|
في معارضة الاخوان وكره أمريكا.
محمد حسين يونس
الحوار المتمدن-العدد: 3830 - 2012 / 8 / 25 - 21:31
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
أرسل لي الصديق محمد البدرى مع تعليمات (غير قابله للنقاش) بقراءة مقال باللغة الانجليزية منشور علي (فرى إى ميل ) بقلم جاى جانسون، بعنوان (( مستثمرى الحرب:من كوريا الي سوريا )) ، وهو في الحقيقة مقال يستحق هذه التوصية لانه يبين بالادلة التاريخية و المستندات كيف حركت الكارتيلات المالية الامريكية الرؤساء من ايزنهاور حتي اوباما لسرقة و نهب الشعوب المستضعفة القابلة للاختراق بواسطة المستعمرين في كل بقاع الارض سواءً كان هذا في امريكا اللاتينية وآسيا أو افريقيا حتي لو استدعي تدخلا عسكريا سافرا أو فرض ديكتاتورا دمية كلعبة في أيدي شركة الفواكه المتحدة وما يماثلها من مؤسسات بترولية أو تنظيمات بنكية تمويلية. التالي هو ترجمة جزء من المقال أعتقد انه يهم المتتبع لما يحدث حولنا في المنطقة الان: ((أعطي كارتر اوامره للمخابرات الامريكية ( سي . اى .ايه ) بتمويل وتسليح وتدريب عناصر من الارهاب الاصولي موجهه ضد حركة تحرير المرأة والحكومة الشعبية الاشتراكية في كابول من اجل إخافة السوفيت ووقف مساعداتهم العسكرية لحلفائهم ، وعليه، تم تمويل و دعوة الجهاديين من كل مكان للتواجد في افغانستان وبدء ما استمر32 سنة تالية من التدمير والتمثيل بهذا الشعب الغلبان الامرالذى نتج عنه (فيما بعد) هجوم التاسع من نوفمبر وكل ما ترتب عليه من احداث ( في اماكن اخرى) لازالت جارية وفي الغالب ستستمر.. حيث رفع ( ويسلي كلارك) مذكرة للمسئولين بالبنتاجون يقول فيها ..هدفنا إسقاط سبع دول تبدأ بالعراق ثم سوريا ، لبنان، فليبيا، الصومال، السودان ثم نستدير لايران)). طبيعة الانسان، أن يحب ويكره، أن يؤيد ويعارض، أن يدعم ويدمر، أن يساعد ويستغل .. إن لم يفعل هذا فهو خارج قوانين الحياة، الانسان أناني وكريم، معتدى ومدافع عن الحق، يهتم بمصالحه الانية حتي لو داس بقدميه الملايين من البسطاء المسالمين، لذلك فأوامر كارتر التي دمرت حياتنا ومستقبل أجيال لا نعرف حجمها، لا يمكن فهمها الا في حدود هذه الطبيعة الانسانية الشريرة التي تجعل من الساكن في البيت الابيض إلها صغيرا يقررمصائر البشر ويتحكم في العالمين لصالح اقتصاد بلده ورجال أعمال أكثر منه شرا وهوالأمر الذى لا نريد في شرقنا العربي فهمه أو استيعابه. أمريكا منذ زمن (فراغ ) ايزنهاور حتي اوباما هي العدو الحقيقي لنا تزاول استعمارا حديثا تسقط فيه الشعوب من الداخل وتسلط عليها السفلة من أبناءها يستنزفون الثروات وينفذون التعليمات ويتوجهون بصلاتهم وقرابينهم الي البيت الابيض يرجون الرضا والسماح لهم بأن يكونوا خداما يسمح لهم بنهب جزء من جسد بلادهم الضحية المسبلة للكرتيلات العالمية ورجال الاعمال الامريكان . الاخوان دالاس كسرا شوكة عبد الناصر وتسببا في هزيمة حلم القومية العربية والامة الواحدة ذات الرسالة الخالدة، ثم أن مستر كسينجر قفل أضلاع المصيدة علي السادات حتي لم يبق أمامه الا حمل كفنه ورميه تحت أقدام الاحباب في كنيست اسرائيل معتذرا عن كفر سلفه بنعمة الامريكان. ومنذ ذلك التاريخ حرص كل من ملك مصرعلي ربط مقطورتها في سبنسة الدول المعوقة العميلة التي تجرها قاطرة الاقتصاد و السياسة الامريكية . الاخوان المسلمين الذين اعتادوا علي العمالة لاعداء مصرأو لمن يدفع لهم أكثر(منذ نشأتهم ) كانوا نموذج الكومبرادور المختار بواسطة عصابة السيدة كلينتون لحكم مصر والمنطقة لا لكفاءة ما تراها الحيزبون ولا نراها نحن ولكن لان عيونها ومؤسسات البحوث والدراسة والمعلومات التي يقودها عملاء الكرتيلات وضحت للادارة السياسية أن الاخوان هم التنظيم الاكثر انحطاطا وعمالة وقدرة علي ارهاب الشعوب وتسكينها لتقفز عليها بسلام أمن الاله الامريكية المغيبه لسكان المستعمرات بواسطة الصفقات المدنية و العسكرية التي لا تخلوا من عدم البراءة و قروض التمويل المشبوهة والمرتبطة باحداث تغيرات اقتصادية موجعة للشعوب مثل خفض الدعم وفصل العمالة الزائدة ورفع اسعار الخدمات واعادة تقييم قيمة الجنيه الامر الذى عانينا منه خلال فترة اصلاحات (عاطف صدقي ) وحكم السادات ومبارك وصندوق النقد الدولي والذى انتهي بنا الي هذا البؤس الذى لا فكاك منه . الاخوان المسلمين جماعة تؤمن بإقامة دولة الخلافة التي تضم مسلمي العالم نافية بذلك استقلال وخصوصية بلدها الذى يصبح ( في حالة تحقق هذا الكابوس) قطرا يذوب في كيان فاشيستي مجهول يؤله القائد ويطيعه مهما كان فاسدا حتي يغتاله أحدهم ويحل محله أو يختاره الله الي جواره .. و هي ليست جماعة مثل الاف الجمعيات و جماعات المجتمع المدني التي تخضع لقوانين الدولة وسلطتها فهي مؤسسة تم فك حظرها بواسطة المجلس العسكرى الحاكم اوائل عام 2011 بعد ان اوقف نشاطها لستين سنة ومع ذلك لازالت خارج النظام المتعارف عليه من تدقيق حسابات ومراقبة مصروفات وايرادات والتحقق من ان الاموال التي ترد اليها من الخارج وردت في اطار المسموح به، التنظيم الاخطبوطي الممتد بين مسلمي العالم عندما إمتطي ظهرالبلاد وضع شعاره الشهير طظ في مصر موضع التنفيذ وقطع من قوت فقراء الوطن ومحتاجيه ليعطي الغزاويين ومن علي شاكلتهم من الاغراب والارهابيين والمرتزقة المحتلين لسيناء . انتحال الاخوان المسلمين لصفة الاسلام لا تؤهلهم لان يصيروا تابوه ديني ذو حصانة مقدسة ضد النقد، الذم، السب، القذف، التعريض بهم وبكوادرهم، محبيهم، دراويشهم فما دامت الجماعة قد اختارت العمل بالسياسة فستجد دائما من يرفض أن تكون منظمة علوية ذات صلاحيات تجعلها تمسك بالعصا والسيف والكرباج ترهب، تروض، تهدد المواطنين دون رادع علي أساس أنها الممثل الرسمي المعتمد من السماء للدفاع عن الاسلام وعهوده ومن صناديق الدهماء والعجزة التي اختارتهم، الاخوان اذا كونوا حزبا مدنيا فعليهم قبول تطبيق القوانين والقواعد المتعارف عليها للعلاقة بين مواطني دولة واحدة يحكمهم دستور وقانون وتقاليد الشارع . الاخوان فصيل شبه سياسي شبه دعوى رجعي اذ يعتمد علي أفكار مرشده الاول التي صاغها منذ ثمانية عقود ولم تتغير ولم تتطور الا بفكر أكثر جمودا ورجعية لسيد قطب، وباقي قائمة مرشديهم المفتقدى الذكاء محدودى القدرة علي المرونة واستيعاب العصر وتغيراته. فاذا ما طرحت هذه الافكار علي الساحة فان أى مواطن راشد من حقه أن يعلن علي الملأ أنه يرفض هذا الاقتراب وأنه ضد مليشياتهم، ينقد نظرياتهم الهلامية عن نهضة موعودة واستبدال شظف العيش بجنة الحوريات .. ومن حق اى معارض اظهار نقاط الضعف لديهم مضخما من الاخطاء ومتصيدا الهفوات لاعضاءهم وعصاباتهم ومرشديهم إعتبارا من صاحب التنظيم السرى حسن البنا حتي المرشد الحالي ذو النظرة الحادة المتوعدة (دون سبب ) والتي تنتهي عادة باستخدام فتوات و مليشيات جماعته في كتم الاصوات وتكسير مقرات الخصوم . الاخوان المسلمين بعد أن احتلوا الاماكن الحاكمة في ادارة الدولة بفرمانات علوية أصبح من حقي كمواطن يكتوى بنار هذه الاختيارات أن يفضح سلوكهم الذى يخرج دوما عن أطر الامانة و الصدق دون أن يحميهم تلفعهم ببردة القديسين وبكاء العارفين.. الدين لدى الاخوان ما هو الا ستار لمآرب أخرى ليست في صالح المجتمع المعاصر الذى اتمناه لمصر أنا ضد الاخوان ومليشياتهم، تجارهم، جهاز دعايتهم وتوجهاتهم السياسية لاستنساخ الحزب الوطني المشوه والسيطرة علي المجتمع من خلال التحكم في لقمة العيش وطموحات ابناء الوطن ورغبتهم في النجاة من طوفان الفقر والمرض الذى غطي كل شبر من أرض الوطن المسكونة . و رغم كل هذه السلبيات و المآخذ والتحفظات التي جعلت ثلاثة عشر مليون ناخب يدلون بأصواتهم لمنافس مندوب الاخوان في سباق الرئاسة الا أن السيدة كنيدى وطاقم عملها كان لهم رأى أخر فهم يعتبرون أن الانتخابات كانت عادلة وصحيحة ولم يشبها التزوير ولم تمارس الضغوط لتغيير النتيجة في اخر لحظة وأن مندوب الاخوان في قصر الرئاسة هو الرئيس المنتخب ديموقراطيا وعلي الشعب طاعته طاعة العبد لسيده ليفرغ من تمكين الاحتكارات الامريكية وصندوق البنك الدولي من رقبة المصريين كما فعل سلفيه السادات ومبارك . ان الامريكان لا يهمهم هلاك الملايين فلقد دبروا حدوث هذا في افغانستان، العراق، الصومال وليبيا ما دام متوافقا مع صالح اقتصاد بلدهم ويؤدى الي اتزانه وسيطرته علي أغلب شعوب العالم .. انها الجائزة الكبرى بعد كل هذه المعارك، بحيرة النفط التي يعوم فوقها الشرق الاوسط .. فبعد الانتهاء من تونس، ليبيا، مصر، السودان، العراق تصبح معركة سوريا هي المعركة النهائية لاستكمال خطة مستر( ويسلي كلارك) قبل الاستدارة لضرب ايران والتحكم المباشر أو عن طريق العملاء في أضخم مخزون بترول استراتيجي في العالم، طموح رجال المال والتجارة الامريكان لا يتوقف عند البترول فالكومبرادور العميل سيسعي دائما الي تأمين نفسه بخلق معارك وهمية تجعل من تجارة وسوق السلاح بالمنطقة مصدرا لجني ثروات خيالية وكلما اشتد الصراع وكلما خاف أصحاب الجاز علي خزائنهم كلما كان من الاسهل خروج الاموال وتداولها لصيانة الاسلحة وتوريد قطع الغيار والذخيرة واللحاق بأحدث التطورات التى تعرضها معارض التسليح.. البترول والسلاح رغم انهما يحركان كما هائلا من الاموال في البنوك الا انها ليست كافية فالشعوب في عرف ساسة أمريكا لابد ان تظل فى حاجة الى كل منجزات عالمهم الحديث..كهرباء ( تولد وتدار وتصان وتوزع بواسطة شركات امريكية ) المياه ( تنقى وتوزع وتعالج مياه الصرف الصحى ويعاد استخدامها بواسطة شركات امريكية ) التليفونات ( تتصل بالأقمار الصناعية كارضى وهوائى ومحمول بوسطة شركات امريكية)، الملابس، الطعام، وسائل النقل وحتى سجادة الصلاة، سوق واسع لايشبع لانه لاينتج وسيظل لاينتج وفى احتياج دائم لمن يخترعون ويصنعون ويتحكمون فى الاقتصاد العالمى بواسطة المنظمات العالمية المشبوهة. إن صبغ الشعب بما يسمى اسلوب الحياة الامريكية وربط احتياجه بما تنتجه امريكا هو الاستعمار الجديد، والاخوان المسلمين لاينتجون وانما يؤمنون ان تسعة اعشار الرزق فى التجارة، فهل يوجد من هو أفضل منهم لخدمة السوق الامريكى شديد القسوة شديد المنافسة. السيد اوباما حسين وطقم ادارته لايهمه اذا ماتحول السيد مندوب الاخوان فى قصر الرئاسة الى ديكاتاتور مادام مطيعا وينفذ التعليمات فهم يغضون الطرف عن الجرائم التى ارتكبتها الجماعة منذ فبراير 2011 وحتى اليوم..ويدعمون الجماعة التى لم تتقن خلال تاريخها الا بيع وشراء الذمم ان لم يكن بالموعظة الحسنه فبالعصابات الارهابية وان لم يفلح هذا أو ذاك فباستعداء الآخرون على معارضيهم. بدأت المسرحية بتقديم شباب أقل تلوثا وأكثر وطنية للشارع يتحرك بين المنتفضين بصدق وحسن نية وعندما كانت الموازين تميل الى اتجاهات أخرى كانت العصابات الارهابية المحلية والمستوردة من غزة تكسر السجون، تدمر مراكز الشرطة، تخرج المحكوم عليهم والمتهمين من حبسهم، تقتل، تروع، ترهب، تحرق الكنائس والمنازل، تدمر وتنسف.. حتي تميل الكفة لصالحهم فتختفى عناصر الردع والعصابات الارهابية لتظهر بدلا منها تلك الوجوه البريئه الودودة. قيادات الاخوان لم تشارك الا بعد ان اطمأنت ان الامر أصبح فى يد حلفائها من القوات المسلحة وأن المجلس العسكرى لن يخرج عن السيناريوهات التى تعد فى واشنطن وهكذا رأينا القيادات التقليدية مثل المرشد ونائبه يدلى بتصريح يوضح علاقة العمالة مع امريكا الغير قابلة للانفصال. عندما دان حكم المنطقه لرجال المنظمة المحظورة استكملت المسرحية وظهرت على الشاشة الاسماء والادوار، رجال الاعلام الذين يدعون الليبرالية والثورية تحولوا الى الفسطاط الرابح وتوج هذا بوزير إعلام ورؤساء تحريرصحف قومية وعدد من الصحف المستقلة والمعارضة من الخلايا النائمة الاخوانجية وأصبح على الجميع ان يدقوا دفوف زواج عتريس من فؤاده (الباطل). رجال الجيش، الشرطة، القضاء أصبحت قياداتهم من خلايا الاخوان النائمة وأصبح على الجميع حماية الشرعية (المغتصبة) القادمة عن طريق صناديق الانتخابات المزورة وهكذا تحول رجال الحرس الجمهورى، المخابرات، الوزارة، مجلس الشعب، مجلس الشورى، المحافظين، الحكم المحلى ولم نعد نرى علي المسرح الا رجال عتريس يتحركون بحرية بعد أن أبدت المتحدثة الرسمية الامريكية لهم علامات الرضا والسماحة. انا احب واكره.. فانا انسان طبيعى..يؤيد ويعارض..يشارك ويقاطع..يتحمس ولايبالى، انسان يستطيع أن يعلن على الملأ أنه يكره كل مايتعارض مع القيم الانسانية.. الرضا بالتخلف، الانحطاط، تصلب الرأى، الكذب، خيانة الحلفاء، العمالة لاعداء الوطن، الجاسوسية لاصحاب المصالح أو العمل كطابور خامس للاخوان المسلمين وتوجهاتهم الرجعية.. لذلك فأنا وكل من كان معتزا بوطنه وقومه علينا أن نقاوم الاستعمار الامريكى والحكام الذين يحققون مصالح أمريكا ويوكسون شعوبهم. اننا نرفض حكم المرشد.. وأتباع المرشد.. وزبانية المرشد.. وأنصار المرشد.. وكل من كان للمرشد حليفا.
#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مال الفقراء السايب المسلوب.
-
لله يا محسنين.. لله.
-
جمهورية الاخوان الديكتاتورية العظمي .
-
الطابور الخامس و حصار مصر
-
الحرب الخامسة .. وا سيناء.
-
في مغالبة السلطة و معارضة الحكومة.
-
((كم يحسدونكم عليه ))..أم أيمن!
-
هل نريد حقا تطبيق شرع الله!!
-
يا حزن قلبي .. علي مهندسينك يا مصر 5
-
23 يوليو والاطلاله الستين .
-
الجرائد ، (( أوراق نعي تملأ الحيطان )).
-
ديوان أم بيمارستان المظالم .
-
الدولة الرخوة و الشارع الاهبل.
-
سيادة الرئيس لا أصدقك!!
-
مرسي !! يوم الحزن العظيم
-
أعوان مبارك .. حيً علي الجهاد!!
-
الاخوان يسرقوننا، الأنتحار بسموم الغفلة.
-
إنتخب سيدك يا ولد.
-
5 يونيو هزيمة لم نتجاوزها بعد.
-
القفز فوق أكتاف البهاليل.
المزيد.....
-
كيف يرى الأميركيون ترشيحات ترامب للمناصب الحكومية؟
-
-نيويورك تايمز-: المهاجرون في الولايات المتحدة يستعدون للترح
...
-
الإمارات تعتقل ثلاثة أشخاص بشبهة مقتل حاخام إسرائيلي في ظروف
...
-
حزب الله يمطر إسرائيل بالصواريخ والضاحية الجنوبية تتعرض لقصف
...
-
محادثات -نووية- جديدة.. إيران تسابق الزمن بتكتيك -خطير-
-
لماذا كثفت إسرائيل وحزب الله الهجمات المتبادلة؟
-
خبراء عسكريون يدرسون حطام صاروخ -أوريشنيك- في أوكرانيا
-
النيجر تطالب الاتحاد الأوروبي بسحب سفيره الحالي وتغييره في أ
...
-
أكبر عدد في يوم واحد.. -حزب الله- ينشر -الحصاد اليومي- لعملي
...
-
-هروب مستوطنين وآثار دمار واندلاع حرائق-.. -حزب الله- يعرض م
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|