أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - هل الله حر ؟!! - خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 8 )















المزيد.....

هل الله حر ؟!! - خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 8 )


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 3470 - 2011 / 8 / 28 - 18:20
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عندما نتأمل الصفات الإلهية سنجد شئ جدير بالإهتمام ,فكلها صفات إنسانية وإن إتخذت هالات ومساحات من العظمة والقدرة صاحبت تسويقها .. فهل نحن نشترك مع الله فى نفس الصفات ؟!.. وهل هو المانح لجزء من صفاته فرضا ً أم نحن من خلقنا فكرة الإله ومنحناه صفاتنا .؟!!
نلاحظ أيضاً أن الصفات المنسوبة لله لا تقبل المعاينة وغير مَلموسة ولا مُدركة , بل لا تملك أى دلالة على وجودها فكلها صفات نتصورها فى الإله ونظن أن الأحداث هى من فعله بالرغم أننا أدركنا الكثير من الظروف الموضوعية المادية التى تسبب الحدث .. لن نجد تحقق لصفات الله بالرغم من عظمة إدعائها بل هى لا تزيد عن إستنتاج فقط كصفات الرحيم الباعث الرازق العادل المنتقم إلى آخره من هذه الصفات .

هل الله حر .؟! ... الله بالضرورة يكون حر كظن وإستنتاج وفرضية كما أسلفنا فليس هناك دلائل أو معاينة تعطينا حرية الإله .. ولكننا لو تسايرنا مع فرضية حرية الله فحسب المُسوق عن الإله فلابد أن يكون حراً ويُعزى هذا أن لديه مشيئة وإرادة كما يُفترض , فليس من المنطقى أن يفتقد الله للحرية بينما ينعم بها الإنسان فبالحرى يكون الله كذلك حراً بل تكون حرية الإله بلا سقف يحدها كما يُظن .. فنزع الحرية عن الله تجعله خاضع للظروف القاهرة والضاغطة مما تنزع عنه الألوهية ..ولكنه إله إذن الله يكون حرا !!
نلاحظ أن حرية الله نستنتجها ونبنيها من مجموعة فرضيات ولا يوجد فعل ملموس مُعاين أمامنا نستطيع القول بأن الإله حراً ولكن حتى هذا اليقين بحرية الإله سيتقوض من فرضيات أخرى ومن داخل الطرح اللاهوتى نفسه .!

عندما نقول أن الله حر فلدينا عدة إشكاليات منطقية تواجه هذا الإدعاء تقوضها وتبددها بل تصيب الفكرة الإلهية بالتناقض .!
* إذا كان الله حرا ً فهذا يعنى أن هذه الصفة فى ذاته منذ الأزل كسمة من سماته , فلا تكون الحرية واردة عليه ..لذا فحرية الله متواجدة قبل الوجود أى صفة تتسم بها كينونته منذ الأزل فلا تستطيع أن ترهن حرية الله فى ممارسة فعله الحر على الموجودات من كون و ملائكة وشياطين وبشر, فهذا يعنى أن فعل الحرية نشأ مع تواجد هذه الموجودات لتتلازم معها بينما هو خالقها كما تفترض الأسطورة لذا لابد أن يكون الله حراً قبل الوجود لنسأل هنا : كيف تكون هناك حرية لله فى وجوده منفرداً متفرداً وحيداً بدون موجودات !.. كيف تكون هناك حرية بدون مشاهد وصور وخيارات فالمجال الذى يمارس فيه حريته فراغ .. هو والعدم .!!

* بعبارة ومنظور آخر نحن عندما نعلن بأن الله حر فهذا يعنى أنه يمتلك هذه الصفة فرضا ً قبل وجود الإنسان حتى يمكن إعتبار الصفة فى ذات الله وليس إبداع وفكر وإسقاط الإنسان على إلهه - ولكن هذا يقودنا إلى شئ عن معنى وقيمة الصفة فى ذات وكيان واحد متفرد !.. فصفة الحرية شأنها شأن أى صفة أخرى فى الوجود لا معنى ولا قيمة لها إلا بوجود ضدها حاضرا ً ليعطى للصفة وجودها ومعناها .. فلا تتواجد أى صفة بدون وجود نقيضها فلا معنى للغنى إلا من وجود الفقر حاضرا ً ولا وجود لخير بدون شر .. ولا وجود لقيمة الحرية إلا بوجود كيانات أخرى تفتقد للحرية .. ولكن الله واحداً متفردا ً بدون آلهة تشاركه الوجود .. فكيف إكتسبت صفة الحرية قيمتها ومعناها فى وجود فراغى لا يمنحها التواجد .!!

* وفقا للألوهية فالوجود حادث وليس أزلى ..فقبل الوجود كان الله متواجدا منفردا ً هو والعدم , فلا كون ولا ملائكة ولا جن ولاشياطين كما ذكرت سابقا , أى وجود كيانات متلازمة مع وجود الله ينفى ألوهية الإله وتنزع عنه صفة الخالق .
سنعتبر أن الله إختار الوجود من اللاوجود وسنتغاضى عن إشكالية أنه إختار وجود له صور من إنعدام المشاهد والصور بالرغم أن أساطير الخلق لم تذكر لنا خلق مستقل من العدم بل من موجودات متواجدة .. سيعنينا أن نتعاطى مع فعل الخلق كونه عمل حر .. فهل تم الخلق بصورة عشوائية مزاجية أم يحكمه ترتيب وحكمة وتدبير فخلق الإنسان تم فى اليوم السادس حسب الأسطورة .. إذن لابد ان يكون فعل الخلق محكوم بترتيب وتدبير فالعشوائية تغتال فكرة الألوهية وتسخفها .
إذن نحن أمام إله محكوم بمنطق وترتيب دقيق لا يستطيع أن يحيد عنه .. أى أن المشاهد لابد ان تسير فى مسارها ونظامها ليكون خاضعاً لمنطقها فمن أين تأتى الحرية المطلقة إذا كان هناك خطوات يحددها منطق وترتيب صارم لا يعرف إستقدام خطوة عن أخرى .. هو يشترك مثلنا فى تواجد منطق ولكن المنطق هو من مشاهدتنا ووجودنا داخل المشهد فمن يأتى منطقه .. وإذا كان الله فوق المنطق فمن أين جاء المنطق ولماذا تقيد به وأين الحرية المطلقة .!

* الله حر يفعل ما يشاء بدون أى قيود وحريته مطلقة لا يوجد ما يحدها أو يعرقلها .. كما لا يوجد من يُحاسبه على حريته فهو الإله والموجودات هى صنيعته وعبيده ... فهل يستطيع الله ان يتراجع عن قرار إتخذه كأن يلغى يوم القيامة أو يُقدمه أو يُؤخره كما يريد ..أو يلغى دار الضيافة الوهمية من جنه وجحيم وينصرف عنها .؟!!
الله لو إتخذ هذه القرارات الجديدة فلدينا إشكاليات , وإذا لم يتخذها وإلتزم برتيبه السابق فلدينا إشكاليات أيضاً .. ففى حالة قراره بإلغاء يوم القيامة والجنه والجحيم فهنا هو حُر كما نتصور كونه يمتلك قراره وفعله ولا يستطيع أحد أن يُشاركه أو ينال من حقه وحريته .. ولكن هذا سيقوض صفة العدل والقصاص ويلغيها تماما كما أن هذه الحرية ستنال من ذاته ليس كونه يتراجع عن وعد وقرار سابق مما سيفقده مصداقيته أمام البشر ولكن لأن القرار جاء نتيجة ظرف موضوعى طاغى جعل الله يلغى قراره السابق بوجود يوم للدينونة مما يجعل الله خاضع للظروف ولعوامل تدفعه لإلغاء قرار وتبنى نهج جديد .!
اما لو لم يتخذ الله قراره بإلغاء فكرة يوم القيامة والجنه والجحيم التى راودته فهنا سقطت حريته ووقعت الفكرة الإلهية تحت أسر ما تم إقراره سابقا خشية أن تنال من فقدان مصداقيته أمام البشر وهنا يكون الإله خاضع أيضا لظروف قاهرة تمنعه من ممارسة فعل حر ليسير وفق مخطط لا يعرف الحيد عنه .

* هناك إشكالية تقوض الحرية الإلهية وهى توافق الحرية مع صفة العلم والمعرفة الإلهية المسبقة , فالإرادة الحرة والمشيئة الإلهية تقوض صفة المعرفة والعلم الكلى والعكس صحيح , فالعلم الإلهي المُسبق سيبدد أي فكرة عن حرية مزعومة .. فإذا كان الله يعلم كل شيء منذ البدء , ويدرك أن ما سيصنعه هو كذا فكذا فكذا وعلى علم تام بالأحداث قبل أن تتواجد بكل سيناريوهاتها ومشاهدها معرفة تامة .. فمن أين تجئ الحرية ؟!!..فالحرية هي اختيار لحظي بين مجموعة مفردات مختلفة !! والإختيار قد حُسم فرضاً ولم يبقى سوى مراقبة سير السيناريوهات لتحقيقه كما مُدون لديه .!!
الله لا يستطيع أن يمارس حريته فى تعديله للأقدار والحوادث والمشاهد الصغيرة لأن هذا يعنى إنهيار معرفته وترتيبه المُسبق , فأنت ستواجه مشكلة أو قدر فى حياتك ويعلم الله أنها ستحل بطريقة محددة وهذا الأمر مُسجل فى مدوناته القديمة قبل أن تتواجد الحياة .. فأن يُمارس الله حريته بإلغاء هذا القدر أو تعديله أوالتدخل فى السيناريو لإعادة ترتيبه وعلاجه لاحقاً ,فهنا تبددت المعرفة المسبقة فهو لايعرف ما سيحدث لاحقا ً, إلا إذا تعاملنا ببلاهة وإستعباط لنقول أنه يعلم أيضا ان مقدراته السابقة سيعدلها لاحقاً ,لنصبح أمام الهراء والعبث بعينه كما لن يمنح الإله الحرية أيضا ً! فهو لن يخرج عما هو مدون من قرار وتعديله فالأمر لم يزد عن إضافة مشهد فى حدث فقط . !!
لو إعتبرنا أن الله يمكنه أن يغير من قدر تم رصده منذ البدء ليتدخل فى لحظة مستقبلية بتعديله على إعتبار أنه حر فهذا أيضا ينال من ألوهيته ويقوضها بالرغم أننا نرى انه مارس فعل حر .!..فهو يكون خاضعا ً لما سيستجد من أحداث ليبنى عليها اختياره الجديد ..أي أنه خاضع للزمن وغموضه فيكون مثلنا غير مدرك للحظة الآنية.!!

* للخروج من هذه الإشكالية سنبحث عن فرضية تنقذ الفكرة بأن الله إمتلك الحرية فى البدء فقط حيث إختار خياراته ومقاديره ورصدها ودونها لديه ثم إفتقد الحرية بعدها فهو واقع هنا تحت تأثير خياراته القديمة لا يبارحها .. ولكن هذه الحرية الأولى فى إختيار الأقدار والأفعال ستنال من فكرة الألوهية أيضا !!...فإختيار الله لخيار محدد وسط مجموعة خيارات مطروحة أمامه يعنى أن هذا الخيار إمتلك قوى معينة جعله يطفو على السطح ليختاره الرب .. فيكون الله هنا واقع تحت تأثير هذا الخيار الذى يبدو فى حالة إستقلالية عنه له قوته ووجاهته وقناعاته الخاصة , بينما المُفترض أن كل الخيارات هى إنتاج وخلق إلهى ونابعة من ذاته وليست مستقلة عنه أو فى حالة تباين من حيث القوة والتأثير .. أما تصورنا أن خيار الله بدون وجود تأثير وهيمنة لقوة معينه على ذهنه يجعل الأمور تتجه نحو المزاجية واللامعنى والعشوائية .!!
اختيار شيء بدون وجود عوامل ومؤثرات تحكم وتضغط وتؤثر وتكون المحصلة هو المستحيل بعينه .. بل هو الهراء والعشوائية ذاتها .
الله يختار بين مجموعة ظروف وحالات متباينة فمن أين جاءت هذه الوضعيات التى يختار منها الرب .. هل هى فى حالة إستقلالية عنه بدليل أنه يرصدها وينتقى منها فلا يتعدى سلوكه نفس المسلك البشرى .. ليس هذا غريبا ً فنحن من خلقنا الفكرة ومنحناها رؤيتنا وخصالنا .

* الشيطان والحرية
فى نفس السياق يمكن ان نتناول حرية الشيطان بإفتراض وجوده فنحن أمام مجموعة من الفرضيات والغيبيات والاساطير بنائها هش وتقوض ذاتها بذاتها ..فلو كررت سؤال عرضته سابقا ً فى إحدى مقالاتى "ماذا لو تاب الشيطان " وهل الشيطان حر ليخطو نحو التوبة .؟!!
وفقا للأسطورة والفكر الدينى فالشيطان حُر بدليل أنه أقدم على التمرد والعصيان وإختار هذا الطريق .. وعلى هذا الأساس فتوبة الشيطان واردة لنقع هنا فى إشكالية كبيرة فإذا كان الشيطان حرا ً فتوبته واردة وغفران أفعاله الشريرة واردة أيضاً , فالله كلى الرحمة والمغفرة ليتحمل غفران خطايا مليارات الشياطين والبشر وبلا حدود وبلا عجز وبلا سقف يحد مغفرته ورحمته ..ولكن عندما يتقبل الله توبة الشيطان سنقع فى إشكالية من سيخلق وينتج الشر ويحركه فى نفوس البشر بعد ذلك !! .. ليتهاوى الفكر الدينى وأسطورته بسهولة !!
إما إذا قلنا أن الشيطان غير حُر ولن يقدم على التوبة فهو مُجبل على الشر فهنا سنقع فى إشكاليات أكثر فكيف نبرر أنه كان ملاك عصى وتمرد .. وألا يصبح الشيطان هنا سوى قفاز وريموت لتنفيذ الشر لنسأل من الذى يضع يده فى القفاز ومن يمسك بالريموت . !

كيف نتفهم هذا التخبط والتناقض ؟
الإنسان يرى أنه حر أو هكذا يتوهم فيمكنه أن يختار بين خيارات مختلفة لذا أسقط هذه الصفة على إلهه كشكل منطقي ومنحه صفة الحرية والإرادة المطلقة لا يحدها حد فهو إله !-لأن تحديد قدرات أى صفة تجعل الإله محدوداً ومفردة وجودية إمتلكت حظاً كبيراً فقط .
الإنسان يعلم ويدرك اللحظة الماضية ليجعل إلهه يتفوق فيعلم الماضي والحاضر والمستقبل فلابد أن يتفوق فهو ليس كالإنسان ذو إمكانيات محددة في المعرفة وإلا لما إستحق لقب إله .. ومنه جعل إلهه يمتلك مفاتيح الغيب ومن هنا سيقدم قرابينه وصلواته ليترفق به في لحظة قادمة تحمل خوف وقلق من لحظة مستقبلية تحمل الشر والألم .
صفات الحرية والإرادة والعلم والإدراك هي صفات إنسانية أسقطها الإنسان على إلهه ولكن الخلل والتناقض والعبثية حل عندما خرجت هذه الصفات من قالبها الإنساني لتخرج وتنطلق بلا حدود .. فلا توجد صفة بلا حدود ولا توجد صفة إلا من لحم ودم فهى بشرية في النهاية , كما لن تنشأ أى صفة فى الوجود إلا من تأثير ظرف موضوعى يخلقها ويشكلها وينحتها .
نحن نخلق آلهتنا نرسم ملامحها نهبها ما نستحسنه وما نريده وما نراه بل نتجاوز عجزنا وضعفنا فيها .

دمتم بخير.

- "من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته " حلم الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع .



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البحث عن جذور التخلف - تأملات وخواطر فى الله والدين والإنسان ...
- تديين السياسة أم تسييس الدين - حقاً الدين أفيون الشعوب .( 8 ...
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا - لا تلعب معنا ( 29 ) .
- حكمت المحكمة ( 3 ) - القصاص فى الشريعة بين القبول والإدانة .
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 28 ) - رخصة للنكاح .
- لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون ( 14 ) - إشكاليات العقل الدينى وطر ...
- تأملات وخواطر فى الله والدين والإنسان ( 14 ) - أفكار مدببة
- خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 7 ) - إشكاليات منطقية ف ...
- تأملات فى الإنسان والإله والتراث ( 11 ) - يوم القيامة بين ال ...
- تأملات فى الإنسان والإله والتراث ( 10) -الصلاة فعل تواصل أم ...
- تأملات وخواطر فى الله والدين والإنسان ( 13 ) - البحث عن معنى ...
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا (27) - الحنين لدهاليز وكهوف الما ...
- تأملات فى الإنسان والإله والتراث ( 9 ) - الوجود بين العشوائي ...
- لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون ( 13 ) - علاقات الإنتاج كخالقة وحا ...
- تأملات سريعة فى الله والدين والإنسان ( 11 ) - إنهم يصفعوننا ...
- الأديان بشرية الهوى والهوية ( 1 ) - خرافات الأديان . جزء أول
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 26 ) - أطفالنا فى الجنه وأطفال ...
- تديين السياسة أم تسييس الدين ( 7 )- الإسلام السياسى رؤية سيا ...
- نحن نخلق آلهتنا ( 12 ) - نحن نجسد آلهتنا من دم ولحم وأعصاب و ...
- لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون ( 12) - الدنيا من غير حب ما تتحبش ...


المزيد.....




- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...
- مواقفه من الإسلام تثير الجدل.. من هو مسؤول مكافحة الإرهاب بإ ...
- الإمارات تعلق رسميا على مقتل -الحاخام اليهودي-.. وتعلن القبض ...
- الإمارات تعلق رسميا على مقتل -الحاخام اليهودي-.. وتعلن القبض ...
- من هم المسيحيون الذين يؤيدون ترامب -المخلص-؟
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرتا اعتقال نتنياهو وجال ...
- الأميرة المسلمة الهندية -المتمردة- التي اصطادت النمور وقادت ...
- تأسست قبل 250 عاماً.. -حباد- اليهودية من النشأة حتى مقتل حاخ ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - هل الله حر ؟!! - خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 8 )