أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عماد ابو حطب - قصص قصيرة جدا / 3 هدايا فالنتينية














المزيد.....

قصص قصيرة جدا / 3 هدايا فالنتينية


عماد ابو حطب

الحوار المتمدن-العدد: 4003 - 2013 / 2 / 14 - 20:18
المحور: الادب والفن
    


3

1/



لم يجد دبدوبا أحمر في جميع المحلات ليهديه اليها.اليوم فالنتين ودون الأحمر لا يجب هفواته السابقة.اشترى دبدوبا أبيض وقربه من قلبه ومضى لموعده.القناص يفكر في فالنتين.لم يسعفه الوقت لشراء اية هدية.الشاب يخطو خطوته الأولى في المجال الحيوي للقناص.الأخير يلمح الدب الأبيض.يصوب بدقة.الدب أصبح أحمر اللون.يقفز القناص فرحا...لقد استجاب الرب لدعائه وأرسل له هدية فالنتين على قدميها.


2/

أهدى حمزة الملائكة وردة حمراء....وأهدى الجلاد حبيبته قلبا صغيرا أحمرا كان يوما لحمزة.


3/

في عيد الحب قدم الدكتاتور رؤوس الشعب كله هدية لحبيبته الأزلية:السلطة.



#عماد_ابو_حطب (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصص قصيرة جدا / قبلة كفن
- قصص قصيرة جدا / ذاكرة البوسطار
- قصص قصيرة جدا / مدخنة
- قصص قصيرة جدا / فلافل
- قصص قصيرة جدا / تمتمات طفل في اليرموك
- قصص قصيرة جدا / ياجوج وماجوج
- قصص قصيرة جدا / اختفاء حورية
- قصص قصيرة جدا / درس أحمر
- قصص قصيرة جدا / مخيم و فيزا
- قصص قصيرة جدا / حاجز قاتل
- قصص قصيرة جدا / دود القبر
- قصص قصيرة جدا / صحف الأمس
- قصص قصيرة جدا / رمانات حمراء
- قصص قصيرة جدا / نبوءات القس الأعور
- قصص قصيرة جدا / ضيعة ضايعة
- قصص قصيرة جدا / رصاصة
- قصص قصيرة جدا / باتوكس
- قصص قصيرة جدا / نهاية نبوءة
- قصص قصيرة جدا / سباحة الحلزونة
- قصص قصيرة جدا / حوار فيسبوكي


المزيد.....




- -المعرض الدولي للنشر والكتاب- بالرباط ينطلق الخميس بمشاركة ع ...
- اللغة العربية في طريقها الى مدارس نيشوبينغ كلغة حديثة
- بين الرواية الرسمية وإنكار الإخوان.. مغردون: ماذا يحدث بالأر ...
- المؤرخ الإسرائيلي توم سيغيف: الصهيونية كانت خطأ منذ البداية ...
- دول عربية تحظر فيلما بطلته إسرائيلية
- دول عربية تحظر فيلما بطلته الإسرائيلية
- عن -الأمالي-.. قراءة في المسار والخط!
- فلورنس بيو تُلح على السماح لها بقفزة جريئة في فيلم -Thunderb ...
- مصر.. تأييد لإلزام مطرب المهرجانات حسن شاكوش بدفع نفقة لطليق ...
- مصممة زي محمد رمضان المثير للجدل في مهرجان -كوتشيلا- ترد على ...


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عماد ابو حطب - قصص قصيرة جدا / 3 هدايا فالنتينية