محمد الحاج ابراهيم
الحوار المتمدن-العدد: 3538 - 2011 / 11 / 6 - 18:58
المحور:
الادب والفن
إرحم حماقاتي
عطرٌ
تأبط مقلتاي
فصرت أبحث
عن جنوني
غيرتي
بين الجنونْ.
إرحم عذاباتي
فعشقك سيدي
صار انتصارا.
أقسمت
بالشرف المصان
وبالحكاية
والظنون.
بقيت وحدي
أُفتش الأركان
عن ظلٍّ
يتيه عندي.
عيناي
تحمل رسمك المجنون
في كل الأماسي
وتعيش في أمل حنون.
مضيت أبحث
عن شيوخ الجن
عن تلك الحكايات
العجيبهْ.
كغارق
ينجو
إذا امتد له
إعجاز
من تلك الحكايا.
قضيتي
أني عشقتك
ياملاكْ
وخطيئتي:
عشق الملاك إلى هلاكْ.
ياغيرتي
حمراء؟
خضراء؟
والله لاأدري!!!.
حبك سيدي
يدري
ويأكل زادي المسلوب
من كنف البراءهْ.
يدنوا
إلى قدري
يُدغدغ جرحه
قلب تنادى
واتكى
فوق العباءهْ.
وقصيدتي
رحلت
وتاه شجونها
هيهات
أن تطوي
جراحي
الكائناتْ.
أحبُّ
حبك سيدي
ياسيدي
كنت القتيلة
أنت في عيني
ملاك
مـــلاك
ملاآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآك.
#محمد_الحاج_ابراهيم (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟