الأزمة السورية: حوار النظام مع ذاته

مع كامل احترامي للمفكر برهان غليون ولكني أشبه وضعك بالنسبة للازمة الحالية في سوريا كوضع المحلل المخبري الذي يشخص الداء للمريض ولكنه لايعطيه العلاج المناسب للشفاء .
لقد تمت دعوة الجميع لمؤتمر الحوار الذي دعا إليه النظام وعقد برئاسة نائب الرئيس وتم التأكيد على ضمان سلامة جميع المشاركين وأنتم من رفض المشاركة ثم هاأنتم تقولون إن النظام كان يحاور نفسه .لقد راهنت المعارضة على إسقاط النظام وفشلت لأن الجيش متماسك خلف الرئيس وراهن النظام على وقف الاحتجاجات باستخدام العنف المفرط وفشل ، ولم يبق إلا الحوار لايجاد مخرج مقبول للجميع من هذه الأزمة العاصفة بسوريا ، وإنني أحيي موقف السيد محمد حبش الشجاع والواقعي وأظن طروحاته هي الأنسب لحل الأزمة .

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من الغريب حقا ان تروج في البدء الى مقالات متسقة ملئية بالحكمة لكن ما تمت اجراءات نوعا ما واقعية للحوار وللمساهمة في صنع مستقبل سوريا او على الاقل معرفة مدى جدية السسلطة في سوريا لتبني التغيير حتى ذهبت الى لغة تنم متطرفة لاتنم عن الا غاية واحدة هي التربص بالسلطة بدلا من المساهمة في صنع حل للازمة الداخلية عبر المشاركة في الحوار مع السلطة اذ حقا غريب ان تضع يدك بيد البينوني في مؤتمر اسطنبول الذي لم يذكر حتى كلمة الديمقراطية في خطابه واستخدم مفردة دولة العدل وهو مصطلح اسلامي يشير الى تبني الشريعة كمرجع للقوانيين المدنية.في وقت ترفض الحوار مع السلطة مالرابط بينكم وبين البينوني اذ في داحل البينوني الف اسد واسد فالاسد ليس وحده دكتاتور

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أولاً أريد أن أشكر الدكتور برهان على تحليله والذي يشاركه فيه شريحة كبرى من الشعب السوري البطل.
ثانياً: أريد أن أشكر السيد أحمد سعيد على إعترافه بأن الأسد دكتاتور وهذا ينزع الشرعية عن هذا الديكتاتور ويعطيها للشعب السوري
ثالثاً: أريد أن أقول للسيد وائل اسماعيل، ألا تخجل على نفسك مما تقول ! كيف لنا وللشعب السوري الذي قدم الشهداء ان يحاور ويضع يده في يد قاتله ! ثم وكيف يحاور هذا الشعب رجلاً كاذباً لم يفي ولا بوعد من وعوده وأخيراً كيف يكون الحوار تحت فوهات المدافع والدبابات ؟ من يريد الحوار فعليه قبل كل شيء تهيئه الأجواء المناسبة بسحب عصاباته من المدن والأرياف ودعوة من في الداخل والخارج وأن يتم الحوار بدون ضرب وشتم وسب ولعن.
النظام في سوريا يعلم أنه لايستطيع الحوار ولايمكن له أن يحاور وأن الحرية لايعطيها سوى لعصاباته للقتل والنهب والسلب وأن الديمقراطية لاتناسبه أبداً لأنها ستقصيه عن السلطة وبأنه أخيراً يريدها طائفية ليظهر بمظهر المدافع عن أقلية مغلوبة على امرها وياللعجب لاأدري من هو المقهور والمغلوب على أمره !
النظام الاستبدادي السوري إلى زوال والشعب السوري العريق باق

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أريد التعليق على نقطة صغيرة لفتتْ انتباهي وهي؛ أنّ النظام يتحاور مع نفسه . والسؤال هو لمَ لا؟ هناك ملايين المؤيدين له وهو يناقش رغبات هذه الملايين. ومن ناحية أخرى فانّ المعارضة في الخارج تتحاور أيضا مع نفسها ، إذا غضينا الطرف عن امكانية تحاور بعض من قادتها مع هليري كلنتون وساركوزي وكامرون. أخي: - ابعد الخشبة التي في عينك أولاً، كي ترى، فتنتشل القشّة من عين أخيك-. وتفاديا لهاتين الورطتين على المعارضة أن تجلس مع الموالات . هكذا تُبنى الأوطان .فنرجوكم إن كنتم تريدون مصلحة الوطن أن تستمعوا الى صراخ الوطن . الوطن يدعوكم الى إنقاذه . فعودوا الى رشدكم . هؤلاء الذين يُقتلون سيبقون وصمة عار في ضميركم. والتاريخ سيبرهن لكم على ذلك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فادي عقلة - فالحوار يبدأ داخليا ًمونولوجاً نفسياً
www.ahewar.org

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد روفائيل: بما أنك دكتور وفهمان، اطرح على نفسك الاسئلة التالية وستحد حتما الاجابة عليها دون مساعدة.
كم هو عدد الملايين المؤيدة لنظام الأسد ؟
لماذا يناقش النظام رغبات الاقلية من المؤيدين ويتجاهل اغلب الشعب السوري ؟ لماذا لم يقم النظام بخطوة بسيطة جدا وهي سحب الامن والشبيحة من المدن والارياف ودعوة المعارضة في الداخل قبل المعارضة في الخارج والحوار معها ويكون هناك تبادل للثقة بين الطرفين ؟
ولماذا لاتطالب حضرة جنابك النظام الاسدي بان ينزع القشة التي جعلته اعمى فلا حلول لديه سوى القتل والسجن ؟
واخيرا، ان عمى النظام جعله يستخدم كل اساليب العنف الغير مشروعة لانه يخاف من البعبع القادم وهو الحرية.
أفيقوا ياناس، منذ خمسين عاما ونحن نسمع بالمؤامرة، سجن اطفالنا بسبب المؤامرة، اغتصبت نساؤنا بسبب المؤامرة ودمرت بلدنا بسبب المؤامرة. لقد سئمنا هذا الكذب والافتراء الا اذا كان النظام هو من يتأمر على سوريا والشعب السوري ! وهذا في الحقيقة مانرى نتائجه اليوم في سوريا

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا أحاور من له اسم ومن أعرفه وليس من لا أعرفه ويمل اسما مستعارا. لأني لا أعرف إن كان سوريا أم اسرائيليا. أنا أحاور أشخاصا لهم موقعهم في المعارضة أمثال الدكتور برهان غليون . فرجائي أن لا يعلق على كلامي أي انسان غير معروف لأني لا أخاطبه . أنا أخاطب فقط المعروفين

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الله يعينك يا دكتور برهان عالدكتور روفائيل... طبعاً إذا كان الله موجود

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا غرابة حينما نجد الكثير من الشبيحة و العناصر الامن المؤمنين بالنظام ومسيطر على عقولهم بشكل كلي ولكن الغرابة والمؤسف حقا ان نرى مفكرين ومثقفون يحملون هذا الفكر ....
السيد وائل اسماعيل : لم اثق بكلام السيد فاروق الشرع واعود الى سوريا وهل لفاروق الشرع اصلا كلمة على عنصر امن في المخابرات السورية حتى اثق بوعوده واذا كان قبله الرئيس بشار الاسد قال لهم لا تطلقوا النار على المتظاهرين لنجدهم في اليوم التالي يقتلون 100 متظاهر فكيف اثق بكلام من هو اقل منه شأن في نظر عنصر الامن ؟ لذلك يا صاحبي أول عمل للنظام الحالي للتحاور مع الشعب هو حل الاجهزة الامنية التي استباحة كرامة المواطن السوري منذ عقود واعتادت على اهانة الناس والتعامل معهم بعلوية بعد ذلك ادعوني للحوار في داخل سوريا

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا غرابة حينما نجد الكثير من الشبيحة و العناصر الامن المؤمنين بالنظام ومسيطر على عقولهم بشكل كلي ولكن الغرابة والمؤسف حقا ان نرى مفكرين ومثقفون يحملون هذا الفكر ....
السيد وائل اسماعيل : لم اثق بكلام السيد فاروق الشرع واعود الى سوريا وهل لفاروق الشرع اصلا كلمة على عنصر امن في المخابرات السورية حتى اثق بوعوده واذا كان قبله الرئيس بشار الاسد قال لهم لا تطلقوا النار على المتظاهرين لنجدهم في اليوم التالي يقتلون 100 متظاهر فكيف اثق بكلام من هو اقل منه شأن في نظر عنصر الامن ؟ لذلك يا صاحبي أول عمل للنظام الحالي للتحاور مع الشعب هو حل الاجهزة الامنية التي استباحة كرامة المواطن السوري منذ عقود واعتادت على اهانة الناس والتعامل معهم بعلوية بعد ذلك ادعوني للحوار في داخل سوريا

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدكتور بشارة المحترم
انت دكتور ومثقف ووعي ولكن الشيء الوحيد الذي تفتقر إليه هو وجودك في سوريا في قلب الحدث انت مقيم في استراليا والله ينعم عليك لا في قتل ولا في ضرب ولا في اعتقال نحن نحاور باسماء مستعارة ليس لأننا اسرائيلين أو خوانة كما سلف سابقاً وكتبنا ولكن نحن نستخدم هذه الطريقة لكي نحافظ على أنفسنا ونحافظ على أهلنا ومن نحب ومع ذلك ما المانع من ذكر اسم مستعار أن تتهم لذات الشخص ام لما يحمل من افكار انت تحاور الأسم ام الفكر وماذا تعني الأسماء في هذه الحالة على كل هذا وعد مني عندما تصبح بلدنا بلد يصون الحريات ويسمح بالتعبير الحر عن ارأي ستجد الناس يجاهرون باسمائهم
انت تدعي الحوار والديموقراطية وتحاور من لهم موقعهم في المعارضة فقط كل إنسان في سوريا له موقعه وكل إنسان في سوريا يجب أن يعبر عن رايه
وأخيراً اتنمى منك أن تأتي إلى سوريا لترى ماذا يحدث على أرض الواقع لترى الدم الذي يسيل في الشوارع كل يوم لترى وتسمع أمهات الشهداء وتنظر بعينك إلى حالهم لتقف عند باب بيت كل معتقل وترى أهله وهم ينتظرون أي خبر عنه اين هو حي او ميت
على امل ان تتفهم لماذا نتحاور باسماء مستعارة

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إنني أعتقد بأن المؤيدين متساوون بالجرم مع القاتل, فمن يصفق ويفرح ويمرح ويحتفل بالقاتل إنما هو معنويا قاتل آخر صنف ثان. النظام فقد شرعية التحاور من أول طلقة في صدر طفل سوري. لهذا لا حوار مع النظام فالشعب يطالب بمحاكمة النظام وليس بالتحاور معه

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يثبت النظام السوري النازي يوماً بعد يوم أن الحوار معه هو حالة عبثية وخيانة صارخة لدماء الشهداء. سيسقط النظام وسيدفع رؤوسه ثمناً باهظاً للخيار الدموي الذي تبنوه. تحيا سوريا حرة مدنية ديمقراطية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إلى وائل اسماعيل، الحل هو في مشاركة دمشق وحلب بكثافة بالمظاهرات. الحل هو في تخلي رجال المال والأعمال في دمشق وحلب عن تحالفهم الدنيء مع النظام الذين ضمن امتيازاتهم على حساب الوطن، الحل في تحمل رجال الدين لمسؤوليتهم الأخلاقية وأن لا يخافوا في الله لومة لائم. الحل في أن يتخلى المثقفون عن نجوميتهم التلفزيونية البراقة وأن يقفوا بصف الشعب والشهداء وأن يتحملوا المسؤولية لأن الثقافة الحقيقة هي فعل تمرد على القمع والاستبداد. الحل لا يبدو في متناول اليد في القريب العاجل ولكن الخلاص قادم بمنطق التاريخ. وعندها سيسقط كل من ذكرت أعلاه في مزبلة التاريخ مع النظام واسأل هتلر إذا أردت.

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

البعض يطلب الحوار..أقول ممكن أن أحاور أي شخص إلا قاتل أبنائي وإخواني وأهلي ومدنس مقدساتي وهادم كرامتي أي حوار هذا حوار ضحايا مع مجرمين قتلة ....
بعض المثقفين يتنطعون علينا بآراء بدون أن يكون لهم أي صلة على ما يجري على أرض الواقع
لو ينزل أحدهم على أرض الواقع أو يواجه أزلام السلطة وينادي ويقول أريد أن أكون حرا
وقتها سيرى الخوار على أصوله

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا كلام جميل جدا و هو بالفعل حجر الاساس لنجاة سوريا من حرب اهلية لم يصنعها إلا النظام, لكن ما الفائدة من الكلام حول ما هو بعيد كل البعض الواقع.
كمن يطلب من شخص ما متشبث بالحياة ان بنتحر. هذا النظام لا يمكن ان يتركب الساهل, و قد حرق الجسور بينه و بين الشعب و بدأ بحرق الجسور تماما بين الطائفة العلوية و بقية الشعب (و محاولاته بدون كلل او ملل لاقحام المسيحيين و باقي الاقلايات بمساره) هذا النظام لديه من الاوراق الداخلية و الخارجية تستطيع اشعال حرب كبرة في المنطقة, يعني -عليي و على اعدائي- و هو مستعد لفعل ذلك قبل ان يترك

لا اعتقد ان الفئة المعارضة من الشعب ستتراجع و لا نظام سيتنازل, لذلك انا مؤمن لحد كبير بان الكارثة آتية حتما. للاسف

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا لا أعرف من فوض غليون أن يتكلم عن الشعب السوري؟ مشكلة المعارضة (كما يسمون أنفسهم) أنهم يعبدون السلطة أكثر ممن موجودين بالسلطة في سورية...كل معارض يقول مشروعي وبرنامجي هو الخلاص لأزمة سورية وعندما نأتي لنعرف مشروعه نرى أنه كلام عام ولا يستند إلى المعطيات على الأرض.....لا أعرف كيف أن المعارضة تحسب نفسها أنها تتكلم بإسم كل الشعب السوري..... إذا كانوا بالمعارضة وبيتكلموا بهالطريقة لكان لو صاروا بالسلطة شو رح يصير وقتها....مشكلة المعارضة أنه عليها أن تثبت انها معارضة شريفة وغير مرتبطة بالخارج قبل أن تنصب نفسها للدفاع أو حتى تمثيل الشعب السوري...,واقول لمن يقول أنها لا يجوز أن يتحاور أحد مع النظام لأنه قتل الناس...أقول له: وهل ذهب النظام إلى داخل بيوتهم وقتلهم؟ أليس ماقاموا به (المتظاهرين) هو بمثابة تمرد على السلطة؟ أي بلد بالعالم لا يسمح بالتظاهر بدون موافقة...فكيف بتمرد عل السلطة!!! ياريت تفيقوا من أوهامكم جميعاً وخصوصاً أنت يا ابو غليون.....والسلام..

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هدهد شامي/ ليس من حقي الإجابة نيابة عن الأستاذ غليون ولكن سأتحدث كمواطنة سورية وأتساءل متى تتوقفون عن ترديد نعيق قناة الدنيا كالببغاوات من دون تفكير. يعني عيب جعلتم من سوريا مادة للتندر والله. أولاً: من هو هذا الخارج الذي تتحدثون عنه؟ هل نقول نريد إسقاط النظام ونقول للولايات المتحدة وأوروبا الرجاء تفضلوا واحكموا البلد؟ ثانياً: من يعبد السلطة هو هذا النظام الفاشي الذي خرب البلاد ودمرها ومازال من دون أدنى أخلاق متشبثاً بالحكم مع أن فشله مخجل في إحداث أية تنمية أو تطوير في سوريا. ثالثاً: ارجع إلى الأرقام والحقائق والدراسات لترى بالعين المجردة فشل الشخص الذي تعبدوه بإدارة البلاد. راجع الأرقام المتعلقة بالفساد بدءاً منه هو شخصياً وانعدام الحريات والحقوق الإنسانية والفقر ومؤشرات التنمية المتدنية. هذا الشخص وصل إلى الحكم بالوراثة وتزوير الدستور ولا يحق له أن يحكم سوريا أصلاً. هل سمعتهم بكلمة جمهورية؟ في الجمهوريات الحكم لا يورث. عيب احترموا عقول الناس. أنا شخصياً لم أختر بشار وسأبذل كل ما في وسعي لاستعادة حقي وحق أبنائي الذي سرقه الأسد وعصابته. سيسقط النظام وإن غداً لناظره قريب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مشروعنا هو إسقاط النظام الإجرامي أولاً، ثم بناء دولة ديمقراطية مدنية تحترم حقوق مواطنيها فيها تعددية حزبية وتلتزم بميثاق حقوق الانسان بالفعل وليس فقط بالقول. ولا يحق للرئيس فيها أن يبقى في الحكم على مدى الحياة، وهو خاضع للمساءلة حول أداءه ودخله ودفعه للضرائب. مشروعنا هو أن يتم تعيين الرجل المناسب في المكان المناسب من دون محسوبيات ورشاوي. مشروعنا هو محاربة الفساد الذي ازدهر وأينع في ظل أفسد نظام عرفته سوريا. مشروعنا هو النهوض بالتعليم في سوريا وانشاء مراكز أبحاث ودراسات تنهض بسوريا من حضيض الأمم التي أوصلنا إليها النظام الأسدي. مشروعنا هو الحرية للمواطن والوطن. مشروعنا هو الالتزام بالقضية الفلسطينية من دون جعجعة وخيانة للوطن من تحت الطاولة كبيع الجولان ومحو لواء اسكندرونه عن الخارطة السورية. مشروعنا هو سوريا. وسنسقط النظام وسترى. هل هذا هو كلام عام أيضاً؟!

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أصدقائي وابناء بلدي الأفاضل عندما دعى النظام إلى الحوار وتم الرفض للحضور فهذا يتيح للنظام التصرف عشوائيا ولكن عندما يتم الحوار وطرح الوقائع والمجازر التي حصلت ضمن طاولة الحوارنكون اصحاب حق وعندما لانحاور بحجة القتل والحصار الأمني على بعض المناطق فهذا دليل ضعف موقف لدى المعارضة فاتمنا من الجميع الحوار ليكونلدينا حجة للرأي العام اننا ضمن طاولة الحوار

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اه اه يا سيد هدهد
احلى شيء انو نحن استعرنا اسماء تحسباً لإمور معينة فلما فعلت انت هذا اتخشى من السلطة أما انك تعي تماماً أن هذه السلطة لا يتأمن جانبها فربما اليوم تكون معاك وغداً سوف ترى نفسك في المعتقل
نرجو منك ان لا تتكلم عن المشروع الخارجي و عن المؤامرات لأنها من اختصاص النظام السوري بجدارة أترى خريطة سورية الجديدة في الصور والتلفزيون أين لواء اسنكدرون من سمح بإقتطاعه من الخريطة أليس هذه السلطة الوطنية الشريفة التي لا تبيع
من الذي أدخل الجيش السوري إلى لبنان أليست أمريكا شو ها الصحبة الغريبة بين أمريكا الإمبريالية والسلطة السورية الوطنية الشريفة
والكثير الكثير الذي لا مجال لذكره الأن وإذا أردت معرفة الحقيقة أقرأ التاريخ وسوف تفيقوا من أوهامكم جميعاً وخصوصاً أنتم يا هداهدة الشام والسلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد