في الجملة الأولى ذكرت أن ( الإنسان القديم كان عالمه غير محدود والفضاء الأعلى فوق تصوره، من هنا أطلق الصفات التي يستشعرها في ذاته ومما حوله من معطيات وأطلقها على الله كلي القدرة على الفعل بما يشاء ، مسلطا على الإنسان ويلات الطبيعة والشيطان )
بعد قراءتي لها وجدتُ خطأ فيها أريد أن أقول إن ( الإنسان القديم كان عالمه محدوداً ) بل كان محدوداً جداً وكذلك وعيه بالإله لذلك أعطى التصور المطلق الحرية للإله ، ولما امتلك المعرفة والعلم توسع أفقه وبالتالي حجّم من حرية الإله
المعذرة لانتباه متأخر . شكراً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل الله حر ؟!! - خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 8 ) / سامى لبيب
|