هوامش فيسبوكية بمعية É-;-dith Piaf

كواكب الساعدي

الحوار المتمدن-العدد: 4098 - 2013 / 5 / 20 - 09:29
المحور: الادب والفن
    

هوامش فيسبوكية
بمعية
É-;-dith Piaf

كواكب الساعدي

هذيانات صباحية ومسائية على صفحتي في الفيس بوك
Non...je ne regrette rien *

Edith Piaf
سحرتيني
اديث
تغريد بلابل
بحنجرة امرأة
************
* انا عاشق سيء الحظ
لا استطيع الذهاب اليك
ولا استطيع الرجوع الي
تمرد قلبي علّي
محمود درويش
•
كتبت وصيتي*
اذا عاود الزلزال
ضعوا
وردة بنفسج على قبري
واكتبواعلى الشاهدة
هنا ترقد من كانت
مأخوذة بوطن
*****************
احتسيك
مع قهوة الصباح
وارتشفك
ببطء في المساء
واقول عمت مساءً
لا اجدك ‼-;-‼-;-!
تنفجر بدواخلي
عوالم مبهمة

اقدّ من رمادي
جنحين
وفي لحظة طيش
احلّق لأرضك
يمر بي سرب يمام
احثه
بل أرتجية
ان يسرع قبلي
ليحمل بوحا تقيلا
باني ممسّوسة بك
***********************
سأستعير قلبا
لدورة دمائي
ليبقى الآخر
ملك مشاع
لك وحدك
***************

ساروض حزنك
والقي حجرا بمياة ياسك
سأجعلك تغفو
والاحلام السعيدة
حولك
سأكون
اول امرأة
تقتحم عوالمك
وتفك طوق الحصار
عن مدنك
هذي سبيلي اليك
ونفسي التواقه للخير
, وليس لاستدرار عطفك
*************
قالت
انتابتني أعراضك
آمل ان تكون نزلة برد
وإلى زوال


اكتب لتمرين
أتلفن
لأسمع صوتك
أتمنى المطر
لأنك تعشقيه
ادمنت فيروز
لأجلك
بعد كل هذا
افهمت؟؟؟؟؟
ام لم تفهمين ؟؟؟
*******

ما انطباعك في الوهلة الاولى ؟؟؟؟؟؟؟
قال
كأني اسقط من مكان شاهق العلو
ولما اقتربت
وبانت ملامحك
كالمشرف على الغرق
*****************
تمر بي
اهزج
اتوارى
اتوّحد بك
وقبل اوانه
يفز الربيع فوق شرفاتي
بنفسج
*****************

انا هادئة كحمامة
لكن
أحذر غضبي
الذي
لا تتسعه مدنك
***********
النساء مدن
منها من يطيب بها المقام
الى ان يأذن الله
ومنها كملح أجاج
لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
*******************

لنجد تقليداً
لم يعرفه العشاق
من قبل
قالت
كيف؟؟؟؟
لنتذكر بعضنا
في ساعة بعينها من نهار
سخرت بمرارة
كيف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وانا كل لحظاتي مزدحمة بك
*********************

الم يهديك حدسك
بأني طائر
لا يتقن التحليق
إلا في سمائك
*****************
استل سكين
وعاجلني بالطعنات
ارديني
ولا تقل
اني ساهجرك
*************
ايها الرجل الصقيع
علامك
تشعل الفتيل
توقد الحرائق
وتدير ظهرك

الجمعة صباحا











ما انط ن

#كواكب_الساعدي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات