الى صديقي الإيزيدي : أعتذرُ منك وأطلبُ الصفح

كثيرا مايكتشف المرء اما عن طريقة اعطاءه السلطة او تجريبه بالمال لكن نقطة اخرى اضيفت مؤخرا وهي كتابات بعض اخواننا فما ان تقرا له حتى تعرف سلوكه القويم وامين يونس احد هؤلاء ليس لانه قال الحق او تعاطف بل لان الحق بالرجال يعرف دوما . جنابكم ليس سبب الفرمانات ولكن مجرد الاعتذارمن فرد كانك غسلت جرائم بشعة ظالمة وقعت لشعب ليس ذنبه ان يكون ايزيدي بل ذنب غيره الذي لايعرف اين تقف ديانته او بالاحرى لماذا خلق الخالق هؤلاء فانه اباد مساكين ولكن بقى الشجعان في غابه الذبح والقتل الا الان بينما ابيدت دول وامم وامبراطوريات ولم تحدث للايزدية تبديلا تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية ايها الامين على الاخلاق النبيلة واخلاق الفرســـان واظن لايوجد في العراق من هو مظلوم اكثر من الايزيــــدية الشــــجعان وحد علمي ان عقيدتهم بسيطة جدا فبما ان الله غفـــور رحيم فانه سيرحم يوما من كان في البــــدء ملاكا فاخطا خطاء واحد فعندما يغفر له ويرحمـــه سيكون الايزديون اقرب المقربين وبمثال اخر لو زعل الاستاذ امين من احد اولاده وطرده وتصادف ان احد معارفه داوم على التعاطف مع المطرود في غربته فعندما يتصالح الاستاذ امين ويعفو عن ولده المطرود لابد ان يكون لمن واسا ولده وعطف عليه في تشرده وغربته الطويلة ان يكون له منزلة خاصة وحبذا ان كنت مخطئا ان يصحح احد الاخوة الايزيديين تحية يا استاذ امين على اخلاقك النبيـــــلة

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ العزيز امين تحية لك من القلب
اعتذارك ذكرني باعتذار المفكر الكبير هادي العلوي عام 1988 بعنوان براءة لاطفال حلبجة والذي قدم فيها براءته لاطفال كوردستان من هويته التي يحملها نفس الطيار الذي قصف حلبجة بالاسلحة الكيمياوية .
وبناءا على اقتراح مني فقد نشر موضوعك استاذ امين في صدر الصفحة الرئيسية لموقع بحزاني...... تحية لك من القلب وسيبقى الامل في نفوسنا متقداً مادام هناك كتاب ومثقفين مثلك يشيعون الامل في النفس لعودة بلادنا الى سجيتها التي كانت تحتضن الجميع دون السوال عن الانتماء الديني والمذهبي والقومي ووو وسيعود ولابد ان يعود وادي الرافدين يحتضن اطياف ابنائه كما كان بكل الالوان
تحية لك من القلب من جديد

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إلى صديقي الأمين أمين يونس :
أعتذارك يعني وجود قلب محب في صدرك الرحب .... إ لك الكثير من الحب وعقد من شقائق النعمان وقبلة في فجر يوم الأربعاء ودفء شمسها... كل عام وأنت بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد أمين يونس (الأمين) المحترم
فقط البشر (الرجال والنساء) النبلاء هم الذين يعرفون الاعتذار للشعوب في زمن يزخر بالظلم ، وانك تبرهن في الكثير من المرات في مقالاتك على نبلك الانساني ، تحية مع قبلة أخوية صادقة، ونتمنى ان يزيد عدد العراقيين النبلاء من امثالك ليكون للحياة معنى، لانه فقط الناس الشرفاء بنبلهم وأخلاقهم ومواقفهم الانسانية بامكانها أن تقول بأن للحياة معنى ومعنى كبير وثمين زلكل البشر من دون تمييز، تحياتي لك أيها الأمين

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد امين ( الامين) المحترم
يسعدني ويشرفني ان اقرأهذا لمقال من كاتب متنور ( ومن النادر نرى هكذا مقال حتى من المتنوريين ، في المجتمع الكوردي الباديني) لأن هذا ليس من شيمة الثقافة الاسلامية الاعتراف بالمقابل ، حيث انهم يجدون دائما المقابل الغير مسلم دوما في المرتبة الثانية او اقل من ذلك ولكل هذا المقال ومن كاتب مسلم متنور قد يعطينا التفائل بوجود نور في نهاية النفق المضلم ، حيث يشجع الايزيديين على الاستمرار في نهج الكوردايتي الذي هو كان وما يزال ديدن حياتهم اليومي ( على الرغم من الثناء والمدح المخادع من بعض الاطراف والساسة الحاليين ، لأغراضهم السياسية والانتخابية ولكن المجتمع الايزيدي قد اثبت ثقله اكبر واكثر من ذلك عندما قام بتمرير الدستور العراقي في نينوى حسب رغبة القيادة الكوردية وانجاح الانتخابات السابقة في نينوى وانهم غير مندمين على ما يقدمون للقضية الكردية التي هي قضيتهم القومية والهوية والوجود ..... ولكم مني فائق الاحترام ونرجوا من الباري ان يطول عمر الحجية اذا كانت على قيد الحياة ويسكنها فسيح جناته اذا هي متوفي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من الرجال من يشعر المرء بحضرته أنه صغير
ولكن العظيم بحق هو من يُشعر الجميع في حضرته بأنهم عظماء
وانتم باعتذاركم الرقيق جعلتمونا نقبله
لاننا ناس بسطاء مسامحين مؤمنين..

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاعتذار مرتبة راقية في الاخلاق تدل على الشجاعة والسمو على نوازع النفس الشريرة..
ولكن لماذا لا تقرا الاحداث التي جرت ضد هذه الطائفة المسالمة حسب ما قرأت عنها في هذا الموقع، لماذا لم تقرأ في سياق زمان وقوعها وظروف وموصفات محيطها الاجتماعي والسياسي في تلك الفترة؟؟ نعم إن اي عنف او إبادة او حرب او قمع او تهميش او إلغاء على خلفيات عرقية او دينية او اقتصادية او طائفية او لون هي اليوم وبمعاييرنا المعاصرة مرفوضة وممقوتة وتصنف ضمن الجرائم.. لكنها قبل اقل من قرن كانت مبررة!! نعم مبررة بمعايير ذلك الزمن الذي تحكمه القوة والهيمنة.. وإذا ما قررنا فتح هذا الباب اي باب الاعتذار عن جرائم التاريخ ، فإن محاكمة التاريخ ستستغرق قرونا وستعيدنا الى المربع الاول للصراع الذي بدا بين قابيل وهابيل دون طائل .. الأجدى بنا اليوم ان ندين هذه الظواهر ونحاربها ونعمل على تنظيف ضمائرنا منها وترسيخ احترام الانسان لانسانيته بغض النظر عن كل خلفياته الاخرى، بدل البكاء على ممارسات كان لها سياقها المتعارف عليه في زمن وقوعها.. تحية للكاتب على هذه الشجاعة الراقية التي نتمنى ان تسود بيننا في حياتنا اليوم..

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الى الاخ العزيز الكاتب امين يونس المحترم . لقد عبر ت بشكل جميل عن صدق نواياك الانسانيه الحسنة وعن عمق تأ ثرك بالويلات التي حلت با لايزديين منذ القدم وهناك الكثير الكثير مثلك من اخواننا المسلمين يشعرون مثل هذا الشعور ونكن لهم كل الاحترام والتقدير واتمنى ان يتخذو مثل هذا الموقف المشرف منك يا استاذنا الفاضل واعتذارك مقبول مع الشكر.

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى الاخ العزيز الكاتب امين يونس المحترم . لقد عبر ت بشكل جميل عن صدق نواياك الانسانيه الحسنة وعن عمق تأ ثرك بالويلات التي حلت با لايزديين منذ القدم وهناك الكثير الكثير مثلك من اخواننا المسلمين يشعرون مثل هذا الشعور ونكن لهم كل الاحترام والتقدير واتمنى ان يتخذو مثل هذا الموقف المشرف منك يا استاذنا الفاضل واعتذارك مقبول مع الشكر.

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من ثوابت مجرى التأريخ إن العثمانيين حاولوا القضاء على الإيزدين باسم الإسلام من خلال 22 حملة إبادة باءت بالفشل وهم إن قرضوا وما زال الإيزديون باقون وكذلك بالنسبة للمسيحين وعلى وجه التخصيص الأرمن وهذا لايتسطيع أي إنسان إثبات عكس ذلك،وعلينا أن لا نسب فعل شخص متسلط يرتدي زورا وبهتانا جلباب الإسلام للإسلام لإن الإسلام براء منه إلى يوم الدين،وقد أكدت على ذلك في مؤتمر الإيزديه عام 2005 المنعقد في بغداد ولاقى ذلك إستحسان الجمع الغفير من المسلمين الحاضرين للمؤتمر،وهنا أطرح السؤال الآتي.. هل المسلمين الحقيقيين يتمتعون بحقوقهم في الدولة التي تحكمها سلطة تتنادى بالإسلام؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---