من كل حسب تخلفه ولكل حسب بلاهته. تلك هي المعادلة التي علي اساسها قامت نظرية المعرفة المؤسسة علي الاديان. ولان العرب اكثر شعوب الارض تخلفا وجهلا وبلاهة ايضا فقد استأثروا بملكية الثروة الموروثه من يهود الجزيرة فقسموا العمل علي هذا الاساس. ولانه لا توجد فوائض لانه لا يوجد انتاج من تلك النوعية من الملكية فقد اصبح الفقر من نصيب من اصبح عربيا ومسلما. تحياتي للاستاذ سامي الكاتب الشجاع والفذ الذي يوجه سهام الحقيقة الي العقول المغلقة والمظلمة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل الله حر ؟!! - خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 8 ) / سامى لبيب
|