أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - لا ل-مرسى- رئيسا .. ولو ليوما واحدا!!!















المزيد.....

لا ل-مرسى- رئيسا .. ولو ليوما واحدا!!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 3792 - 2012 / 7 / 18 - 14:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** سؤال مللنا من تكراره دون أى فائدة .. بلطجة وإرهاب فى كل شبر من أرجاء المحروسة .. أخرها تصادم قطارين .. وهذه الكارثة كان المقصود بها سقوط ألاف القتلى ، حتى تنشغل الحكومة والمسئولين فى معالجة الكارثة .. ومن العار أن تخرج علينا بعض التصريحات البلهاء من كل الإعلاميين بالقنوات التليفزيونية والصحف ، أن سبب الكارثة هو أن ركاب القطار 162 ، القاهرة / أسيوط .. عندما قرر الوقوف حتى عبور القطار الأسبانى 990 ، القادم من القاهرة إلى سوهاج .. حاول ركاب القطار 162 إقناع السائق بالإستمرار فى الطريق ، لكنه رفض .. مما أدى إلى قيامهم بوضع عدد من الأخشاب والحديد على قضبان السكة الحديد لإعاقة حركة القطارات القادمة .. ونتيجة السرعة الزائدة للقطار 990 أدت إلى إنقلاب 4 عربات منه .. وتصادف مرور قطار 147 ، الفيوم / الجيزة .. الذى إصطدم به مما أدى إلى تهشم واجهة القطارين ..

** هذه التصريحات من السذاجة والغباء ، إقناع الشعب بها .. لأنه ليس بمقدور أى راكب قطار أن يقنع سائق قطار بالسير أو التوقف .. فهذه بدعة يراد بها تضليل الشعب .. فما يتحكم فى القطارات هم المحطات التى تنبه بوقوف القطار ، أو الإستمرار فى طريقه ، ولكن ما قرأناه وما صرحت به الصحف المصرية هو هزل ومسخرة ، وأن ما حدث لم يكن يقصد به إصابة أربعة أو عشرات ، وإنما سقوط ألاف القتلى لإلهاء الدولة حتى يتمكن الإخوان من السيطرة على المحاكم وتنفيذ مخططاتهم الدنيئة .. وهى الحملة التى يقودها الرئيس "مرسى" شخصيا .. بمساعدة بعض المستشارين والقضاة المفصولين من القضاء لعدم الصلاحية ... أمثال المستشار "محمود الخضيرى" ، و"زكريا عبد العزيز" ، و"أحمد مكى" ، الذين كونوا ما أطلق عليه "قضاة من أجل تخريب مصر" ..

** الرئيس "محمد مرسى" منذ توليه الحكم ، وأقسم على الدستور والقانون ، وأن يراعى شعب مصر .. وجدناه يرفض أحكام المحكمة الدستورية العليا .. ويقرر عودة البرلمان المنحل ليمارس مهامه .. وهذه سابقة لم تحدث فى تاريخ مصر من4 قبل .. ويزعم "مرسى" أنه يرفض تنفيذ حكم المجلس العسكرى بحل البرلمان ، علما بأن المجلس العسكرى لم يحل البرلمان ، وهو يعلم ذلك جيدا .. بل أن المحكمة الدستورية العليا هى التى أحلت البرلمان ، وهى أعلى سلطة قضائية فى البلاد .. فكيف يكون رئيس دولة ويفصل بين من ينفذ الحكم ومن يصدر الحكم ؟!!..

** وللمرة الثانية .. تصدر المحكمة قرارها ببطلان قرار الرئيس "محمد مرسى" ، ثم يخرج علينا ببيان هزيل من رئاسة الجمهورية بإحترامه لكل الأحكام القضائية ، وإحترام الدستور والقانون .. وهذا تناقض غريب .. فكيف تدعى إحترامك للقضاء والدستور والقانون ، وأنت رئيس سابق لميليشيات جماعة الإخوان المسلمين ، وأتباعكم يعتصمون بالتحرير بموافقتكم حتى يتم هدم كل مؤسسات الدولة .. وما هو تفسير الرئيس فى الوقفات أمام المحاكم ، وتهديدها ، من قبل جماعة الإخوان المسلمين والسلفيين ، وتعدى محامى الإخوان بالسب والقذف على هيئة القضاء وإرهابهم ..

** وعندما بدأت بعض الأقلام ، بل النشطاء السياسيين إدراك خطورة ما يقوم به الإخوان لتخريب مصر .. خرج الجميع مطالبين "محمد مرسى" بتقديم إستقالته .. فهو رئيس منتخب بغير إرادة شعبية .. وليس كما صرح الرئيس "مرسى" أن القوات المسلحة إنحازت بحق لإرادة الأمة .. ونتج عن هذا المشهد ، أن المغفل الوحيد فى هذه الصفقة التى أعلنت عن فوزه هو الشعب المصرى .. نعم ، هذا الشعب المغفل الذى فرض عليه رئيس غير منتخب .. فرضته مجموعة من البلطجية والإخوان وحركات تخريبية ، على رأسها 6 إبريل ، والوطنية للتغيير ، وحزب الغد ، وجماعة البرادعى .. تناصرهم "حماس" الإرهابية ، وحزب الله اللبنانى .. نعم ، هو رئيس فقط لهذه الشرذمة من البشر .. لتعلن اللجنة العليا للإنتخابات فوز المرشح "محمد مرسى" ، ولم تعلن لنا الطعون التى تقدم بها المرشح الأخر ، والتى تفسد وصول "مرسى" لكرسى الرئاسة !! ..

** خرج الجميع يطالبون برحيل "مرسى العياط" ، ولكن "مرسى" يبدو أنه جاءته أوامر من مكتب الإرشاد بتوجيه رسالة تحذيرية إلى من سماهم "المتطاولين" خلال حضوره حفل تخريج دفعات جديدة من طلبة الكلية الحربية .. قال "أقول للذين يتطاولون أو يجرحون الناس ، وهم عدد قليل جدا ، ومن أبناء مصر ، ولهم كل الحقوق .. أقول لهم لا يغرنكم حلم الحليم .. إننا يمكن بالقانون ، وبالقانون وحده أن نردع .. ولكننى أفضل على ذلك ، وقبل ذلك الحب والألفة والعودة الكريمة إلى الحق " ..

** يبدو أن "مرسى" لا يرى الغضب الذى إنطلق فى كل ربوع الشارع المصرى .. ولم يسمع زئير المطالبين برحيله بل بمحاكمته .. لأنه قبل ترشيحه قال "أنا خادم لهذا الشعب ، وخادم للدستور والقانون .. فإذا لم أحترمه ، فليس من حقى أن أكون رئيسا لمصر" .. وها هو لم يمضى أسبوع واحد على أدائه للقسم ، وعلى طريقة "بما لا يخالف شرع الله" .. قام بحنث القسم .. وطعن فى تنفيذ قرار المحكمة الدستورية ، وسخر من الحكم القضائى ، وإدعى بالكذب أنه يحترم أحكام القضاء ، ولكنه يطعن فى قرار المجلس العسكرى .. بل أن جماعة الإخوان لم ينظروا إلى حكم القضاء بوقف اللجنة التأسيسية لعمل الدستور لمخالفتها الأحكام الصادرة منها ، .. وعاد الإخوان الكذابون والمضللون للإلتفاف مرة أخرى على الحكم القضائى ، وقاموا بتأسيس لجنة تأسيسية أخرى لعمل الدستور بنفس الوجوه جميعهم من تيار الإخوان والسلفيين .. وإدعوا بالكذب أنهم محايدين ..

** شئ غريب وعجيب .. فكل الأعضاء المنتخبين بهذه اللجنة التى تقوم بعمل الدستور هم من جماعة الإخوان حتى النخاع ... فكيف للشعب أن يثق فى لجنة كلها كذب وتحايل لوضع دستور مصر .. وكيف لبعض الأباء الكهنة الهرولة لحضور إجتماعات هذه اللجنة التأسيسية ؟!!.. ألا يخجلون من أنفسهم .. نرجو ألا نضطر أن نصدر بيانات لمهاجمة هؤلاء الأساقفة والكهنة والمسئولين عن الكنيسة الأرثوذكسية والكنائس الأخرى ، الذين بحثوا عن الشو الإعلامى ، وهرولوا وراء لجنة ضالة ، لا يعترف بها الشعب ولا القانون ، ليلتفوا مرة أخرى فى وقاحة يحسدون عليها ، وفى غباء يحسب لهم ، لتأسيس الدستور .. الذى ستبطله المحكمة فى حكمها القريب ..

** وللإلتفاف مرة أخرى للإستحواذ على السلطة بأى ثمن وأى وسيلة .. تنفيذا لتعليمات مكتب الإرشاد .. يعود "مرسى" ليصدر قانون بتحصين اللجنة التأسيسية للدستور .. ويعلم أن هذا مخالفا للقانون والدستور .. وهذه اللجنة فى حكم الحل .. ولكنه يعمل لصالح الجماعة ، حتى لو ذهبت مصر إلى الجحيم .. فهل هذا يصلح أن يكون رئيس حى وليس رئيس دولة ؟!!..

** وهنا لنا وقفة مع المجلس العسكرى .. يصرح المشير بأن مصر ستظل دولة مدنية ، ويرفض وجود ما أسماه الكثيرين بإنحياز المجلس العسكرى لفصيل الإخوان .. ويرفض الإدعاء بأن المجلس العسكرى يسلم مصر للإخوان ، ويرفض أن يوصمه الشعب بأنهم خانوا الشعب والوطن .. نعم نؤمن جميعا بذلك .. ولكن ما معنى أن يسلم الحكم لمرسى رغم كميات المحاضر بالتزوير والتضليل فى كل اللجان ولم يتم التحقيق فيها .. وإختفت هذه الملفات .. ودعى أن هناك تهديدات مباشرة ، من السفيرة الأمريكية "آن باتسون" ، و"أوباما" ، و"هيلارى كلينتون" .. ومع كل ذلك يخرج علينا المجلس العسكرى ببيانات عبر صفحتهم على الفيس بوك ، وكأن المفروض أن كل الشعب المصرى يمتلك أجهزة كمبيوتر ومواقع فيسبوكية ، ويدخل على الإنترنت ، فيصرح ببعض التصريحات .. ويرفض مواجهة الشعب ليؤكد أن الرئيس "مرسى" رئيس لمصر بإنتخابات حرة شريفة نزيهة !!..

** للمرة المليون .. هناك إصرار على التضليل فى الأحداث ، وعدم كشف مرتكبيها الحقيقيين .. فهل هذا خشية من فصيل إرهابى لا يمثل 1% من شعب مصر .. أم هو شئ من التواطؤ والتلاعب بمقدرات هذا الوطن وهذا الشعب ..

** لماذا يترك المشير الإعلام فى القنوات التليفزيونية تبث ما تشاء للكذب ولتضليل الشعب ، وخاصة القناة المصرية الفضائية ، والنيل الإخبارية .. هل هذا شئ متفق عليه .. إن هذه القنوات القذرة الوقحة تكمم أوفاه هذا الشعب ، ولا تستقبل فى برامجها إلا كل المؤيدين لجماعة الإخوان المسلمين أو للرئيس "مرسى" ، ليظلوا يدافعون عن جماعة الإخوان ، ويحكون بالتضليل والتزوير تاريخهم الأبيض الناصع ، رغم أننا نعلم ويعلم الجميع أن جرائمهم دموية ، وسفاكين دماء ، وسفلة ، وجرائمهم سجلها التاريخ منذ نشأة هذه الجماعة المحظورة ، رغم محاولتهم المضنية لإحراق ملفاتهم فى مكاتب أمن الدولة .. ومع ذلك يقف المشير ، ولا يصرح إلا بكلمتين ، أننا لن نسمح أن تنكسر مصر أو بالفوضى" .. وعلينا ضرب الودع وفتح المندل ، لتفسير ما يقصده المشير ..

** الشرعية يا سيادة المشير هى الشعب المصرى كله .. وعليك أن تختار بين الشرعية وبين الفوضى .. عليك أن تنزل الشارع وتعرف مطالب الشرعية ياسيادة المشير .. هى

أولا .. رفض مرسى رئيسا لمصر ولو لمدة يوم واحد ..
ثانيا .. الشرعية ياسيادة المشير هى إحترام القانون والدستور ..
ثالثا .. الشرعية ياسيادة المشير هى لا للفوضى ولا للإرهاب ، ولا للتنظيمات التخريبية ، ولا لأمريكا ، ولا لتقسيم مصر ، ولا لبيع قناة السويس ، ولا لهدم معبر رفح وإحتلال سيناء ، ولا لإسقاط المحاكم وتهديدها ..

** هل تناسيت ياسيادة المشير الأحداث التى إندلعت فى المحلة والتى شهدت أحداث مؤسفة فى يوم الأحد الموافق 6 إبريل 2008 .. كان المحرض لهذه الأحداث هم جماعة الإخوان المسلمين التى تسترت كعادتها خلف شعارات ومنشورات تاركة الساحة للبلطجية والمسجلين ، ليقوموا بأعمال التخريب .. ولم تكن أحداث المحلة وليدة الصدفة ، بل كان الإستعداد لها والتجهيز منذ أربعة أشهر .. وهو نفس التجهيز لمظاهرة 25 يناير 2011 .. فى كل مرة فى تظاهرات المحلة ، كانوا يتظاهرون فى الساعة الواحدة ظهرا لملاقاة العمال وشحنهم أثناء خروجهم لأإحداث الفوضى المرغوبة .. لكن العمال كانوا يرفضون الخلط بين مطالبهم وإضراباتهم السلمية .. فلجأ الإخوان إلى الحشد بالميكروفونات لإثارة الناس .. وحتى ذلك فشلوا ، فإستخدموا أسلوب التهديد لإرهاب الناس بالمرور على أصحاب المحلات وتهديدهم بتكسير محلاتهم وحرقها إذا فتحوها يوم 6 إبريل ليجبروهم على المشاركة فى الإضراب ..

** وقد إستخدموا "الفسبة" فى تحركاتهم بين الشوارع الجانبية ، متقمصين دور "ناضورجية" ، وقد كان زعيم هذه الفوضى ، هو النائب الإخوانى "سعد الحسينى" الذى قام بتوزيع المنشورات .. وعندما سخنت الأحداث ، ودفعوا بالبلطجية والصبية لمواجهة الشرطة .. إختفى الإخوان تماما .. ومن هنا تولدت حركة "6 إبريل" الداعية للإخوان والداعمة لهم .. وقد حولوا الإخوان هذا اليوم كما عرف بالمحلة ، بيوم القيامة حيث سرقت ونهبت المحلات وحرقت الأقسام ..

** إنه نفس السيناريو فى تجمع الموتوسيكلات فى أحداث وفوضى 28 يناير ، وتساءل الكثيرون من هم سائقى هذه الموتوسيكلات الذين ظهروا كذلك بكثافة فى أحداث ماسبيرو ، قادمين من كوبرى "أبو العلا" لنؤكد أن الإخوان المسلمين وميليشياتهم وجماعة 6 إبريل ، هم وراء الأحداث الإجرامية والإرهابية لسقوط شهداء ماسبيرو ... فشعار الجماعة الأن هو "القوة هى الحل" .. بل أنهم يؤمنون بالمقولة التى تقول "حين تعزف البنادق يكف الجميع عن الكلام" ...

** لقد ظل "محمد مرسى" رئيسا لتنظيم الطلبة بالجماعة ، وصاحب الدعوة لإستخدام القوة والعنف حتى لقبت هذه الجماعات بميليشيات الإخوان ، وقد أمنوا أفراد هذه الجماعة بأنهم يعملون من أجل الله ، بمعنى أنهم لن يملوا حتى يحققوا أهدافهم .. وقد أمنوا بأن ما يفعلونه هو لله فقط .. وإنهم قادرون على مواجهة الحكومة وتقطيعها ، فهم قوة ليست بالقليلة .. وهم أصحاب الدعاوى للإعتصامات والعصيان المدنى والإضرابات .. ويؤمنون بأن الفوضى هى الحل ..

** فهل يظل المشير صامتا حتى تسقط مصر .. نرجو إجابة صريحة من المشير .. فهل تخاذلكم فى حفظ الأمن والقبض على القتلة من الإخوان المسلمين هو ضد الشرعية والإرادة الجماهيرية ..

** هل تصديكم للبلطجة أمام المحاكم لمنع إرهاب القضاء هو ليس من صميم عملكم ؟!! .. هل ترك الفوضوييين والمخربين والبلطجية معتصمين أكثر من عامين فى ميدان التحرير ، يروعون المارة ويسرقونهم ، ويتاجرون فى المخدرات ، ويمارسون الدعارة العلنية .. فقد أسقطوا الإقتصاد المصرى .. ودمروا السياحة .. وأحدثوا فوضى عارمة فى كل أنحاء البلاد .. وكل المحافظات .. بل وكل القرى النائية والنجوع .. فهل هذا ليس من صميم عملكم .. إذا كان لا هذا ولا ذاك .. فما هو عملكم ؟!!..

** كما أن السيد وزير الداخلية سبق أن صرح أنه يستطيع أن ينظف ميدان التحرير من البلطجية والفوضى فى مدة لا تزيد عن نسف ساعة ، ويفرض سيادة القانون .. ولكنه طالب مجلس الشعب السابق بالموافقة .. والأن يا سيادة اللواء الهمام .. فقد طرد مجلس الشعب وهم الأن فى الباى باى .. فماذا أنت فاعل .. هل ستطبق القانون .. أم ستعود إليهم لأخذ موافقتهم بعد طردهم من المجلس .. أم أن مصر تنتظر قانون "أوباما" ، وتعليمات "كلينتون" .. أفيدونا يرحمكم الله .. أتمنى ألا يأتى اليوم ليخرج عليكم الشعب المصرى ، ليطالب بمحاكمتكم بتهمة إسقاط مصر وتدميرها !!!!!......



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -الأسوانى- .. فى مصحة عقلية !!
- تحالف الشياطين .. -أمريكا .. الإخوان .. الإعلام-!!
- تحية حب وتقدير إلى قناتى -الطريق- و-الحقيقة-!!!
- أطردوا -الأفعى- و-الحرباء- .. وكفاكم خراب فى -مصر-!!
- -الأقباط- .. جوارى وعبيد فى دولة الإخوان!!!
- نداء عاجل إلى -شعب مصر- .. و-الأزهر- و-الكنيسة-!!!
- الشعب قال كلمته .. -إرحل يامرسى-!!
- رسائل عاجلة .. -الوطن- لا يباع ولا يشترى!
- سقوط -مرسى- بتهمة -الخيانة العظمى-!!
- إتقوا الله فى مصر .. يا إعلام -ساويرس-!!!
- إلى الفنان -حسن يوسف- .. عيب يامصرى!!!
- الصراع بين -شرطة الإخوان- .. وجماعة -الأمر بالمعروف-!!!
- لماذا أكل -الأمريكان- من صناديق القمامة؟!!
- رئيس مصر : -لن أخرج من جلباب الإخوان-!!!
- -الطاعون- يدق على أبواب -مصر-!!!
- رسالة إلى -فريق التواصل الإلكترونى- .. بوزارة الخارجية الأمر ...
- إنتهت المسرحية .. وأسدل الستار .. وسقطت -مصر-!!
- إلى -مجدى خليل- .. كفاكم متاجرة بقضايا الأقباط!!!
- -المجلس العسكرى- ينتقم من -مصر- .. ويبيح شرفها وعرضها !!
- نطالب الشعب المصرى بمحاكمة -المشير- و-الإخوان-!!!


المزيد.....




- -لا يتبع قوانين السجن ويحاول التلاعب بالشهود-.. إليكم ما نعر ...
- نظام روما: حين سعى العالم لمحكمة دولية تُحاسب مجرمي الحروب
- لأول مرة منذ 13 عامًا.. قبرص تحقق قفزة تاريخية في التصنيف ا ...
- أمطار غزيرة تضرب شمال كاليفورنيا مسببة فيضانات وانزلاقات أرض ...
- عملية مركّبة للقسام في رفح والاحتلال ينذر بإخلاء مناطق بحي ا ...
- إيكونوميست: هذه تداعيات تبدل أحوال الدعم السريع في السودان
- حزب إنصاف يستعد لمظاهرات بإسلام آباد والحكومة تغلق الطرق
- من هو الحاخام الذي اختفى في الإمارات.. وحقائق عن -حباد-
- بيان للجيش الإسرائيلي بعد اللقطات التي نشرتها حماس
- اختتام أعمال المنتدى الخامس للسلام والأمن في دهوك


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - لا ل-مرسى- رئيسا .. ولو ليوما واحدا!!!