أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاسم عبدالله صالح - بُراق محمد الطائر ؛ أسطورة من آلاف السنين !















المزيد.....

بُراق محمد الطائر ؛ أسطورة من آلاف السنين !


جاسم عبدالله صالح

الحوار المتمدن-العدد: 3660 - 2012 / 3 / 7 - 09:03
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تخيّل عزيزي القارئ أن تُشاهد شخص يقول لك : البارحة ليلاً ذهبت للسماء على ظهر حصان له أجنحة ! ماذا سيكون موقفك ؟! ستضحك حتى تُبان نواجذك كما ضحك محمد رسول العرب ؟! نعم بكل تأكيد ستضحك ؛ فهل يوجد أحصنة تطير ؟! أطارت العقول حتى تُصدّق هكذا تخريف ؟! حتى الرسول ضحك على هذه الخُرافة قبل أن يتبنى فكرة مُشابهة لها / لنقرأ :
لنقرأ :
1 - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى عندها بنات لعب ، ورأى بينهن فرسا له جناحان من رقاع ، فقال : ما هذا الذي أرى وسطهن ؟ قالت : فرس ، قال : وما هذا الذي عليه ؟ قالت : جناحان ، قال : فرس له جناحان ؟ قالت : أما علمت أن لسليمان خيلا لها أجنحة ؟ قالت : فضحك حتى بدت نواجذه
الراوي: عائشة المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 14/264
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
2 - قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، من غزوة تبوك – أو خيبر – وفي سهوتها ستر ، فهبت ريح فكشفت ناحية الستر ، عن بنات لعائشة – لعب – فقال : ما هذا يا عائشة ؟ قالت : بناتي ! ورأى بينهن فرسا له جناحان من رقاع ، فقال : ما هذا الذي أرى وسطهن ؟ قالت : فرس ، قال : وما هذا الذي عليه ؟ قالت : جناحان ، قال : فرس له جناحان ؟ قالت : أما سمعت : أن لسليمان خيلا لها أجنحة ؟ قالت : فضحك حتى رأيت نواجذه
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4932
خلاصة حكم المحدث: صحيح
3 - قدم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من غزوة تبوك – أو حنين - ؛ وفي سهوتها ستر ، فهبت الريح فكشفت ناحية الستر عن بنات لعائشة – لعب - ، فقال : ما هذا يا عائشة ؟ ! ، قالت : بناتي ، ورأى بينهن فرسا له جناحان من رقاع ، فقال : ما هذا الذي أرى وسطهن ؟ ! ، قالت : فرس ، قال : وما هذا الذي عليه ؟ ! ، قالت : جناحان ، قال : فرس له جناحان ؟ ! ، قلت : أما سمعت أن لسليمان خيلا لها أجنحة ؟ ! قالت : فضحك ، حتى رأيت نواجذه
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 3201
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
إذن القصة مُضحكة كما ضحك عليها محمد رسول العرب ! فهل سيعتب علينا المؤمنين إن ضحكنا على بُراقهم الطائر الذي طار بمحمد للسماء السابعة ؟!
وقف محمّد ذات يوم يدّعي أنهُ طار للسماء السابعة على فرس مُجنّح ويصفه لنا مسلم في صحيحه قائلاً : دابة أبيض يقال له البراق . فوق الحمار ودون البغل . يا سلام!
كيف ضحك ساخراً على خيول سليمان الطائرة كما تقول الطفلة عائشة أم المؤمنين وبعدها أخترع نفس القصة ؟!
لنقرأ القصة :
يقول القرآن : ﴿سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آَيَاتِنَا إِنَّه هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) . يُسميها المسلمين الإسراء هي رحلة قام بها محمد على البراق [ الحصان الطائر ] مع جبريل ليلا من بلده مكة إلى بيت المقدس في فلسطين، وأنه انتقل بعد من القدس في رحلة سماوية بصحبة جبريل أوحسب التعبير الإسلامي عرج به إلى الملآ الآعلى عند سدرة المنتهى أي إلى أقصى مكان يمكن الوصول إليه في السماء وعاد بعد ذلك في نفس الليلة.
طبعاً متى حدثت القصة ؟ لا أحد يعلم كالعادة إختلاف فقيل: قبل الهجرة بسنة، وقيل: بثلاث سنين، وقيل: بخمس سنين !
يقول محمد :
" أتيت بالبراق ( وهو دابة أبيض طويل فوق الحمار ودون البغل . يضع حافره عند منتهى طرفه ) قال ، فركبته حتى أتيت بيت المقدس . قال ، فربطته بالحلقة التي يربط به الأنبياء . قال ، ثم دخلت المسجد فصليت فيه ركعتين . ثم خرجت . فجاءني جبريل عليه السلام بإناء من خمر وإناء من لبن . فاخترت اللبن . فقال جبريل صلى الله عليه وسلم : اخترت الفطرة . ثم عرج بنا إلى السماء . فاستفتح جبريل فقيل : من أنت ؟ قال : جبريل . قيل : ومن معك ؟ قال : محمد . قيل : وقد بعث إليه ؟ قال : قد بعث إليه . ففتح لنا . فإذا أنا بآدم . فرحب بي ودعا لي بخير . ثم عرج بنا إلى السماء الثانية . فاستفتح جبريل عليه السلام . فقيل : من أنت ؟ قال : جبريل . قيل : ومن معك ؟ قال . محمد . قيل : وقد بعث إليه ؟ قال : قد بعث إليه ؟ ففتح لنا . فإذا أنا بابني الخالة عيسى بن مريم ويحيى بن زكريا صلوات الله عليهما . فرحبا ودعوا لي بخير . ثم عرج بي إلى السماء الثالثة . فاستفتح جبريل . فقيل : من أنت . قال : جبريل . قيل . ومن معك ؟ قال : محمد صلى الله عليه وسلم . قيل : وقد بعث إليه ؟ قال : قد بعث إليه . ففتح لنا . فإذا أنا بيوسف صلى الله عليه وسلم . إذا هو قد أعطي شطر الحسن . فرحب ودعا لي بخير . ثم عرج بنا إلى السماء الرابعة . فاستفتح جبريل عليه السلام . قيل : من هذا ؟ قال : جبريل . قيل : ومن معك ؟ قال : محمد . قال : وقد بعث إليه ؟ قال : قد بعث إليه . ففتح لنا فإذا أنا بإدريس . فرحب ودعا لي بخير . قال الله عز وجل : { ورفعناه مكانا عليا } [ 19 / مريم / آية 57 ] ثم عرج بنا إلى السماء الخامسة . فاستفتح جبريل . قيل من هذا ؟ قال : جبريل . قيل : ومن معك ؟ قال : محمد . قيل : وقد بعث إليه ؟ قال : وقد بعث إليه . ففتح لنا . فإذا أنا بهارون صلى الله عليه وسلم . فرحب ودعا لي بخير . ثم عرج إلى السماء السادسة . فاستفتح جبريل عليه السلام . قيل : من هذا ؟ قال : جبريل . قيل : ومن معك ؟ قال : محمد . قيل : وقد بعث إليه ؟ قال : قد بعث إليه . ففتح لنا فإذا أنا بموسى صلى الله عليه وسلم . فرحب ودعا لي بخير . ثم عرج إلى السماء السابعة . فاستفتح جبريل . فقيل : من هذا ؟ قال : جبريل . قيل : ومن معك ؟ قال : محمد . قيل . وقد بعث إليه ؟ قال : قد بعث إليه . ففتح لنا . فإذا أنا بإبراهيم صلى الله عليه وسلم ، مسندا ظهره إلى البيت المعمور . وإذا هو يدخله كل يوم سبعون ألف ملك لا يعودون إليه . ثم ذهب بي إلى السدرة المنتهى . وإن ورقها كآذان الفيلة . وإذا ثمرها كالقلال . قال ، فلما غشيها من أمر الله ما غشي تغيرت . فما أحد من خلق الله يستطيع أن ينعتها من حسنها . فأوحى الله إلي ما أوحى . ففرض علي خمسين صلاة في كل يوم وليلة . فنزلت إلى موسى صلى الله عليه وسلم . فقال : ما فرض ربك على أمتك ؟ قلت خمسين صلاة . قال : ارجع إلى ربك . فاسأله التخفيف . فإن أمتك لا يطيقون ذلك . فإني قد بلوت بني إسرائيل وخبرتهم . قال ، فرجعت إلى ربي فقلت : يا رب ! خفف على أمتي . فحط عني خمسا . فرجعت إلى موسى فقلت : حط عني خمسا . قال : إن أمتك لا يطيقون ذلك فارجع إلى ربك فاسأله التخفيف . قال ، فلم أزل أرجع بين ربي تبارك وتعالى وبين موسى عليه السلام حتى قال : يا محمد ! إنهن خمس صلوات كل يوم وليلة . لكل صلاة عشر . فذلك خمسون صلاة . ومن هم بحسنة فلم يعملها كتبت له حسنة . فإن عملها كتبت له عشرا ومن هم بسيئة فلم يعملها لم تكتب شيئا . فإن عملها كتبت سيئة واحدة . قال : فنزلت حتى انتهيت إلى موسى صلى الله عليه وسلم فأخبرته . فقال : ارجع إلى ربك فاسأله التخفيف . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت : قد رجعت إلى ربي حتى استحييت منه " .
الراوي: أنس بن مالك المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 162
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وفي رواية أخرى يقوم جبريل بتوبيخ الحمار الطائر ؛ لنقرأ :
أن النبي صلى الله عليه وسلم أتي بالبراق ليلة أسري به ملجماً مسرجاً فاستصعب عليه فقال له جبريل أبمحمد تفعل هذا؟ فما ركبك أحد أكرم على الله منه فارفض عرقاً
الراوي: أنس المحدث: محمد المناوي - المصدر: تخريج أحاديث المصابيح - الصفحة أو الرقم: 5/223
خلاصة حكم المحدث: سنده سند الصحيح
والكثير من الروايات المتناقضة منها المُبكية ومنها المُضحكة كهذه مثلاً :
لقد أعطيت أفضل منه سخر لي البراق خبير من الدنيا بحذافيرها دابة من دواب الجنة وجهه كوجه آدمي وحوافره كحوافر الخيل وذنبه كذنب البقرة فوق الحمار ودون البغل سرجه من ياقوت أحمر وركابه من در أبيض مزموم بسبعين ألف زمام من الذهب له جناحان
المصدر : اللآلىء المصنوعة للسيوطي (1/ص248)
لهُ وجه آدمي !
كيف كان موقف قُريش من هذه القصة ؟! طبعاً موقفهم كان مثل موقف محمد من طيران أحصنة سليمان " ضحك وسخرية " فيقول المسلمين : كذبوه و صفقوا و صفروا استهزاءا به و سخرية منه وقالوا"ان رحلة بيت المقدس تأخذ منا شهرا ذهابا و شهرا ايابا, أتزعم أنك أتيته فى ليلة". وفي روايات أخرى تحكي بأن الكثير من المؤمنين أرتدوا عن الإسلام لما سمعوه من تخريف لا يدخل العقل !
ولم يكتفي محمد بهذا القدر من لملمة الأساطير ؛ بل وعد المؤمنين بخيول مُشابهة للبراق في الجنة ! فيقول محمد :

1 - أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله هل في الجنة من خيل ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله أدخلك الجنة فلا تشاء أن تحمل فيها على فرس من ياقوتة حمراء تطير بك في الجنة حيث شئت إلا كان ، قال : وسأله رجل فقال : يا رسول الله هل في الجنة من إبل ؟ قال : فلم يقل له ما قال لصاحبه ، قال : إن يدخلك الله الجنة يكن لك فيها ما اشتهت نفسك ولذت عينك
الراوي: بريدة المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 4/397
خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
2- كنت أحب الخيل فقلت يا رسول الله هل في الجنة خيل فقال إن أدخلك الله الجنة يا عبد الرحمن كان لك فيها فرس من ياقوت له جناحان يطير بك حيث شئت
الراوي: عبدالرحمن بن ساعدة المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 10/416
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات‏‏
3- كنت أحب الخيل فقلت : يا رسول الله هل في الجنة خيل ؟ فقال : إن أدخلك الله الجنة كان لك فيها فرس من ياقوت له جناحان تطير بك حيث شئت
الراوي: عبد الرحمن بن ساعدة المحدث: السيوطي - المصدر: البدور السافرة - الصفحة أو الرقم: 460
خلاصة حكم المحدث: إسناده جيد
و وردت أيضاً في القرآن نفس القصة بشكل مُختلف على الشكل التالي :
ذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ . سورة ص
قال ابن كثير [ إختصار ] :
" إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِنَات الْجِيَاد " قَالَ كَانَتْ عِشْرِينَ فَرَسًا ذَات أَجْنِحَة كَذَا رَوَاهُ اِبْن جَرِير.
الآن ؛ القصة مسروقة من أساطير الأولين! نعم وليست أسطورة واحدة بل مئات الأساطير المُشابهة لها / فلنأخذ منها واحدة على سبيل المثال لا الحصر [ الأسطورة اليونانية ] :
Pegasus (Greek Πήγασος/Pegasos, Latin Pegasus) is one of the best known fantastical as well as mythological creatures in Greek mythology. He is a winged divine horse, usually white in color. He was sired by Poseidon, in his role as horse-god, and foaled by the Gorgon Medusa.[1] He was the brother of Chrysaor, born at a single birthing when his mother was decapitated by Perseus. Greco-Roman poets write about his ascent to heaven after his birth and his obeisance to Zeus, king of the gods, who instructed him to bring lightning and thunder from Olympus. Friend of the Muses, Pegasus is the creator of Hippocrene, the fountain on Mt. Helicon. He was captured by the Greek hero Bellerophon near the fountain Peirene with the help of Athena and Poseidon. Pegasus allows the hero to ride him to defeat a monster, the Chimera, before realizing many other exploits. His rider, however, falls off his back trying to reach Mount Olympus. Zeus transformed him into the constellation Pegasus and placed him up in the sky.
تكبييييير! الأسطورة اليونانية تحكي لنا عن الفرس الطائر ! ياللهول ! واخجلتاه يا قُريش!
لمُتابعة البحث مع الصورة للخيل الطائر / على هذا الرابط :
http://en.wikipedia.org/wiki/Pegasus
البحث هام جداً يُرجى القراءة الكاملة له .
لقد غار محمد من هرقل إبن زيوس فسرق الأسطورة وحبكها على حسب عقول البُسطاء !
و العديد من الأساطير المُشابهة لهذه الأسطورة ، يكفي كتابة الفرس الطائر أو الخيل الطائر في أي لغة في العالم ستظهر لكم أساطير كثيرة تعود لآلاف السنين قبل محمد !
أيها الإله زيوس سامح محمد على سرقة قصتك فهو لا يدري ما يفعل! وسامح أتباعه ؛ طار محمد للسماء على البغل الطائر فطارت العقول وراءه !
دمتم بعقل !



#جاسم_عبدالله_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسطورة رجل بلا عنوان !
- أم المؤمنين تصف محمّد : بالكلب الذي يلهث !
- فتوى لسماحة المفتي البطرك ناصر قنديل قدس الله سره
- فتوى سماحة المفتي البطرك السياسي الديني ناصر قنديل قدس الله ...
- إن كان رسولكم محمد تاب و أعتذر عن سرقة الناس وهتك أعراضهم وش ...
- الحزب السوري القومي يبيع القضية و نارام سرجون يدس السم في ال ...
- هكذا قالت دكتورة التخلف القبيسية كندة شماط
- أثنان من كاتبو القرآن أحدهم كافر والآخر نصراني !
- وزارة الداخلية في سوريا : العلمانيين يُفسدون عقول الشباب !
- رافضو الدستور السوري الجديد ، نطالب بالمساواة بين الجميع
- سلبيات الدستور السوري وتناقضاته
- أننا نُطالب بتطبيق الشريعة المنصوص عليها في الدستور السوري !
- تعرفوا على شيخ الثورة السورية عدنان العرعور
- تعلم النازية في سوريا بخمسة أيام
- من وديع الودعاء للسفهاء والعملاء
- الى جورج صبرا : كفاك تهريجاً أنت وغليونك أضحكتم البشرية علين ...
- إلى علمانيو تونس ومصر : دمشق تشكركم مثلما تشكر روسيا والصين
- اليوم مولد سيد الخلق فكل عام وأنتم بعقل وخير
- ديمقراطية الإسلاميين : ستتعرض للقصاص في القريب العاجل , هكذا ...
- مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ , دراسة نقدية مبسطة أهداء للداعية ...


المزيد.....




- تأثر مارتن لوثر بالإسلام.. تمرد على الكنيسة والثالوث ورفض ال ...
- إسرائيل.. أوامر فورية للجيش بتجنيد 3 آلاف شخص من يهود -الحري ...
- كيف ترى الصهيونية الدينية الضفة الغربية والقدس؟
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع حيوي في إيلات ...
- حرب غزة: قرار إلزام اليهود المتشددين بأداء الخدمة العسكرية ي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تضرب هدفاً حيوياً للاحتلال في إ ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن استهداف موقع حيوي في إيل ...
- إلى جانب الكنائس..مساجد ومقاهٍ وغيرها تفتح أبوابها لطلاب الث ...
- بعد قرار المحكمة العليا تجنيد الحريديم .. يهودي متشدد: إذا س ...
- أمين سر الفاتيكان: لبنان يجب أن يبقى نموذج تعايش ووحدة في ظل ...


المزيد.....

- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاسم عبدالله صالح - بُراق محمد الطائر ؛ أسطورة من آلاف السنين !