أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أشرف المقداد - ميشيل كيلو فلا تعجل علينا وأنظرنا...














المزيد.....

ميشيل كيلو فلا تعجل علينا وأنظرنا...


أشرف المقداد

الحوار المتمدن-العدد: 3365 - 2011 / 5 / 14 - 10:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الثورة يقوم بها الثوار الحقيقيون.....ويرثها الصعاليك........هذه حال الكثير من الثورات حول العالم.........ولكن حذار ياهاذا انت ومن
خولت نفسهم أنهم يتحدثون بأي صفة غير صفتكم كككهول ومتقاعدي أنصاف معارضات أكل عليها الدهر و.....
فلن تحصل لثورة سورية ابدا.
فلا تزايدون علينا لا بالمدة التي سجنتم ولا لما سجنتم......فلا انتم سجنتم خدمة لأهداف هذه الثورة.....ولا حتى انتم ارتقيتم لمستوى هذه الثورة
فزمن كتابة شعر العاتب الوله العاشق للنظام قد ولى الى غير رجعة وثورة شهداء حوران وبانياس وحمص ودوما والمعضمية تفرض اليوم عهدا جديدا
وحقائق جديدة
ووحشية وإجرام هذا النظام الطائفي العفن قد فرضت حقائق جديدة على الوضع في سورية ومستقبلها
واذا استمعتم بآذانكم التي تعبت من سماع أصواتكم الكهلة لما يصيح به شباب وشابات الثورة كل يوم في جميع أنحاء بلادنا المنهوبة المغتصبة الجريحة
لكنتم قد عرفتم أنه لا حوار مع القتلة السفاحين المجرمين الطائفيين السفلة . الذين استباحوا الدم والعرض ...المال والبنين في رقصة مجرمة طائفية
رقصوها على أجساد شهدائنا وأبنائنا ونسائنا شرقا وغربا . جنوبا وشمالا.
انت ودليلة وغيركم الذين حتى بقبولكم الحضور الى بلاط القتلة تخونون قضية ما عادت هي قضيتكم وتدوسون على أرض رويت بدماء الابرار
في سبيل الحرية ...الحرية الكاملة التامة النقية الناصعة من هؤلاء القتلة المجرمين السفاحين الذين ما تركوا شيئا في كتب الشياطين والأبالسة الا حاولوه
ليبقوا على قلوبنا يمصون دمنا وكرامتنا وشرفنا وأعراضنا.
حتى باختياركم لمقابلة الشمطاء لهو شهادة عار لكم.....ونحن ننصحكم فقط لتاريخكم الذي لا يمت بصلة للحاضر اليوم
أن تتابعوا صموتكم الذي غمركم بعد تخرجكم من "اكاديميات الأسد" لسنين طوالا بعد خروجكم ولا تكونون عونا لسفاحنا في ورطته النكراء
فلا الحوار هو حوار ولا النقاش هو نقاش....مع مجرمين كهؤلاء ...هؤلاء لا حوار معهم سوى حوار النهاية الحمقاء التي تنتظرهم بما ارتكبت ايديهم الملطخة بدماء أطفال درعا ونساء بانياس وشباب وشابات حمص ودوما .
ولا تنصبون علينا بحجة مسك دمائنا......فالسفاح يعرف ان اللعبة بدمائنا قد انتهت وزمن الحساب قد اتى...ولا تخوفونا بحرب طائفية
فهي حقيقة واقعة للأعمى ليرى في شوارع سورية جمعاء .....وبالمشرمحي......ليركب النظام أعلى خيله....فهو يعرف أن الزمن قد حان وهو يلعب كل حيلة لكي لا يدفع ثمن بطشه وقتله
فيخرجكم من صمتكم وتقاعدكم وينفخ الغبار عنكم...وليقرر عنا أنكم تمثلونا وهو ادرى انكم أعجز من ذالك لا وبل فاتكم القطار منذ سنين ومكانكم في تاريخ سورية فقط وليس على اي طاولة لحوار خائن يتاجر بدمائنا وحريتنا
وفي حال لم تسمعوا ما يصيح به ابناء وينات سورية في جمعة الحرائر دعني ارددها لكم
الشعب.....يريد.....اسقاط النظام....فحذار ياهاذا....فذاكرتنا طويلة........وغضبنا المحق عميق .....ولن نباع في اسواق نخاسة ألاسد مرة اخرى
وقد عذر من انذر
الحوراني
اشرف المقداد



#أشرف_المقداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أناشدأقليات سورية: أنقذوا العلمانية والمواطنة
- أسئلة برسم قطاع طرق وبرابرة بشار الاسد
- -الشعب السوري ما بينذل- والله أجمل نشيد
- ثارت مصر ضد الفساد والديكتاتورية يا بشار الأسد
- وماذا عن شعب سورية يا حسن نصر الله
- شهادة من الميدان عن يوم الغضب السوري
- حتى البرغش يهين من عزيمة سورية الأسد.....العمى!!
- تحجر اللغة العربية من أسباب تخلف ناطقيها
- “رئيسنا أحسن رئيس بالعالم” ...ليش؟..... “حيونة”!!!
- أسئلة أطفالي تشككني بديني الإسلامي...2
- أسئلة أطفالي تشككني بديني الإسلامي
- الإسلاميون يكفروننا بدين الإسلام
- سورية الأسد منذرية....أم غسانية؟
- لماذا تكثر “المعجزات” والأساطير في سورية هذه الايام؟؟؟
- قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار....فلماذا اللطم والنويح إذا ...
- سورية “تهدد” إسرائيل....فنخاف نحن السوريون!
- أنا عربي وأنادي بدولة كردية مستقلة
- سورية بالله عليكي كفى صمتاّ


المزيد.....




- إيران تعلن البدء بتشغيل أجهزة الطرد المركزي
- مراسلنا في لبنان: سلسلة غارات عنيفة على ضاحية بيروت الجنوبية ...
- بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما ...
- سيناتور أمريكي: كييف لا تنوي مهاجمة موسكو وسانت بطرسبرغ بصوا ...
- مايك والتز: إدارة ترامب ستنخرط في مفاوضات تسوية الأزمة الأوك ...
- خبير عسكري يوضح احتمال تزويد واشنطن لكييف بمنظومة -ثاد- المض ...
- -إطلاق الصواريخ وآثار الدمار-.. -حزب الله- يعرض مشاهد استهدا ...
- بيل كلينتون يكسر جدار الصمت بشأن تقارير شغلت الرأي العام الأ ...
- وجهة نظر: الرئيس ترامب والمخاوف التي يثيرها في بكين
- إسرائيل تشن غارتين في ضاحية بيروت وحزب الله يستهدفها بعشرات ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أشرف المقداد - ميشيل كيلو فلا تعجل علينا وأنظرنا...