كيف بك سيد سامي لبيب,أن اثبت لك أن في المسيحية ثقافة التقيا

ذو العلم يشقى فى النعيم بعلمه
و اخا الجهالة ( يعفور ) فى الشقاوة ينعم

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في الشقاة ينعمُ او يتنعمُ المهم انه جاء شخص ليلطمك على الفم ويخليك انت وأمثالك تتلعثمُ
وجعلك لاتعلمُ كيف تتبرمُ وخير وسيلة لكم ان تتغشموا وبدل ان تحاور بعلمية بالشتائمِ تتعللوا

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي عبد الحكيم

لا يجب أن يجعلك خصامك مع الدكتور سامي تتسرع لتقفز إلى الاستنتاج، اسمح لي أخي الكريم أن أوضح لك بعض النقاط عن تساؤلاتك:

نقطة دفع الجزية: عندما يُجبر الشخص مكرها ًعلى دفع الجزية فهو مُجبر ببساطة شديدة، و لا يتقي أو يتحرى الكذب لكنه مقهور مذلول ضحية مغلوب، و ليس تقية كما أنت أسلفت، بصراحة قرأت الفقرة كثيرا ً فلم استطع أن أفهم كيف تجعل من الضحية محتالا و الجاني بريئا ً و قد جانبك التوفيق في هذا.

أما موضوع كن مراضيا ً لخصمك فهو في الفصل الخامس من إنجيل متى موعظة الجبل وهو يتحدث عن العمل الصالح و دخول ملكوت السموات فيقول السيد أنه يجب عليك أن تسير حسب وصايا الله قبل الموت لأنه بعد الموت لا تستطيع أن تطلب الغفران، و السيد كشأنه دائما ً و يستعمل الأمثال القريبة من العقل فيشبه الوصايا بالخصم و الله بالقاضي و يقول لنا: اجتهدوا أن تسيروا سيرة صالحة قبل الموت قبل فوات الأوان. هذا معنى المثل أخي الكريم.

في النهاية أذكرك بالآية الكريمة -وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى -

أليس كذلك أخي؟

لك تحياتي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          145 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يبدو ان المغيب بامر اللة قد ورث الكذب والتدليس وهي تسير في مخيلته مسرى الدم في الجسم ولا مفر لهم من هذا الطبع فهي وراثه جينيه حيث يقول بعدما اقتطع الايه( متى الاصحاح الخامس ألاية رقم 25:
(كن مراضيا لخصمك سريعا ما دمت معه في الطريق لئلا يسلمك الخصم الى القاضي و يسلمك القاضي الى الشرطي فتلقى في السجن )..والايه هي..(كن مراضيًا لخصمك سريعًا ما دمت معه في الطريق، لئلا يسلمك الخصم إلى القاضي، ويسلمك القاضي إلى الشرطي، فتلقي في السجن. الحق أقول لك: لا تخرج من هناك حتى توفي الفلس الأخير)...أن هاتين الآيتين هما امتداد للآيات السابقة، ومعناهما حث المسيح لنا أن نصطلح((وليس تقيه)) مع الآخرين، فهذا خيرٌ من تطور الأمور حتى السجن إذا حدث غضب وتهور وانتقام..فهل(الحق أقول لك: لا تخرج من هناك حتى توفي الفلس الأخير)..تعني التقيه..ام انها فقط في خيالك المريض..والذي تحاول ان تفعله هو بالضبط لو اردت ان اقول لك ان قرانك يمنعك من الصلاة والدليل...لا تقربوا الصلاة..دعكم من الاعيب الصبيان!!!
وكذلك ادعائك الذي يدل على خلطك للاوراق بحسب اهواء مخيلتك المريضه ان دفع الجزيه هي بمثابة تقيه...يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وحسب ادعائك ان دفع الجزيه بمثابة تقيه..فلماذا يضطر الشخص الى دفع الجزيه اذا لم يكن متمسكا بالذي يؤمن به..الم يكن من الاولى به اذا كانت الجزيه تقيه ان يقول على لسانه فقط السمفونيه الاسلاميه..اشهد ان لا اله الا اللة واشهد ان محمد رسول اللة ويحتفظ بايمانه في قلبه بدل ان يدفع الجزيه...فهل وصل بكم الاستهبال الى درجة محاولة تسييس الكلام بما تشتهيه عقولكم المريضه المغيبه...ولا لوم عليكم فانكم على درب نبيكم سائرون!! وبه تقتدون..كفاكم مكوثا فوق التل..فقد آن اوان النزول..ام على بقائكم في المرعى مصرون...فانتم الذين تقولون بانكم لحظيرة الاسلام تنتمون...وانا على بساطة علمي باللغه خليكم في الحظيره..التي بالتاكيد جميع القراء يعلمون مابداخل الحظيره!!!!فكم كان عبقريا وذكيا الذي اطلق تسمية ...الى حظيرة الاسلام..فهل هذا بعده كلام!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          192 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا يعفور الزمان و المغيب بأمر ربك ( عفوآ استاذ سلام )
انصحك بالكف عن إسهالك بالحوار المتمدن
جد مكانا و إعمل داعية لدى المواقع الصلعمية
و دع الحوار التمدن لدعاة الحرية و الاخاء و المساواة

إرسال شكوى على هذا التعليق          200 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولا انا لست في خصومة مع الكاتب سامي لبيب ولااعتقد كيف تصورت ذالك نحن في موقع حواري
اما عن الاية كن مرضيا لخصمك فلا تفسير لها الاانها تدعو لتقيا من الخصوم وعدم اثارة عدائيتهم
زكذالك من يجبر على الكفر من المسلمين فهو مجبر وغير مخير فاذا المسيحية اجازت لاتباعها ان يرضوا خصومهم فما المانع ان تكون ذات الثقافة لدى المسلمون لتفادي الاخطار
لماذا عندما يرضى المسيحي خصمه هذا ليس نفاق وليس كذب ولكن ان فعلها المسلم فيكون كاذب ومنافق
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          181 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هو خصم فكيف ترضى الخصم رغم عدم توافق عقيدتك مع عقيدته ولا اخلاقك مع اخلاقه الى بالدهلزه واظهار عكس ماتخفي
قنع نفسك فالنص واضح ولايحتاج الى توضيح

إرسال شكوى على هذا التعليق          201 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من عليه ان يغادر هذا الموقع انت لانكم تسعون لتحويل الموقع الى موقع للقذاره ومرتع للشتائم ولانكم دعات العدائيه والتنافر والتميز ولو كنت دكتور حقا لحاورت كما يحاور البشر وليس كما يحاور الرعاع

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي الكريم شكرا ً لردك

لقد شرحت لك معنى الآية و قلت لك بشكل واضح أنها جزء من الفصل الخامس الذي يتحدث عن تطبيق الوصايا و أن السيد يشبه الوصايا الإلهية بالخصم الذي من شأنه أن يؤذي الإنسان و أن الله هو القاضي. و قلت لك أن السيد يستخدم أسلوب التشبيه و الأمثال دائما ً و هو نفسه علمنا قائلا ً-إن شككتك عينك فاقلعها- -إن شككتك يدك فاقطعها- يعني لا تنظر نظرة اشتهاء لمال قريبك أو نظرة شهوة زنى و بالنسبة لليد أي لا تسرق بيدك و لا تؤذي بيدك و الموضوع واضح جدا ً لا داعي لاستخدام طريقة -ويل ٌ للمصلين- أليس كذلك؟

أيضا ً أخي الكريم موضوع الجزية هو حجة عليك أنت و ليس على المسيحي الذي قبل الجزية، فلو كان المسيحي يستخدم التقية كان الأفضل أن يسلم بلسانه و قلبه مسيحي كما تقول السيرة النبوية عن بعض منافقي المدينة من عبدة الأوثان، لكن المسيحي لم يفعل ذلك لكن بقي على دينه و دفع مالا ً لكي يُترك بحاله أي اشترى ركز على كلمة اشترى أمنه شراء ً من ظالم بغير حق و بقي على مسيحيته حتى مماته.

على كل حال أنا لا أسعى لإقناعك لكن ثق تماما ً أن الكاتب الذي لا يراعي الحقائق عامدا ً يفقد مصداقيته و قراءه.

شكرا ً لك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          145 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى عبد الحكيم
بداية ممنون لتناولك نقد لكتاباتى فى مقالاتك ولكن أراك فتحت موضوع لا يعتنى برؤية وفكر سامى لبيب فما شأنى بالتقية فى المسيحية إذا كانت موجودة أم لا وما علاقتها بموضوع مقالى عن التقية فى الإسلام!!!
أرى هناك خلط غريب ومتعمد يهدف إلى تمرير معنى قلته سابقا على وزن اسم فيلم عربى(ياعزيزى كلنا لصوص)أو على مثال أعتذر لسياقه عن إدانتنا لعاهرة بشارعنا على فجرها ليكون لسان حالها:ما بالكم فلتنظروا للعاهرة فى الشارع الخلفى فهل وجود عاهرة أخرى تبرير للعاهرةالتى فى شارعنا!!
لى مقال عن(فهم الوجود والحياة والإنسان تصحيح مفاهيم)كباكورة سلسلة تعتنى بفهم الحياة والوجود بعيدا عن فكرة الإله لأنصحك قراءة هذا المقال حيث أنه يؤسس لمفاهيم منطقية فلا تصح الفكرة عندما نجد آخرين يعتنقون مثلها
لا تقنعنى المزايدة أوالتنبيط أو التصنيف الذى يبغى عسكرة الأفكار وتجييش المشاعر تجاه الأفكار فليس لدى اى مشكلة فى نقد كل الأديان فإذا كنت أنتقد فكرة الله ذاته فهل أعتنى بدين لذا كتبت كثيرا عن الخلل فى الأديان ولكن موضوع التقيه يتفرد بها الإسلام كفقه ومنهجية سلوك يتطرق لها النص المقدس ومن هنا ننتقد
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا معنى لإنتقادى سلوك مسيحيين أو هنود يمارسون التقيه من ذاتهم بمعنى سلوكيات بشرية لا يؤسسها منهج وأيدلوجية نظمت وحددت سلوكياتهم فهذا سلوك بشرى متحرر من فقه ونص مقدس فهل تلك النقطة واضحة
اريد الإشارة إلى تصدى الزملاء لمنطقك المقلوب المتعسف عندما تجعل من السلوك المضحى فى سبيل الإيمان تقية فلعمرى لم أرى هكذا منطق!..فالمسيحى الذى ارتضى على نفسه الإضطهاد والإذلال ودفع الجزية صاغرا فى سبيل الإحتفاظ بدينه لا يعقل ان نقول عنه انه يمارس التقية بل نشيد بتشبثه بإيمانه وصلابته ولكن سنقول التقية كما يفعل المسلم عندما يعلن بزيف انه اسلم وفى داخله انه مسيحى

إذا كنت تريد أذكر لك التقية فى المسيحية فبالضرورة سألطش فى الإسلام عندما نستدعى قصة ابراهيم المخزية مع فرعون كشكل من أشكال التقية القذرة عندما تفرط فى الشرف ولكن لاحظ أن هذا فى تراثكم أيضا
الخلاصة:عليك أن تكون مهموم بمن ينتقد افكارك وسلوكك ودينك بغض النظر عن ان الآخرين يمارسون نفس سلوكك أم لا-فليذهبوا للجحيم فلن يشفع هذا لسلوكيات قميئة
نحن مهمومون بمجتمعاتنا العربية وما بها من عوار ومشاكل وتخلف ولا يعنينا سلوكيات من يعيش فى الهند أو السند
تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل تنكر ان هذه الوصايا بمثابة ثقافة يجب ان يتحلى ويلتزم بها اتباع المسيح ام هي واصايا غير ملزمه
من قبل بالجزيه فهي دلالة على التمسك بالشريعه التب اباحت له القبول بالجزيه ولو ان هناك وصيه في الشريعة تمنعه من ذالك لماقبل بها وهذا نوع من التقيه لايمكنك انكاره للحفاظ على المعتقد
عندما اداهن شخص لااحبه ولااطقيه هذه تقيه اما بخصوص الله فهو ليس خصم حتى يشبه المسيح الله بالخصم فهو ابانا الذي في السماء فكيف يشبهه المسيح بالخصم اتمنى عليك ان تقرأ الفصل الخامس بتمعن اكثر تحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي سامي لبيب بما انه توصلت ان مقالي هذا في انتقاد ماتكتب ماهو الا هدفه ان اوصل رسالة لك باننا كلنا لصوص ولكن ليس هي غاية المقال عموما لااتفق معك
مجتمعنا العربي هو مزيج من المسلمين والمسيحين واليهود وبما انا كما توصلت حضرتكم من مقالي اننا كلنا لصوص فمن غير الانصاف ان تصرف جهدك لاانتقاد لص واحد وتترك باقي اللصوص فمن باب الانصاف عليك الاشارة لكل اللصوص
اما عن ابراهيم فهو ايضا من تراث اليهوديه والمسيحيه فهو ابو الادياان فلطش كما يحلو لك ولكن على ان لاتستثني احد من تلطيشك اما عن التقية في الاسلام هو ان يقول المسلم انا مسيحي وفي داخله مسلم فقط في حال تعرضه للضغط والاكراه وليس من اجل ان يحصل على منافع دنيويه
قلي برك ماذ تمثل كتاباتك اذا لم تمثل جزاء من رؤيتك وفكر حتى تقول اني فتحت موضوع ليس من رؤيتك وفكرك وما اكتبه ليس تنبيط ولا مزايده ولاتجيش للمشاعر ولا عسكره للافكار
بل هو تصحيح لمفاهيم خاطئه فشتان بين الكذب والنفاق وبين التقيه ومن يخلط المفاهيم حضرتك ولست انا تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كيف ستفهم قرانك وكله طلاسم وخزعبلات... اذا كنت لا تفهم كتاباتي وانا اخاطبك بلغة عربيه مبينه وسهلة وسلسة...وللة في خلقه شؤون...قلنا لك مره..منين نبوسك يا قرعه وانت فسرتها حب ركي!!!!والمقصود بخصمك ..هو انك لا تدع الخصومه بينك وبين دائنك تستفحل اذا كنت مطلوبا له لانه سوف يقدم بلاغ ضدك وستلقى في السجن الا ان توفي دينك له حتى آخر فلس..فالتفاهم والتراضي افضل من ان تصل الامور الى هذه المرحله...فهل قرأت الايه كلها..ام انك يا ملا همشري متمسك بالايه كما نقلتها من احد مواقع التغيب الاسلاميه...جزاكم اللة خيرا او انشر الاكاذيب ولك الأجر..ولتذكيرك الايه هي... ..(كن مراضيًا لخصمك سريعًا ما دمت معه في الطريق، لئلا يسلمك الخصم إلى القاضي، ويسلمك القاضي إلى الشرطي، فتلقي في السجن. الحق أقول لك: لا تخرج من هناك حتى توفي الفلس الأخير)!!هل فهمت الان ام لا يزال التصحرالعقلي يلعب دوره!!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام صادق روح قنع نفسك فا الايه المفروض ان تكتب بهذه الصورة
ادفع لخصمك ماله ومايستحق حتى لايسلمك الخصم الى القاضي وحتي لاتدخل السجن
وعندها ستكون مفهومه وواضحه فما الحاجة لان يقول ربك كن مرضيا لخصمك وانت تسير معه في الطريق يعني نافق واكذب ودهلز على خصمك تره مايرادلها روحه للقاضي من ينقل بدون وعي وبدون تفكير هو انت وصاحب العقل المتصحر ما هو الا انت

إرسال شكوى على هذا التعليق          168 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا أخ عبد الحكيم أنت غريب جدا ولا أعرف بأى منطق تفكر به
انت تقر بأن هذا لص وذاك لص ولكنك مستاء اننا ندين لص ونهمل الآخر
سأتساير معك لو أعتبرنا المسيحية تمارس التقية بالرغم أننى تناولت ما تطرحه وبينت انها بعيدة عن التقية بل بالعكس تتخذ موقف قوى فهناك من لا يلقون إيمانهم عند أقرب صندوق قمامة بل يتحملون الشقاء فى سبيل الإيمان
دعك من هذا فأنت تقر أن التقية فى الإسلام شئ قبيح لتعتبره لص فبالله عليك كيف تجد موقفك متوزان
اتصور أنك تكون معنيا بدينك وتراثك ومعتقدك وما فيه من نقد وليذهب السيئون الآخرون للجحيم فأنت مهموم بإيمانك فلن يكون القبح فيه مبررا عندما يكون الآخرون على نفس شاكلة القبح
ساقول لك مثال واحد وعذرا على تمثيله فانت مثلا تحب إمراة معينة وتهيم فيها حبا وأثير الأقاويل حول تلك المرأة التى تنال من سمعتها وشاهدت حضرتك دلائل على ذلك (التقية) فهل يكون موقفك أن تقول بأن الفتاة التى فى الشارع الخلفى منحله أخلاقيا أيضا!!
يمكن أن نتناول سلوك الفتاة فى الشارع الخلفى إذا كان منحلا بالرغم أنه لا يعنينا فنحن يعنينا تلك الفتاة التى تحبها فهى الأولى بالإهتمام
هل وصلت الفكرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          145 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ سامي لبيب:انا لم اقر بانا لصوص ولكن تماشيت ما توصلت ومافهمته انت من مقاليى ووفق هذا التماشي علقت بهذا التعليق ولكنك على مايبدو صدمت لان المسيحيه أقرات مبدأ التقيا فرحت تصف ما اكتب ان اقول كل الاديان بالهوى سوى وهذا ليس ما اقصد
هناك مقوله عراقيه تصف تجاهلك عما يدور حولنا في العالم الذي يحيط بنا ولن اصرح بهذه المقوله ولكن سوف اضع نقاط على العبارة الفاحشه(عسى بامي أو باختي والمهم انه ليس بفخذي) عملية فصل تاثيرات المجاورين لنا لاتنفع فالعدوى تنتقل ان لم نحتاط من المرض حتى لو كان يبعد عنا من اصيب به ألالاف الكيلو مترات
وعليه لايمككنا ان نتجاهل مايحيط حولنا هل وصلت الفكره
اتمنى ان تتابع مقالي القادم حول التقيا عسا ا ان تصل الى قناعة بما اطرح فانت لست خصم لي ولاعدو كما تصور البعض ارجوا ان تتيقن من ذالك ومابيننا هو اختلاف في الرؤى والافكار لااكثر وما تحاورنا الا في هذا الباب بيان تلك الرؤى والافكار لااكثر

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مش معقول لا يوجد اى منطق فى التعاطى
نقولك واحد قاللوه امك عاهرة وتمشى مع طوب الأرض وهناك شواهد على ذلك وبدلا أن يدافع عن أمه ويفند ما ينال منها يقول ما المشكلة فأم صاحبى عاهرة
تعتنى قوى بأم صاحبك عزيزى عبد الحكيم وتتصور انك قد صمدت فى معركتك

هل فكرك وصل اننى اهمل المسيحية واعتنى بالإسلام ..هل هذه قدرتك على رد الإشكاليات
بالطبع لا يعنينى ما تظن بالرغم أن كتاباتى تثقب العيون الغافلة فأنا لا أنتقد الأديان فحسب بل فكرة إلإله
قلت لك راجع مقالى تصحيح مفاهيم فأنتم تخلقون مناخ المؤامرة حتى تحصنوا الأفكار الهشة وتجييشوا المشاعر

لا توجد اى خصومة فهى صراع افكار وكل ما نأمله ان لا نضع العربة أمام الحصان

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي الكريم وجب عليك أن تقرأ الفصل الخامس جيدا ً و تقرأ معه الإنجيل لتفهم الجو العام و الإطار المسيحي الذي يتحدث به السيد، و قد أوضحت لك مرتين و ها أنا أوضح لك في الثالثة هنا أن المسيح يعلم برمزية و يستخدم الأمثال و شرحت لك ذلك و لك أن تعود إلى تعليقي السابق و تقرأه مرة أخرى إن أحببت، فالله هنا هو القاضي و الوصايا أو الحياة المسيحية هي الخصم، و هنا باب تشبيه و مجاز لغوي جميل هو اسلوب الإنجيل. أنا لا ألومك لعدم قدرتك على قبول كلامي فأنت تأتي من دين آخر له خلفية أخرى و فكرى مختلفة تماما ً عن فكرتنا كمسيحين بخصوص الوحي و النبؤات والتعليم، و هذه دعوة لك لتبدأ بدراسة الإنجيل من وجهة النظر المسيحية حتى تستطيع أن تفهم نصوصنا بشكل أفضل.

أما موضوع الجزية فأقول مرة ثالثة أن الضحية لا تُحاسب على فعل الجاني، حتى في القوانين البشرية و المحاكم لا يُحاسب الذي فعل الفعل على فعله لو كان مرغما ً مغصوبا ً لأنه يا سيدي الكريم ببساطة -ضحية- و لا يوجد في الموضوع تقية، الفكر المسيحي لا يوجد فيه هذا المفهوم ابدا ، أرجو أن تنتبه أن لكل دين مفاهيم معروفة، و التقية ليست عندنا لا تشريعا ً و لا إلزاماً.

دمت بود

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رغم انه لم يعجبني رد بقولك نقول ثور تقول احلبوه لانه رد من لايعي كيف يرد اما تصورك انك تثقب عيون الغالفين فانت واهم ورايح زايد اما امنا فليست عاهره ومن المعيب على كاتب بمستواك يتلفظ بهكذا ألفاظ او يستشهد بهكذا امثله ما كنت اظنك ان تصل لهذا المستوى

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

توصلت بنفسك الى خلاصة الموضوع بقولك ان الضحية لاتحاسب على فعل الجاني وعليه لايمكنك محاسبة مسلم كفر بدينه مكرها واضمر في قلبه الاسلام ولايمكنك اعتباره نفاقا أو كذبا لانه اصبح ضحيه اما التقيه فليست ملزمة لنا وليست فرض فهل تريد منا ان نحاسبه او من الله ان يحاسبه هذه خلاصة الموضع ان الله وفق الايه التي تحدثت عن التقيه لايحاسبه لانه كفر مكرها اتمنى ان وصلنا الى نقطة تلاقي
ودمت بود

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

على مهلك عزيزى عبد الحكيم فأنا لم أخطأ فى حقك أو أسئ القول فليست عبارة نقول ثور يقول احلبوه إلا مثل مصرى يعنى انعدام التوافق والمنطق
أنا لم أشير لك فمثالى لم يشخصنك فقلت (نقولك واحد قاللوه امك عاهرة وتمشى مع طوب الأرض وهناك شواهد على ذلك وبدلا أن يدافع عن أمه ويفند ما ينال منها يقول ما المشكلة فأم صاحبى عاهرة )
فأين الإساءة لك كل ما اعتنيت به هو ان يهتم المسلم بما يوجه له من انتقادات ليردها فلن يبرر مشاكله ان الآخرين كذلك
عالعموم اعتذر اذا كنت قد تسببت لك فى إزعاج

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي الكريم عبد الحكيم

الضحية دائما ً ضحية سواء ً مسيحي أو مسلم، هذه نقطة التقاء و لا تحتاج لتأكيد.

نحن نتكلم عن تشريع التقية، نقطتي في النقاش بسيطة جدا ً و هي أن تشريع التقية غير موجود في المسيحية.

شكرا ً لك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم انت لم تسئ الي بل اسات الى نفسك اما المثل الشعبي المصري يقال لم لايفرق بين الثور والبقره ويعاند بدون مسوغ رغم ان الحقائق ماثلة امامه ولااعتقد اني على هذا المستوى
ولو نزلنا عليك كتابا في قرطاس فلمسوه بأيديهم لقال الذين كفروا إن هذا إلا سحر مبين) هؤلاء هم من يحلب الثور
اما بخصوص مقارنتي فانا لم ابتدع المقارنه فالمسيح عندما جلبوا له زانيه ليقيم عليها الحد قال لهم : من كان بلاخطيئه فاليرمها بحجر /هل نقول انه اباح الزنا او حث عليه
متهم اجبر على الاعتراف بجريمته تحت التعذيب فهل يصدر عليه القاضي حكما بالموت لانه يعتقد ان ماقام به المتهم هو جبن ولو كان بريئا لما اعترف حتى لو تعرض الى الموت جراء التعذيب
يعني المسلم الذي يكفر بدينه تحت التعذيب عقيدته هشه وجبان وعلى الله ان يرميه في قعر جهنم وعلى محمد ان يقول له لاتنكر دينك حتى لو تعرضت للموت فمثلما يبرأ القاضي متهما اعترف بجريمته تحت التعذيب هكذا يفعل الاسلام:هذا هو مفهوم التقيا لدينا على الاقل

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ نضال الربضي 1+1=2 يعني واحد في مرتبة الاحاد +واحد في مرتبة الاحاد يساوي 2 فعندما تقول انه ليس في المسيحيه مبدأ التقيا يعني ان المسيحي يجب ان لايساوم ولايتنازل مقابل عقيدته وقبول الجزيه مساومه على العقيده وتنازل للخصم من اجلها واي تنازل هو نوع من انواع التقيه سواء اقرته المسيحيه ام لم تقره اما تفسير قول المسيح (كن مرضيا خصمك) كما اوردته الكنيسه وانا اطلعت عليه جيدا بالنسبة لي غير مقنع فعندما لايكون في المسيحيه تقيه على المسيحي ان لايقبل بالجزيه وان لايقبل ان يتحول الى الاسلام مهما كان الاكراه / يعني لازم يموت وبما انه لم يمت اذا هو اعتمد مبدأ التقيا سواء كان لها اصل في المسحية ام لم يكن لها اصل هكذا افهم الامر لاني من جماعة الذين يحلبون الثور كما زعم ذالك سامي لبيب
وهو نص واضح لكل ذي لب ولايحتاج لتفسير(كن مراضيا لخصمك سريعا ما دمت معه في الطريق لئلا يسلمك الخصم الى القاضي و يسلمك القاضي الى الشرطي فتلقى في السجن
وتعني ارضاء الخصم في الدنيا في التعامل الدنيوي والعمل على ارضاء الله في الاخرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي الكريم أنت تفترض في ردك السابق ثم تصدق فرضيتك و بناء ً عليها تقرر أن قبول المسيحي للجزية هو تقية.

التقية هي أن يقول الشخص عكس ما يبطن. أما قبول المسيحي بالجزية فهو قوله ما يبطن بالضبط و ليس عكسه، معناه أن المسيحي يقول أنا مسيحي و سأظل مسيحي، و هذا هو عكس ية تماما ً و لذلك هو مغصوب على قبول الجزية، أما أن عليه أن يقاتل ليموت فهذا مبدأ إسلامي غير موجود عندنا، نحن لا نحب القتال و لا نقاتل إلا كآخر الحلول و اختيار المسيحي للجزية بدل القتال يدل أنه شخص محترم غير دموي محب للسلام.

أما فهمك للنص السابق في إنجيل متى فهو فهم مرتبط بالتفسير الحرفي الإسلامي للنصوص و هو مختلف عن التفسير المسيحي و اليهودي أيضا ً، فنحن لنا نظرة معينة في نصوصنا و رمزيتها نابعة من إطارها العام و مفاهيمها التصويريةـ لذلك أخي الكريم عليك أن تدرسنا أكثر.

أشكرك للوقت الذي تكتب فيه ردودك فهذا يدل على قناعاتك بما تكتب و أحترمك لذلك لكنك تنطلق من خلفية مختلفة لفهم الدين و الوحي و السلوك عن الخلفية التي أنطلق منها و لذلك نلتقي في بعض الأمور و نختلف في أخرى.

دمت بود.

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا اعلم ان تفسيركم هو تفسير رمزي افتراضي وحقيققة الامر انني لااقنع بها
عندما تقول: أما أن عليه أن يقاتل ليموت فهذا مبدأ إسلامي غير موجود عندنا، وهذا دليل على ان التقيا هي ليست فرض على المسلم
اما قولك
أنحن لا نحب القتال و لا نقاتل إلا كآخر الحلول و اختيار المسيحي للجزية بدل القتال يدل أنه شخص محترم غير دموي محب للسلام.
برر لي الحربين العالميتين,حرب الثلاثون عاما في أوروبا,الاستعمار الاوروبي,محاكم التفتيش الكنسيه
واخيرا اقول لك من كان بلا خطيئه فاليرمي المسلمين بالحجر لهذا السبب تراني اعترض تحياتي ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---