كفّة الحزب الّذي يلتزم بمصالح الصّهيونيّة العالميّة. 3. وحدة المصالح الأمريكيّة والصّهيونيّة.
ولإنجاح مهمّته يعمل اللوبي الصّهيوني في أمريكا على تنفيذ المهام التّالية:(1) • تنفيذ تعليمات إسرائيل وقيادة المنظّمة الصّهيونيّة. • حمل الكونغرس على تخصيص مساعدات ماليّة لإسرائيل وحجب ذلك عن العرب. • الحيلولة دون حدوث تقارب عربي أمريكي. • غسل أدمغة أعضاء الكونغرس سياسيّاً ونفسيّاً لتحقيق شعار "قيمة اسرائيل الفائقة لتأمين المصالح الأمريكيّة في الشرق الأوسط.
بنية اللوبي الصّهيوني العامل ضد العرب وايران: أنشأ الصّهاينة في الولايات المتّحدة شبكة واسعة من المنظّمات تزيد عن (300) منظّمة و(230) اتّحاداً محلّيّاً وصندوقاً للرّعاية وجمعيّة للعلاقات العامّة، وأكثر من (500) محفل ومعبد، وأبرز هذه المنظّمات الّتي تشكّل حاليّاً العمود الفقري للوبي الصّهيوني مايلي:(1) 1. جمعيّة الدّعوة اليهوديّة الموحّدة: أكبر التّجمّعات اليهوديّة في أمريكا، وتهتم بجمع التّبرعات وتنظيم الاحتفالات والمهرجانات وترتيب اللقاءات مع القادة والزّعماء. 2. الرّابطة اليهوديّة الأمريكيّة: وهي جمعيّة ترعاها الحكومة الإسرائيليّة. 3. جمعيّة "بناي بريث": وهي مؤسسة يهوديّة تتمتّع بتنظيم دقيق ومحكم، وتعمل على اتّهام كل من يخالف المصالح الإسرائيليّة بمعاداة السّامية. 4. الجمعيّة اليهوديّة الأمريكيّة: وهي تعنى بشؤون اليهود في العالم، وخاصّة في مجال احكام التّرابط والتّنسيق بينهم. 5. اللجنة الأمريكيّة الإسرائيليّة للشّؤون العامّة "ايباك": وتضم في عضويّتها عدّة منظّمات صهيونيّة مثل بناي بريث، اللجنة اليهوديّة الأمريكيّة، الكونغرس اليهودي الأمريكي وغيرها... وتعقد اللجنة مؤتمراً سنويّاً يحضره عدد كبير من الشّخصيّات الأمريكيّة السّياسيّة من مجلس الشّيوخ والنّوّاب وغير ذلك، ومن خلال هذه المؤتمرات يتم تدريب وإعداد الكوادر اللازمة لهذه الجمعيّة، وتركّز هذه المؤتمرات على ما يلي: • التّأييد الأمريكي لإسرائيل باعتبار إسرائيل مصلحة استراتيجيّة للولايات المتّحدة. • المزيد من الدّعم المالي لإسرائيل، والسّعي لتحويل المساعدات والقروض إلى هبات. • خلق العداء بين العرب والمسلمين والولايات المتّحدة وتعكير العلاقات العربيّة الأمريكيّة بأي شكل. • دعم السّياسة الخارجيّة لإسرائيل ومباركة أعمالها العدوانيّة ضد العرب والمسلمين، وحمايتها في المحافل الدّوليّة خصوصاً الأمم المتّحدة ومجلس الأمن. محور ايران – سورية قوي ولا يمكن فكاكه الا بالانتصار على اسرائيل التضامن السوري – الايراني قوة للتضامن العربي وقوة للتضامن الاسلامي – الاسلامي لماذا كل هذا الخوف منه ؟؟؟؟!!!!!!!!!! اخيرا ايران دولة نووية باعتراف الكبار رغم انف اللوبي الصهيوني وباتفاق مع كبار العالم الستة
#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
- استيعاب التقنيات الجديدة والمتجددة ضرورة لا بد منها في سور
...
-
ليحب المواطن الدولة ونعيد الثقة بينه وبين مؤسسات الدولة والح
...
-
نحو ولادة هيئة سورية جديدة للموارد البشرية في سورية الجديدة
-
مقترحات اقتصادية تتعلق بعمل الجهات التي لها علاقة بالتصدير و
...
-
السيد رئيس مجلس الوزراء
-
حتى لانعود الى النفق مرة ثانية في سورية الجديدة
-
اقتصاد السوق الاجتماعي الحقيقي وليس الدردري والديموقراطية وا
...
-
برنامج الإصلاح الإداري في مصر للأعوام 1997 – 2007 للمحاكاة و
...
-
كيف نستفيد من بيت الافكار الدولية لبناء سورية الجديدة التي ت
...
-
وزارة الصناعة السورية وتطوير القطاع العام الصناعي والتجاري و
...
-
■-;- برنامج تأهيل الإدارة السورية الجديدة لسورية الجدي
...
-
اين هيئة مكافحة الفساد واين ادارة الرقابة في سورية الجديدة؟؟
-
رائحة عطر الرجولة في غبار بوط كل عسكري يقاتل في الميدان ضد ا
...
-
نحن بحاجة الى ثقافة جديدة بعيدة جدا عما يقدمه الاخوان الحشاش
...
-
تحية الى مصر التاريخ تحية الى جيش مصر
-
لنحرم الفاسد من التمتع بما سرقه
-
اهمية اصلاح القطاع العام حيث فضحت الازمة جشع واستغلال وهشاشة
...
-
المواقع الالكترونية التفاعلية شرط لازم واساسي لبناء ادارة اك
...
-
متى تنتهي منظمة بان كيمون؟؟
-
هل العرب خارج التاريخ حقا؟؟؟
المزيد.....
-
-عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
-
خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
-
الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
-
71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل
...
-
20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ
...
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على
...
-
الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية
...
-
روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر
...
-
هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
-
عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|