أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمرالجبوري - لا عاد آب في السنين














المزيد.....


لا عاد آب في السنين


سمرالجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 3415 - 2011 / 7 / 3 - 02:17
المحور: الادب والفن
    


لا عاد::آبُ في السنين)سمرالجبوري
نجل العقيق3
عالي السماء....
وأصير في عينيكِ أمنيتي بدمعي وابتسامات القدر الوحيده
كالزهر:::تنصفني:أم مادريت أأني : أم هي من يتهجاني رغم المسافات البعيده
أو كالماء كتبتها عبق التوكل بعزم الشروقات الجديده
وواحتي ...وانهمال جفني يرتاح من ولهي وحيفي على الآمال خلّت على الإنس
أخطاءهم:::وأرِفت وجيدة
بل عمر قلبي....الأكبر من كل الحسابات ...والباق ليذهب مع الرياح ::وخلني بينَ وحييّكِ
المتاخم للغروبات العتيده
******************************
نجل العقيق4
حق اليقين
شدوتُ وما شدو النساء بِ طَلسمي......أيان ينتصف العراق حنيني
بل ذمتي كانت هُداي بِمَعلََمِي....أشلائيَّ المُثلى تَجود مَعيني
تتأقلم الروح المدى بِ تَكتُمي::::لاخوفَ من دنسِ ِيَعوق سنيني
فالقلب ملحتهُ كطيرَِ مُلهِمي...مابين أحبابي ::غدى تكويني
والروح من عبق الصفاء تَلَحُّمي....تَقضي من الخلان وِطرَ العِينِ
درر القوافي مثل تاج مُهيمِنِ....عُتِقت حرائر صبوها بِعيوني
فتخال منها كالجيوش تُزاحمي.......تصراع مابين الشهادة بيني
فأكون كالرامي أرامُ تقدميِ::......يرتد سهمي حيثُ قلبيََّ دَيني
فأقول يالله يامَن أضَرمِ.....أأموت بعدكَ ..والعيون عيوني؟؟!!
والليل صك مواصد الروع الصمي...يغتال روعي والوجود يشيني
ماجازعتني وصفةَ الحق العمي...بل حالني سبَّ الظنون بِ طيني
أني ب ِلَستُ كما الغواني موسمي::....بل هاك مني تحجري بِسكوني
وأنشدْ كما عودتَ قاني المعزَمِ.....واصل دئوب الحق حق شجوني
هالاتك الصفراء خلََّت مَسقمي....وذريع ماتجني أراه يقيني
كُلّي وبعضي ضمن دمعي مبسمي....لله درُكَ كيفما..سَمّيني....
*********************
نجل العقيق5
موت النبوءة.....
وحين ينتصف المقال::أجدُ في سمرة اللوح ::صدايا
أعرفُها تلكَ الهمهمات::::مرتني تخط إعجازا مِن صِبايا ...
كانوا قديما بشروني.......بروح يضمُّ بِصدرِهِ مِنى مُنايا...
يقاطِعَ أو يجانس كل البحور.......لتتمَّ في الهَديِّ الحَكايا
موصوف...لَمحِِ(ن)..كالجفول كَ الأمهُرِ الدهماء تَعِقُّ زَناجيل الخفايا....
عينهُ..في العينِ ذئب يشمُّ لواعجي بين ضربات النضايا ...
وصدره:::مكنون حيف(ن) يضج ولها بين ونارا بين الحنايا..
لونه ...كما الشعير بيدارُ تَلّ حَلَّ للأيدي فصول الخبز ممنوح العطايا
لكنه:: رجل فقير.......يكابر الأحلام وقعةَ خَطوهِ...وَيقاتِلُ شجعان الثنايا بالثنايا
حتى لِيُردي في القلوبِ مهالكا:::قِيدَت كما قِيد الخِراف سجى الحوايا
مؤطرُ لوحي أنا.....ومموسق وحي التواريخ انقيادي وانتهاز الوجد من بين الوَصايا
جلتها :::ماخالفتني:ولاجُبِلتُ تمَردَ النسقُ الطبيعي في مدايا...
حالمُ متأمل كل الربيع وإن تَجمدَني عوار الدهر في كُلَف النواظر من عمايا
سالف الحيف العبير من الجدود منازع وقتي ببوح أمانيَّ الصبر انتحايا
غالبُ(ن):: مغلوب أمري.. ليس لي مما أريدُ على مرادهمُّ ::بقايا
واصلُ بيدي اكابر دمعتي نصري بنصر احبتي كلي على عمري شذايا
ثم ارمي حيث ظني روحي السكرى ...:::فترجعني الحُظوض مِن السرايا
ياللزمان...
ياللزمان بأجمل العمر الليالي عابق سحر التخاطر بالخفوت
حفظتها من اول السطر المتاخمُني امووووووت
قيد الحروف امسُّها بأناملي تشدو العوالي ....حين ما أدري بإني كُنتَني..... تضحك

بإخيِلَةِ السكوت ....
والصمت غااااالَ بِِشعثهِ بل ويحَهُ ::واللااااااااه:: كم آذيتني في مهجتي حين التجلي صار

إعداماَ::بِ موت

سمرالجبوري



#سمرالجبوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليوم حزنك يابغداد
- فصل اليقين
- يوم من عيوني
- المهابيش
- حيث والحرف الهوى
- حين خوفي قاتلي.....
- وَقَضَيتُ فَقضى
- تَعِز الإباء
- ذاتهُ الحب
- هذه عيناي
- قصيدتي(وحيُكَ الغامق) من وحي قمري الأدب العربي الشاعرة:هبه ع ...
- دمع السيادة
- جاد الترقي
- وغير ال يا ألف أوووووف::
- كان وكنت.
- بيني وانتظاري
- أحقابه :عمر القمر
- شؤون حرفِ مختلف
- تقولُ أحبكِ...
- بِاسمهِ الحبّ جنوني


المزيد.....




- العراق ينعى المخرج محمـد شكــري جميــل
- لماذا قد يتطلب فيلم السيرة الذاتية لمايكل جاكسون إعادة التصو ...
- مهرجان -سورفا- في بلغاريا: احتفالات تقليدية تجمع بين الثقافة ...
- الأردن.. عرض فيلم -ضخم- عن الجزائر أثار ضجة كبيرة ومنعت السل ...
- محمد شكري جميل.. أيقونة السينما العراقية يرحل تاركا إرثا خال ...
- إخلاء سبيل المخرج المصري عمر زهران في قضية خيانة
- صيحات استهجان ضد وزيرة الثقافة في مهرجان يوتيبوري السينمائي ...
- جائزة الكتاب العربي تحكّم الأعمال المشاركة بدورتها الثانية
- للكلاب فقط.. عرض سينمائي يستضيف عشرات الحيوانات على مقاعد حم ...
- أغنية روسية تدفع البرلمان الأوروبي للتحرك!


المزيد.....

- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمرالجبوري - لا عاد آب في السنين