المرتزقة السعوديين يقمعون الشعب البحريني بحجة درع الجزيرة الملعونة

احمد ناهي البديري

الحوار المتمدن-العدد: 3306 - 2011 / 3 / 15 - 18:05
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    

كلاب للاجانب وعلى ابناء جلدتهم اسود ...مثل ينطبق على المرتزقة السعوديين الذين استنجد بهم صاحب السمو المبجل الفنان بقتل شعبة ملك البحرين الشقيقة لااعلم اين كانت تلك المسميان منذ اكثر من عشرين سنو او ثلاين ولربما بوقنا الحالي يهود انجاس يصولون ويجولون في اطهر بقاع الارض في القدس ويهتكون اعراض العرب والقواعد الامريكية اكثر من الاوساخ في الشوارع العربية ومنها البحرين والسعودية لماذا لم يشكلوا درعا ملعونا لتخليص القدس الشريف من ايدي اليهود المحتلين ولماذا لم يشكلون درعهم الغادر والخائب لتحرير الاراضي العربية اليس هم من اوى الجرذان الامريكان واوى ولحد هذة اللحظة القواعد الانكلو امريكية لضرب الشعوب العربية الم تعتبروا او تاخذوا دروسا من (مصر وتونس وليبيا) ام انكم عبيد للاجانب وكلابهم وعلى ابناء جلدتكم اسود اين كنتم عندما كان الملايين من العراقيين يقتلون ام انكم الداعم الاول للارهاب في العراق وليونا هذا لااريد ان تاخذني العاطفة لانني عربي والشعب البحريني ابناء عمومتي والليبي والشعب السعودي ايضا لكن مايحدث اثناء كتابتي لهذة الكلمات المرتزقة السعوديون يفتكون بالشعب البحريني الاعزل لماذا لانهم يريدوا ان يصبحوا احرار ام انكم مع الموديل او الموضة خداما لاصحاب الكراسي الخاوية تعسا لكم ولابائكم وثكلتكم امهاتكم ياابناء بلير وبوش وشارون ان المعارضة تستغرب وجود هذه القوات وتعتبر أن حضورها غير قانوني لأن قوة درع الجزيرة موجودة للدفاع المشترك عن دول الخليج، وهي لم تؤسس لقمع الناس وعلى عكس هذا يفعل الفاشلون والمفسدون في الارض حيث ناشدت القيادة العامة لقوة دفاع البحرين (القوات المسلحة) المواطنين والمقيمين بـ"التعاون التام والترحيب بإخوانهم من قوات "درع الجزيرة" المشتركة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية تبا لكم يازعماء الفقر والجهل يااحفاد ابي سفيان وابي لهب ............الشعب اقوى منكم وانظف واشرف منكم

#احمد_ناهي_البديري (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات