بغداد

حسين جهيد الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 4088 - 2013 / 5 / 10 - 11:22
المحور: الادب والفن
    

اِحديثه وظفايرهه الشمس
والوجنه هلهولة عرس
نگل الجدم .. چلمة همس
نغمة ربابه وناي
واِتطشر ونس
اِبهيده وي بغداد ما تحمل تره
خلّوا سوالفكم همس
بت دجله والله اِمدللِه
وطيبة نفس
خلّوهه تغفه اِعله الحلم
با چر أمل .. تكره أمس
بغداد تسيورة عشگ
تتمرجح اِبخيط الگمر
تتوضه بعطور الملح
بغداد رغم الليل
تحلم بالصبح
ما بيهه تتحمل جرح
بغداد دنيه اِمن الوفه
اِولاية تسامح مو ذيح
غاد اِبتعد
يالرايد اِلبغداد تغرگ بالحزن
غاد اِبتعد
بغداد هلهولة عرس
بغداد شفتين وهمس
اِحديثه وظفايرهه الشمس
اِشما تمر اِبليلهه اِهموم الدغش
اِتطگ ونس
ترگص على اِمتون الوكت
حوريه ماخدهه الهوه
اِتنسم غوه
بغداد لجروح الخلگ
أترف دوه
ضحكة طفل
واِمشرغده
اِبمرجوحه تهتز عاطفه
دبلوم عالي بالوفه
تنطي درس
بغداد هلهولة عرس
اِحديثه وظفايرهه الشمس

#حسين_جهيد_الحافظ (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات