نحن شعوب قدر لنا ان نكون استهالاكيين بطنيا تسليحا وترفيها ونبذنا الأستهلاك الفكري ليس فقط تحت ظل الأنضمة السابقة بل وحتى الحالية فالغرب لن يغير من الأمر شيآ غير انه لا يمانع بتاتا في اقدامنا على المنافسة الندية السلمية وهذا ما سيتحقق بعد تحقيق نتيجة الفوظى الخلاقة.الديموقراطية والعلمانية.لا مجال بعد اليوم للعيش خارج هذين المبداين بعد ان اصبحا مطلبا عالميا. تحاتي للجميع واعتذر ان نشر لي مضمون الجزء 3 من المداخلة مرتين لسبب خارج عن ارادتي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في معارضة الاخوان وكره أمريكا. / محمد حسين يونس
|