أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عبد الحسين سلمان - مراجعات وليد مهدي في الماركسية (2) الماركسية و الدين و الإنسان















المزيد.....


مراجعات وليد مهدي في الماركسية (2) الماركسية و الدين و الإنسان


عبد الحسين سلمان
باحث

(Abdul Hussein Salman Ati)


الحوار المتمدن-العدد: 4159 - 2013 / 7 / 20 - 14:17
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


مراجعات وليد مهدي في الماركسية (2)
الماركسية و الدين و الإنسان

نشر الزميل و الباحث الكاديمي وليد مهدي مقالاً بتاريخ 07--13 تحت عنوان مراجعات في الماركسية (2).
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=368483

و مع الأسف الشديد لم يراجع الزميل وليد الماركسية هنا بحروف ماركس, تماماً مثل ما حصل في الحلقة الأولى , بل بحروف آخرين.
يراجع الزميل وليد فكراً آخر , لكنه بالتأكيد ليس الماركسية ,والزميل يراجع أفكار هي من خياله الخصب الثري .
من فرضيات الزميل وليد الوهمية : الماركسية مكبلة وعاجزة عن مجاراة هذا المناخ الجديد وموجته ، اللهم إلا إذا ركبتها وسايرتها بإعادة تعريف " الإله " والدين و الإنسان.
يدعوا الزميل الى أعادة تعريف, الإله " والدين و الإنسان.
أليس المفروض من الزميل وليد أن يذكر التعريف الحالي! الى الدين و الإنسان, من وجهة نظر الماركسية , أليس الأجدر بالزميل العزيز: أن يطرح مفهوم الماركسية للاله و الدين والأنسان.
ثم يقول , تعالوا ياناس : الماركسية مكبلة وعاجزة عن مجاراة هذا المناخ الجديد وموجته ، اللهم إلا إذا ركبتها وسايرتها بإعادة تعريف " الإله " والدين و الإنسان.
عندئذ , نعلم ماذا يريد الزميل وليد. إما أن يبني فرضيات وهمية, ويناقش هذه الفرضيات الوهمية, ويريد منا ان نصدقها, فهذا لايمت بصلة , مع الأسف الشديد , الى أصول البحث العلمي.

سوف اتناول موقف الماركسية من الدين و الإنسان, لكي تكون الصورة واضحة عند الزميل العزيز و عند القراء الكرام.

اولا: الماركسية و الدين:
في البداية نؤكد على ان موقف ماركس من الدين أتسم باللامبالاة ازاءه اكثر من اتسامها بمناهضته.
اهتم ماركس بالعالم الارضي حيث يعيش الانسان الوا قعي, وكيف يوجه البشر الطبيعة وكيف ُيصنع التاريخ .
المهمة الاساسية للماركسية مع الدين ليست نشر الافكار الالحادية بل النضال ضد جذور الخوف الاجتماعية , و المطلوب كما أكد ماركس في نقد مقدمة فلسفة الحق عند هيجل :
تحويل نقد السماء الى نقد الأرض ونقد الدين الى نقد الحق (الدولة و القانون) و نقد اللاهوت الى نقد السياسة …م1

أن ماركس قد ‏تعامل مع الدين تعاملا فلسفيا تاريخيا عقلانيا وأنه بحث باستمرار عن القاع الإنساني في التجربة الدينية ‏والإمكانيات الهائلة التي تتضمنها الأديان في أية مشروع انعتاقي تحرري.

فما الدين إذن ؟
انه الوعي بالعالم مقلوباً, Inverted,
الدين هو النظرية العامة لهذا العالم، وخلاصته الموسوعية ومنطقه بصيغة شعبية ولحظة عزته الروحية وحماسته وزهده وتمامه الإحتفالي.عزاؤه العام وأساس ذرائعه .
الدين هو التحقق الخيالي للكائن البشري، لأن هذا الكائن لا يملك الحقيقة الحقّة. إذن فالصراع ضد الدين هو صراع غير مباشر ضد عالم، يكوّن الدين نكهته الروحية.
البؤس الديني هو بالمجمل تعبير عن البؤس الحقيقي، وهو الإحتجاج عليه، فالدين هو آهة (زفرة) المخلوق المكروب (هو) القلب في عالم بلا قلب (رحمة) كما أنه الروح في ظروف بلا روح...م1...
ثم يصل الى عبارته الشهيرة و التي كثر اللغط حولها, إنه أفيون الشعب .....

ولم تعالج مسألة الدين إلا على اساس أنها ظاهرة ثانوية تنحصر في وظيفتين غير هامتين:
A:
تتمثل الأولى في تزوير الواقع, إذ تعارض الأطروحة الرابعة من أطروحات فيويرباخ, على الأساس التالي:
1) لا يكفي ابداً ( إرجاع العالم الديني إلى قاعدته الدنيوية) ...م2 , وإنما يجب تفسير ( كيف تنفصل القاعدة الدنيوية عن ذاتها , فتتعلق هذه القاعدة بتلابيب الأوهام ) ...م2.
2) و يجب فهم التناقض الذي يضعف القاعدة الدنيوية , وبالتالي تثوير أبناء المعمورة في مستوى الممارسة.
3) وحول التثوير هذا , ذكر ماركس في رأس المال, يقول: إن العثور على المحتوى, النواة الأرضية للمفاهيم الوهمية الدينية , عبر التحليل , أسهل علينا بالتأكيد من أن نبرز بطريقة عكسية, كيف تكتسي الظروف المادية الواقعية شيئاً فشيئاً صيغة وهمية...م3.......
4) وقد وصف هذه الطريقة بالذات بأنها الطريقة المادية الوحيدة و بالتالي هي الطريقة العلمية
5) وسواء كان الدين شمساً خادعة أو مرآة سحرية ..م3, فهو لا يوجد من تلقاء نفسه ولا يكفي الاقتصار على وصفه.

:B
1) أما الوظيفة الثانية المسندة للدين فهي وظيفة عنصر تماثل Analogue , فتارة يتحدث الدين باسم الفلسفة , وهذا ما فهمه فيورباخ.
2) وتارة يلعب الدين دور المربي البيداغوجي .. Pedagogy في خدمة الاقتصاد السياسي.
3) و لا يمكن أن يكون الدين موضوعاً للفعل السياسي المباشر, يكفي فقط مواجهة الظروف المحدده له.

وبتعبير ماركس :
إن الانعكاس الديني للعالم الواقعي , لايمكن أن يزول إلا حين تعرض شروط العمل و الحياة العملية للإنسان علاقات شفافة.. Transparent مع أمثاله من البشر و مع الطبيعة....م3

وقد أكد إنجلز نفس الفكرة في كتابة الشهير: ضد دوهرينغ 1877.. Anti-Dühring, فقال:
إن كل دين ليس إلا الانعكاس الوهمي في أذهان الناس لتلك القوى الخارجية التي تسيطر على حياتهم اليومية...م4

هذا عند ماركس إما عند إنجلز فتأخذ المسألة الدينية طابعاً اكثر عمقاً, وذلك منذ مقالته حرب الفلاحين 1850.. The Peasant War in Germany, إلى عمله الذي لم يتم, إلاسهام في تاريخ المسيحية 1894: On the History of Early Christianity, هذا العمل الذي حال الموت دون اتمامه.

و أبدى انجلز اهتماما بالظاهرة الدينية وبدورها التاريخي . وتتمثل مساهمة انجلز الرئيسية التي قدمها إلى الدراسة الماركسية للأديان في تحليله لعلاقة التمثيلات الدينية بالصراع الطبقي .
لكن إنجلز بفضل منهجه الذي يؤكد علي الصراع الطبقي قد أدرك - خلافا لفلاسفة التنوير - أن النزاع بين المادية والدين لا يتطابق دائما مع الصراع بين الثورة والرجعية . فنحن نجد ، علي سبيل المثال ، في إنجلترا في القرن الثامن عشر ، أن المادية ممثلة في شخص هوبز قد دافعت عن الملكية المطلقة في حين أن الشيع البروتستانتية قد استخدمت الدين كراية لها في النضال الثوري.

الموقف من المتدينين:
ينبغي أن نعلم بأن ماركس احتفظ بعداء عنيد للكهنوت وكل مؤسسات النظام القديم التي استخدمت لإبقاء الجماهير في حالة خضوع وجهل، وهو لم يجر أية تسوية مع مؤسسات الكهنوت الرجعية. ولقد قال: "ليست الاشتراكية المسيحية غير الماء المقدس الذي يقدس به القسس حرقة قلب الأرستقراطيين" ...البيان
لقد عارض تأثير الدين على الطبقة العاملة، لكن فقط بوصفه شكلا واحدا من أشكال تظاهر الصوفية، إلى جانب أشكال أخرى منها ذكر منها الإلحاد في أيامه.
في ... Emigrant Literature, 1874, وجه إنجلز نقداً لاذعاً للبلانكيين.. Blanquists, الذين كانوا ينادون لا إله , لا للدين , لا للملك, لا للدستور , "No God! No Religion! No King! No Constitution!"
يقول:
لإثبات أنّهم الأكثر راديكاليّة من بين الجميع، يلغون الله بمرسوم، كما في عام 1793, وقد وقّع هذه الفتوى القاضية بتحويل النّاس إلى ملحدين اثنان من أعضاء الكومونة وهو ما منحنا فرصة للتأكّد:
أوّلا، أنّه يمكننا أن نكتب ما نريد من أوامر على الورق دون فعل أيّ شيء لإنفاذها، وثانيا، أنّ الاضطهاد هو أفضل وسيلة لتعزيز معتقدات غير مرغوب فيها...م5

و يعتبر لينين التطرق للمسالة الدينية , عمل ثانوي, أي متفرعة دوماً عن مسألة أخرى أو محكومة بقضية أخرى.
واعتبر لينين أن اعلان الحرب على الدين كمهمة سياسية للحزب هو كلاماً فوضوياً , غبياً...م6
وعند لينين أن الدين مسألة شخصية, وأن أصل الأوهام الدينية الأعمق هو البؤس و الجهل, ذلك هو الشر الذي يجب ان نحاربه , كما صرح في العام 1909..م7

و أعرب لينين عن ذلك بوضوح في مقال له عام 1905 بقوله:
"لا ينبغي للدّولة أن تتدخّل في الدّين، ويجب ألاّ تكون الجمعيّات الدّينيّة مرتبطة بسلطة الدّولة. يجب أن يكون لكلّ فرد مطلق الحريّة في اعتناق أيّ دين شاء أو إنكار جميع الأديان، ... م8

الماركسية و الإنسان:
أهتم عدد كبير من الماركسيين بموضوع الماركسية والإنسان,من جوج لوكاش و أرنست بلوخ و غرامشي و هربرت ماركوز و سارتر, وهنري لوفيفر...الخ
ومن ابرز هؤلاء عالم النفس الشهير آريك فروم و المناضلة الماركسية .. Raya Dunayevskaya.

فقد كتب آريك فروم.. Erich Fromm, كتابة الشهير: Marx s Concept of Man 1961..م 9

وكتبت ريا Raya Dunayevskaya , مجموعة من الدراسات حول هذا الموضوع ..م10

أن فلسفة ماركس حول الإنسان , يمكن أيجازها بالتعبير التالي و الذي ورد في مخطوطات 1844... Economic & Philosophic Manuscripts:
الإنسان كائن نوعي شامل, The Gattungswesen (species-essence)...م11
ومفهوم الإنسان عند ماركس مرتبط بالاغتراب, و يستخدم ماركس في آن واحد :
فيويرباخ ضد هيجل : موضوع الاغتراب هو الانسان الفعلي
و هيجل ضد فيويرباخ: مجال إغتراب الإنسان الفعلي ذاته هو العمل المادي
حيث خرج ماركس منهما بالمبدأ التفسيري القائل :
أن الماهية الإنسانية هي مفتاح ماهية التاريخ, حيث يذكر في المخطوطات:
الإنسان هو عالم الإنسان, الدولة , المجتمع.
ولا يتألف المجتمع من أفراد , إنه يعيبر مجموع العلاقات و الشروط التي يوجد فيها الأفراد.
أن الإنسان يتغير في مجرى التاريخ, يطور نفسه, يحوّل نفسه.
الإنسان نتاج التاريخ, و مادام الإنسان يصنع تاريخه, فهو , إذناً نتاج ذاته.
إلذلك يقول ماركس :
إن مجمل ما يدعي بالتاريخ العالمي ليس إلا عملية خلق الإنسان بواسطة العمل, وعملية انبثاق الطبيعة للإنسان...م11
وأن الإنسان هو حي بالقدر الذي منتج , وبالقدر الذي يفهم العالم من خلال فعل التعبير عن قواه الإنسانية , ويقبض فيه على العالم بواسطة هذه القوى.
لقد وضع ماركس مشكلة الاغتراب ...alienation, في المستوى الاقتصادي- السياسي والاجتماعي مع وجود تمايزات طبقية تنشأ في ظل الرأسمالية. وقال ان قهر الاغتراب ومعه التعارض بين المجتمع والدولة وبين الاحوال الجمعية للحياة، لا يمكن ان يتم الا نتيجة تغير حاد في المجتمع. والقوة المحركة في التاريخ هو الصراع الطبقي، وبان التغيير سيكون من عمل الثورة الاجتماعية التي تنشأ من صراع الطبقات وتقوم بها البروليتاريا. وهكذا اصبحت فلسفة ماركس، فلسفة العمل ليس فقط على المستوى النظري والتجريد بل على المستوى الاقتصادي السياسي الاجتماعي.

ومن العبارات الجميلة عن الإنسان: أن الشيوعية هي نفي لنفي الإنسان..the Negation of the negation, .م11





References:

1. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1843/critique-hpr/intro.htm

2. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1845/theses/index.htm

3. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1867-c1/ch01.htm#S1

4. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1877/anti-duhring/ch27.htm

5. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1874/refugee-literature/ch02.htm

6. http://www.marxists.org/archive/lenin/works/1909/may/13.htm

7. http://www.marxists.org/archive/lenin/works/1905/dec/03.htm

8. http://www.marxists.org/archive/lenin/works/1905/dec/03.htm

9. http://www.marxists.org/archive/fromm/works/1961/man/index.htm

10. http://www.marxists.org/archive/dunayevskaya/index.htm

11. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1844/epm/3rd.htm



#عبد_الحسين_سلمان (هاشتاغ)       Abdul_Hussein_Salman_Ati#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أطروحات نيسان 1917, من المنطوق النظري الماركسي الى الموضع ال ...
- الاشتراكية: . الطور الأول من المجتمع الشيوعي
- مراجعة: مراجعات وليد مهدي في الماركسية (1)
- الشاعر : فرانسيس بونج
- الماركسية و الوضع الطبقي
- الماركسية و تحرير المرأة
- الماركسية والعنف
- خطوط عامة لقراءة ماركس ..... 3-3
- خطوط عامة لقراءة ماركس, أو كيف تقرأ ماركس. ..... 2-3
- خطوط عامة لقراءة ماركس, أو كيف تقرأ ماركس. 1-3
- خرافة مصطلح....المادية التاريخية
- الشيوعية طائر نورس..أم .. شبحْ ؟ 5-5
- الشيوعية طائر نورس..أم .. شبحْ؟ 5-4 ريازانوف ......المُضَرَّ ...
- الشيوعية طائر نورس..أم .. شبحْ؟ 3-4 كنز المخطوطات الأبوية
- الشيوعية طائر نورس أمْ شبحُ؟ 2-3
- الشيوعية طائر نورس..أَّمْ .. شبحاً 1-3
- الإغتراب ومفهوم الإغتراب عند ماركس 4-4
- الإغتراب ومفهوم الإغتراب عند ماركس 3-4
- الإغتراب ومفهوم الإغتراب عند ماركس .....2-4
- الإغتراب ومفهوم الإغتراب عند ماركس


المزيد.....




- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 583
- تشيليك: إسرائيل كانت تستثمر في حزب العمال الكردستاني وتعوّل ...
- في الذكرى الرابعة عشرة لاندلاع الثورة التونسية: ما أشبه اليو ...
- التصريح الصحفي للجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد خل ...
- السلطات المحلية بأكادير تواصل تضييقها وحصارها على النهج الدي ...
- الصين.. تنفيذ حكم الإعدام بحق مسؤول رفيع سابق في الحزب الشيو ...
- بابا نويل الفقراء: مبادرة إنسانية في ضواحي بوينس آيرس
- محاولة لفرض التطبيع.. الأحزاب الشيوعية العربية تدين العدوان ...
- المحرر السياسي لطريق الشعب: توجهات مثيرة للقلق
- القتل الجماعي من أجل -حماية البيئة-: ما هي الفاشية البيئية؟ ...


المزيد.....

- الاقتصاد السوفياتي: كيف عمل، ولماذا فشل / آدم بوث
- الإسهام الرئيسي للمادية التاريخية في علم الاجتماع باعتبارها ... / غازي الصوراني
- الرؤية الشيوعية الثورية لحل القضية الفلسطينية: أي طريق للحل؟ / محمد حسام
- طرد المرتدّ غوباد غاندي من الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) و ... / شادي الشماوي
- النمو الاقتصادي السوفيتي التاريخي وكيف استفاد الشعب من ذلك ا ... / حسام عامر
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ... / أزيكي عمر
- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عبد الحسين سلمان - مراجعات وليد مهدي في الماركسية (2) الماركسية و الدين و الإنسان