أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رعد الحافظ - الفوضى الخلاقة تزدادُ إستعاراً















المزيد.....

الفوضى الخلاقة تزدادُ إستعاراً


رعد الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 3654 - 2012 / 3 / 1 - 23:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


روسيا أسوء من فنزويلا شافيز ! هذا ما قالهُ غاري كاسباروف قبل إسبوعين .
لا أعرف لماذا صرتُ أشعر بأنّ هذهِ الفترة , وهذا العام الكبيسي 2012 بالذات, مُتسارع الأحداث في العالم عموماً , وفي منطقتنا خصوصاً .
الى درجة لم يعد ثمّة وقت لإلتقاط الإنفاس والتركيز على المشهد الإجمالي للصورة .
إضطرّت الغالبية للدخول والخوض في المعمعة والتفاصيل الغريبة .
لكنّي شخصياً لا أملك المقدرة ولا الوقت الكافي على متابعة التفاصيل التي يكمن فيها الشيطان .
لكن ساُلقي نظرة خاطفة على المشهد , في محاولة منّي لتبسيط تعقيد الصورة , ولاحظوا معي مايلي :
1 / روسيا
الإنتخابات الرئاسية الروسيّة بعد 3 أيام , وإحتماليّة فوز فلاديمير بوتين بفترة ثالثة ( في الواقع هي رابعة ) كبيرة الى درجة , أجاب ممثله د. فيتشيسلاف ماتوزوف , مذيعة ال BBC ذات الصوت الجميل / فِدا باسييل ,عن سؤالها حول الموضوع بإحتمال ذلك , فقاطعها قائلاً .. بل أكيد !
ولا أدري لماذا يدخل المنافسون تلك الإنتخابات , لو كانوا متأكدين كما كان حال بلداننا قبل الربيع العربي , حيث الفوز بنسبة 99.99 % , بل إستمر في اليمن رغم الثورة الشعبيّة ,مع الرئيس الجديد الذي كان نائباً للرئيس / عبد ربه منصور هادي !
http://arabic.euronews.net/2012/02/23/putin-al-capone-or-a-strong-leader/
وفي هذا الشأن من المُفيد مشاهدة الرابط أعلاه , وسماع رأي مُرّشح روسي للرئاسة هو بطل العالم السابق في الشطرنج / غاري كاسباروف
الذي شبّه بوتين ب (( آل كابوني )) !
وقال في برنامج The network من قناة Euronews ما يلي :
المُرشحون الآخرون للرئاسة الروسيّة هم تحت سيطرة بوتين !
فهو يتحكّم في كلّ صغيرة وكبيرة تتعلق بهذهِ الإنتخابات .
إنّهُ يستحوذ على أكثر من 90% من الوقت المُخصّص للمُرشحين في التلفزيون . كما أنّهُ لا يُشارك في النقاشات . أنا على يقين أنّ إنتخابات الرابع من مارس القادم ستكون أسوء من تلك التي جرت في الرابع من ديسمبر الماضي .
وأضاف جواباً لسؤال لاحق عن إنقسام المُعارضة :
علينا أن نشرح للرأي العام أنّهُ لم يتّم تاسيس أيّ حزب في روسيا منذُ عام 2004 . المُعارضة ليست مُنقسمة لكنّها مُقيّدة سياسياً من طرف بوتين . روسيا أسوء من فنزويلا , لأنّ شافيز يسمح على الأقلّ لمعارضيهِ بالمشاركة في الإنتخابات , عكس ما يحدث في روسيا / إنتهى
ملاحظة / جدير بالذكر أنّ روسيا تسلّقت سلّم الفساد في عهد بوتين وحصلت على المرتبة 145 بجدارة .
معناها ليس بعيداً عن العراق والصومال , فالحمدُ لله الذي لا يُحمد على مكروه .. سواه !
وربّما الإعلان عن محاولة إغتيال بوتين تأتي لحسابات إنتخابيّة وشعبية؟
وسؤالي لهذهِ الفقرة / ألا يستحق الأمر ربيعاً روسياً جديداً كالذي صنعهُ غورباتشوف ؟ ( ولا أقصد إثارة المؤدلجين )
********
2 / كوريا الشمالية
http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnews/2012/02/120229_nuclear_usa_korea.shtml

أعلنت أمس خبراً سعيداً للعالم بفتح منشآتها النووية للتفتيش الدولي .
الخبر ظهر على الشاشات مع صور الرئيس الحفيد (( كيم جون أون )) , عقب مفاوضات بلادهِ مع الولايات المتحدة في الصين .
طبعاً رحبّت أمريكا ( بحذر ) بتلك الخطوة وسترسل مساعدات غذائية بمقدار 240 ألف طن . وغالباً سيحدث تطبيع في العلاقات .
لكن من جهة ثانية وعلى الصعيد الداخلي لم يتغيّر شيء , حيث مازالت المطاردات مستمرة هناك للرفاق الذين لم يمارسوا عمليّة البكاء بقدر كافي .البكاء على الأب ( كيم جونغ إيل ) بالطبع وليس على الجدّ المؤسس ( كيم إيل سونغ ) !
هذا يُذكرني بمقال تهكمي كتبتهُ , أزعج معظم المؤدلجين , فقالوا هذهِ مؤامرة مفضوحة لتدمير الشيوعيّة . هل تُصدقون ؟
وهذا جزء ممّا كتبتهُ يومها
{ .. التعليمات كانت معروفة للجميع , الإندفاع ببكاء هستيري لحظة إعلان خبر وفاة الزعيم / كيم جونغ إيل
في الأشرطة الأخرى , ستجدون جميع فئات الشعب العامل , بتضرب أقصد تبكي !
عمال , فلاحين , طلاّب , موظفين , رجالاً ونساءً , شيباً وشباباً , يبكون وينوحون وبعضهم يتمرّغ في الأرض بمرارة مصطنعة , وبعضهم ينّط ويرتجف وهو ينظر للكاميرة بهستيرية مدروسة لا أعلم كيف ؟ فالمفروض الهستريا غير مٌسيطر عليها .
أوّل مرّة أعرف أنّ البُكاء / حالة رفاقيّة نضاليّة رئاسيّة حزبيّة ,تحدث تلقائياً عند موت الزعيم !
كنتُ أظنّها سابقاً مشاعر إنسانية , أو وطنية صادقة غير مسيطر عليها غالباً } إنتهى
***********
3 / إيران الملالي
تبقى تصارع شعبها والعالم الحُرّ وتتدخل في أمور دول الجوار , رغم ظهور فضائح ومحاكمات داخل النظام طالت المقربين من الرئيس الدميم أحمدي نجّاد .
ناهيك عن تدخلها السافر في سوريا الى جانب النظام الفاشي طبعاً , وضدّ الشعب عموماً . هذا عدا إستعراض عضلاتها في الخليج ( مضيق هرمز ) وتحدّي العالم ومحاولة خداع شعبهم بقلب المشهد بالإيحاء بمعاقبة مُعاقبيها .
ويقولون أمريكا صنعت المؤامرة وجلبت الطائفيّة للمنطقة . ومرّة اُخرى أتسائل لو صحّ ذلك / هل نسميها مؤامرة أم فوضى خلاّقة أم تخطيط رشيد أم ماذا ؟
**********
4 / مصر
إنتخابات الرئاسة وشروط الترشيح وإبتعاد الإخوان المسلمين على حدّ زعمهم عن التقدّم بمرشح , وتركيزهم على الأذان في البرلمان . والإتهامات والضجّة التي نسمعها على شخوص الثورة , وعلى المنظمات الشعبية التي تحصل على دعم أمريكي , في حين الحكومة المصرية تحصل على ذلك الدعم منذُ عقود !
*********
5 / وأخيراً سوريا , ومركز الحدث الأهم !
الموضوع الذي يطول مهما حاولت إختصار المشهد
من جهة / الشعب الثائر يُسحق ( تجاوز عدد القتلى 8000 ) بوحشية من النظام وشبيحتهِ ومن يعاونهم من الفاشيين / أقصد طبعاً روسيا ( بوتين ) وملالي إيران وحزب الشيطان وعناصر جيش المهدي الذين قال في وصفهم الاستاذ عزيز الحاج أفضل الكلام , قال :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=295986
{ .. فهل ننسى مثلا أن فريقاً من سكان مدينة الثورة والنجف والجنوب كانوا مُتماهين تماماً مع الزعيم عبد الكريم قاسم , ثمّ إنقلبوا مع الحرس القومي ثم صاروا في فدائيي صدام , وأخيرا إنضموا لجيش المهدي وكتائب أهل الحق وكتائب اليوم الموعود ؟ } إنتهى
ومن جهة ثانية / فإنّ المعارضة السوريّة تتصرّف بديماغوجيّة واضحة ( أقصد خداع الشعب بشعارات رنّانة للوصول الى السلطة ) . وهي متفرقة الى شيع وأصناف وفئات تتسابق نحو الكعكة ( اليوم هي مساعدات دوليّة ) قبل وصولها السلطة , حيث يُرجّح أن يصبح التسابق على أشدّه نحو الكعكة الأكبر , كما سبقهم في هذا المجال نظرائهم العراقيين .
شوفوا المفارقة التالية / الحكّام العراقيين كانوا مُعارضين لصدام والبعث الفاشي . طيّب اليوم هم مُمسكين بالسلطة في العراق الجديد , لكنّهم مصطفين مع البعث السوري ( بشار وبس ) الذي كان يُصدّر الإرهابيين من بهائم القاعدة عبر حدودهِ ليزرعوا الموت والمُفخخات في العراق .
حتى أنّ بشاراً حاول إغتيال رئيس الوزراء نوري المالكي في إحدها .
ونتيجة منطقيّة لهذهِ ( الخربطة ) صارت الحكومة العراقيّة ضدّ المعارضة السورية المشابهة لهم ( قبل 2003 ) !
فماذا ستحكمون الآن على السياسة عندنا ؟
بس لا يأتيني مؤدلج ويقول لي / أمريكا فقط تنتهج سياسة قذرة .
يعني ساستنا حمائم سلام ومباديء وأخلاق !
وحماس / مادور حماس ؟ وهل إنقسمت الى حماسين ؟
قسم يؤيد ويقبّل أيادي الولي الفقيه الإيراني ويحصل على مساعدتهِ
وقسم يقبّل أيادي عرب الخليج لينال الرضا والإنتفاخ ؟
وكيف إنقلبوا على سيّدهم السوري ( بشّار ) وكيف خرجوا من دمشق والى أين ؟
وما موقف الخليج عموماً وقطر والسعودية خصوصاً ؟ هل هم مع الثورة السورية بصدق ولمصلحة الشعب كلّه ؟ أم مع الإسلاميين فيها بالذات ؟
وكيف دخلت القاعدة على الخط ؟ والمساعدات مِن أين والى مَنْ ؟
*********
الخلاصة :
الصورة مشوّشة كثيراً , لكنّي شخصياً مُستمر في معاداتي للنظام الفاشي الجُرذي , ومستمر أيضاً في فضحي لأطماع بعض المعارضة
كجماعة برهان غليون الذين رفضوا ( لسانياً على الأقل ) التدخل الغربي في البداية , بينما اليوم يلعنون الجميع عن تقاعسهم عن الحرب والقصف .
في ظنّي , أمريكا لو تدخلت فلسببين : مصالح ومباديء !
لكن المصالح تقول عن إحتمال توّسع الحرب الشيء الكثير/ أقصد الموقف الروسي والإيراني والتابع الذليل حزب الشيطان .
والمباديء تقول عن القادمين الجُدّد ( الإسلاميين ) أكثر من ذلك .
يعني الثورة سيّتم إختطافها في سوريا ,غالباً كما حدث فيمن سبقها .
ثمّ أنّ المعارضة لم توّحد كلمتها على الأقل , وتُقدّم طلب للجامعة العربيّة البائسة لتتخذ ( خطوة ليبيا )
وتطلب من العالم الحُرّ ( ما دام الفيتو الروسي موجود ) بالقيام بما يلزم .
فماذا يُريد الجميع ( من العرب ) ؟ تدّخل أمريكي أم عدم تدّخل ؟
لأنّنا نسمع حتى السعودية الوهابيّة وقطر ( اُمّ الجزيرة ) الباحثة عن المجد وسط كلّ هذا الدمار , صاروا منّظرين براسنا .
لماذا يتلخّص الموقف القطري في ذهني ببرنامج الإتجاه المُعاكس وحوار الطرشان والطربكة ؟
*************
إستراحة / بمناسبة قرب يوم المرأة العالمي في 8 مارس الحالي
أمس كان يوم 29 فبراير من هذهِ السنة الكبيسة . اليوم الذي يتكرّر مرّة كل أربع سنوات .
في السويد هناك تقليد تراثي شعبي لتمييز هذا اليوم , تقوم فيه السيّدات بإختيار أزواجهن وخطبتهم , بدل الحالة الإعتيادية المعروفة .
اُمنياتي أن تكون كلّ أيام المُضطهدات المقموعات المظلومات العربيات , مثل 29 فبراير السويدي !
تحياتي لكل نساء الأرض , ماعدا المتمسكات بعبوديتهنّ !

تحياتي لكم
رعد الحافظ
1 مارس 2012



#رعد_الحافظ (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وماذا سيحدث , لو لم نُغيّر قناعاتنا ؟
- عزيز الحاج , بين حنّا بطاطو والمراجعات !
- الطائفيّة .. حقيقة أم خيال ؟
- قراءات متنوّعة , وحوار !
- تجديد الإجازة الروسيّة , لقتل الشعب السوري !
- مسرحيّة طارق الهاشمي ما زالت مُستمرة !
- مصر والألتراس , بين المجلسين الإخواني والعسكري !
- تعليقات متميّزة على مقالٍ واحد !
- مُناظرة Debating بين داوكنز ولينوكس / ج 4 , العدالة !
- في الذكرى الأولى للثورة المصرية !
- مُناظرة Debating بين داوكنز ولينوكس ( الجزء الثالث / الوكيل ...
- مُناظرة Debating بين داوكنز ولينوكس ( 2 )
- مناظرة Debating بين داوكنز ولينوكس , حول الإله والعلم !
- هل ننتظر مؤتمر فاشل جديد في العراق ؟
- ليس عيب الثورات الشعبيّة , بل العيبُ فينا جميعاً !
- مرّة اُخرى / تكاليف التدّين في مجتمعاتنا البائسة !
- جاوزَ الظالمونَ المدى !
- عندما بكى شعب كوريا الشماليّة !
- رحيل صاحب الثورة المخمليّة /الرئيس الشاعر د. فاسلاف هافل
- هل يَصدق العراقيّون مع أنفسهم ؟


المزيد.....




- حارس بيئي للإمارات..مصورة تبرز دور أشجار القرم بمكافحة تغير ...
- مذبح غامض وجثث مدفونة.. من يقف خلف هذا الهيكل المدفون في قلب ...
- ولي نصر لـCNN: إسرائيل تفضل ألا يتفاوض ترامب مع إيران.. ماذا ...
- -متلبسا بالصوت والصورة-.. ضبط مدير جمعية تعاونية بالكويت يطل ...
- مصر تمتلك -إس-400- الصيني.. تقارير إسرائيلية تعبر عن مخاوف م ...
- زيارة سرية لقائد سلاح الجو الإسرائيلي إلى واشنطن واتفاق حول ...
- بعد رفضها لمطالبها.. إدارة ترامب تجمد 2.2 مليار دولار لجامعة ...
- إدارة ترامب تخطط لخفض ميزانية الخارجية إلى النصف وتقليص البع ...
- مصر تقترب أكثر فأكثر من ترؤس اليونسكو
- الداخلية السعودية تطلق -منصة تصريح- الذكية لإصدار وتنظيم تصا ...


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رعد الحافظ - الفوضى الخلاقة تزدادُ إستعاراً