اولا انا لست في خصومة مع الكاتب سامي لبيب ولااعتقد كيف تصورت ذالك نحن في موقع حواري اما عن الاية كن مرضيا لخصمك فلا تفسير لها الاانها تدعو لتقيا من الخصوم وعدم اثارة عدائيتهم زكذالك من يجبر على الكفر من المسلمين فهو مجبر وغير مخير فاذا المسيحية اجازت لاتباعها ان يرضوا خصومهم فما المانع ان تكون ذات الثقافة لدى المسلمون لتفادي الاخطار لماذا عندما يرضى المسيحي خصمه هذا ليس نفاق وليس كذب ولكن ان فعلها المسلم فيكون كاذب ومنافق تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف بك سيد سامي لبيب,أن اثبت لك أن في المسيحية ثقافة التقيا / عبد الحكيم عثمان
|