حيدر البهادلي
الحوار المتمدن-العدد: 4141 - 2013 / 7 / 2 - 07:37
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
هل خروج العراق من الفصل السابع وهذه الخطوه المباركه هي بدايه لرسم ستراتيجية السياسه الخارجيه وهل تسهم في بناء العراق من خلال جذب الاسثمار والشركات العالميه (الرصينه) لتعمل في العراق ووضعه على الاقل مع اضعف الدول الاقليميه واقصد اضعف الدول اقتصاديا ولااريد ان ابالغ في تصور ماسيحدث في المستقبل القريب وحتى البعيد والمقارنه مع دول كانت قبل وقت ليس بالطويل هي دول بداوه والان تفتخر لديها ابراج يمكن ان تعالج الازمه السكنيه في بلدي.
انها مقدمه طويله لطرح سلسله من الاسئله واعرف مسبقا ان لا احد يجيب عليها ممن هو مسؤول عن هذه الاسئله واستميحكم العذر ولن اطرح الاسئله وسأكتفي بذكر عبارات مختصره لعلها تنفع الى متى مشكلة الكهرباء و السكن اوالاستقرار السياسي....و..و..ورواتب البرلمانيين وووووووالقتل الجماعي الممنهج واتوقف عند هذا الملف بالاخص.القتل المدروس الذي لم تسلم منه حتى ملاعب الكره والمقاهي هذا الاسلوب الحديث في اختراع القتل بعد المفخخات جاء نتيجة تطوير الارهاب من خططه الستراتيجيه في عملية القتل وهنا بيت القصيد لماذا الحكومه لاتطور خططها وسترتجيتها في مكافحة الارهاب ومن هو المقصر في ذلك والى متى تبقى الحكومه قائمه على ردود الافعال وليس لها رؤيه مستقبليه مدروسه ومبنيه على اسس علميه ومن هذا الملف نطبق على باقي الملفات الاخرى الداخليه للبلد.والحكومه الى الان تقر بوجود فساد وفشل في البناء ومكافحة الارهاب بكل انواعه وهو اعتراف صريح منها بعدم قدرتها على وضع الحلول الناجعه لمعالجة المشاكل الداخليه اذن كيف بنا ان نضع سياسه خارجيه يمكن لها ان تجنبنا الكثير من الاعاصير السياسيه التي تمر بالمنطقه في خضم الصراع الاقليمي القائم وهل خروجنا من الفصل السابع هو بوابة الامل والخلاص ام نحتاج الى غلق كل الفصول لنصل الى الامان.
#حيدر_البهادلي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟