أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - نهاية التجربة الإشتراكية لدى علي الأسدي















المزيد.....

نهاية التجربة الإشتراكية لدى علي الأسدي


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 3218 - 2010 / 12 / 17 - 11:26
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


أنا لا أرغب في أن أكتب معارضاً الرفيق العزيز الدكتور علي الأسدي باعتباره من المحللين الماركسيين المعروفين؛ لكن، ولأنه كتب في الحوار المتمدن ليوم 16 ديسمبر تحت عنوان "الحرب الباردة ونهاية التجربة الإشتراكية " ليقول ما يطعن في صميم أطروحاتي، أراني مرغماً على الكتابة معارضاً كل الأفكار التي أتى بها رفيقنا العزيز.

[1] الحرب الباردة ـ قال الأسدي أن الحرب الباردة هي ما تسبب في انهيار الإتحاد السوفياتي لكنه لم يعِ أن شروحاته جاءت لترفض مثل هذا الإفتراض البعيد كل البعد عن حقيقة الأمر. أنا أقول عكس ما يقول رفيقي، أقول أن الحرب الباردة أطالت بعمر الإتحاد السوفياتي لعشر سنوات أو أكثر وذلك لأن التناقض الخارجي، تناقض الدولة في الإتحاد السوفياتي مع حلف الأطلسي بقيادة الولايات التحدة، كان من شأنه إعاقة مفاعيل التناقض الداخلي في النظام السوفياتي. الإتحاد السوفياتي انهار بفعل التناقض الداخلي، بفعل الصراع الطبقي بين البورجوازية الوضيعة من جهة والبروليتاريا من جهة أخرى. كان لينين يخشى كثيراً من هذا التناقض ولذلك تراجع خطوتين وشرّع خطة النيب (السياسة الإقتصادية الجديدة) في العام 1922 محذراً الحزب بألا يسمح لهذه السياسة بالبقاء طويلاً وأن يتعلم طرائق القضاء عليها سريعاً. قاد ستالين بنجاح حملة القضاء عليها في العام 1926 لكن الحزب سرعان ما واجه المعارضة اليسارية بقيادة تروتسكي ثم المعارضة اليمينية بقيادة بوخارين، وما هؤلاء وأولئك إلا من مروحة البورجوازية الوضيعة متعددة الألوان. لقد ورث ستالين الخشية الكبيرة على المشروع اللينيني وشكل فريقاً قوياً في قيادة الحزب يقود الصراع ضد طبقة البورجوازية الوضيعة فكان أن تخلص بداية من تروتسكي وعصاباته ثم من الثنائي كامينيف ـ زينوفييف ومن كتلة المارشال توخاتشوفسكي في قيادة الجيش وأخيراً من الثنائي اليميني بوخارين ـ ريكوف. الضربات القاصمة التي وجهها الحزب بقيادة ستالين لطبقة البورجوازية الوضيعة استهدفت كل تحالف ممكن بين هذه الطبقة المعادية للإشتراكية وبين النازية الهتلرية التي كانت تعد العدة للإعتداء على الإتحاد السوفياتي. التناقض الخارجي آنذاك كان من شأنه تسعير التناقض الداخلي عندما يقود جبهة البروليتاريا شخص مثل ستالين. تلك الحرب التي قادها ستالين على البورجوازية الوضيعة في المجتمع السوفياتي كإجراء لا غنى عنه لحماية النظام الإشتراكي صنعت منها البورجوازية العالمية محاكمة جنائية لشخص ستالين ليست خافية الأهداف.
ما يتوجب على الماركسيين ألا يقفزوا عنه هو الإنقلاب الطبقي الذي قامت به البورجوازية الوضيعة بقيادة عضو المكتب السياسي في الحزب الشيوعي نيكيتا خروشتشوف. القفز الذي يقفزه الرفيق علي الأسدي عن ذلك الإنقلاب الطبقي الذي تمثل قبل كل شيء بتعطيل الخطة الخماسية للحزب في أكتوبر 53 بعد رحيل ستالين بسبعة شهور فقط والتي كان المؤتمر العام التاسع عشر للحزب قد تبناها في أكتوبر 52، وإزاحة مالنكوف في شباط 54، ثم رفض خروشتشوف لقرار المكتب السياسي للحزب وهو أعلى سلطة في الحزب والدولة القاضي بعزله من كل مناصبه وقام في معارضته لذلك القرار بعقد اجتماع غير شرعي للجنة المركزية وحملها على اتخاذ قرار غير شرعي ليس من اختصاصها يبطل قرار المكتب السياسي ويقرر طرد جميع البلاشفة من المكتب السياسي وعددهم نصف عدد أعضاء المكتب السياسي في حزيران 1957 بدعم مباشر وقوي من جانب جنرالات الجيش، كل هذا القفز لا يزكي نقد الأسدي كنقد ماركسي يتجاهل الصراع الطبقي. كيف يستطيع أي ناقد ماركسي أن يتجاهل إعلان خروشتشوف، وهو يغتصب مركز الأمين العام للحزب، في المؤتمر العام الإستثنائي للحزب في شباط 1959 أعلانه إسقاط دولة دكتاتورية البروليتاريا وهي الدمغة الوحيدة المميزة للإشتراكية، كما أعلانه وقف العمل بمبدأ الصراع الطبقي محرك التقدم الإجتماعي كما هو معروف. وتلا كل ذلك الخطوط العامة لسياسة دولة البورجوازية الوضيعة، دولة الثنائي المشؤو خروشتشوف - وبريجينيف، وعنواينها التعايش السلمي وإطفاء بؤر التوتر والتلاقي مع الإمبريالية في منتصف الطريق، والعنوان الأهم وهو عزل ثورة التحرر الوطني عن الثورة الإشتراكية، العنوان الذي سمح بسلسلة الإنقلابات العسكرية الرجعية في العديد من البلدان الأسيوية والأفريقية في الستينيات وبهزيمة الثورة العربية بقيادة ناصر في حزيران 67 ثم بهزيمة العرب في حرب 73.
أن يقول علي الأسدي بالرغم من كل هذا الإنقلاب على السياسة اللينينية أن انهيار الاشتراكية السوفياتية إنما كان بسبب الحرب الباردة وأن الولايات المتحدة الأميركية كان لها الدور الأبرز في انهيار الإتحاد السوفياتي هو قول يعمل قبل كل شيء على التغطية على الدور الأساسي والحاسم الذي لعبته البورجوازية الوضيعة السوفياتية في ذلك الإنهيار، كما يعمل على تضليل الشيوعيين الحقيقيين الذين منهم رفيقنا الأسدي كيلا يتعرّفوا على عدوهم الحقيقي. إن كل نقد يتجاهل الإنقلاب البورجوازي على دولة دكتاتورية البروليتاريا الذي قاده خروشتشوف في خمسينيات القرن الماضي لا يمكن أن يكون نقداً حقيقياً ذا علاقة بوقائع التاريخ. علاقة أميركا الوحيدة بانهيار المشروع اللينيني هي أنها أستخدمت كذريعة لعسكرة الإقتصاد السوفياتي وإفشال الإقتصاد الإشتراكي، والعسكرة لم تستهدف تحصين منعة البلاد السوفياتية بل تصديع الإقتصاد الإشتراكي وتهديم بنيانه، ولذلك وصل حجم ترسانة الأسلحة السوفياتية خمسة أضعاف ترسانة حلف الأطلسي والولايات المتحدة. كان للإتحاد السوفياتي 240 قمراً صناعياً تحلق في السماء وقبالتها على الأرض 240 طابورا للمواطنين يصطفون للحصول على حبات من البطاطا وقطعة صغيرة من اللحم. هكذا حاربت البورجوازية الوضيعة السوفياتية الإشتراكية وقوضتها بالتالي. الدكتور الأسدي يقفز عن كل هذا ليقول أن الأمريكان هم الذين قوضوا التجربة الإشتراكية؛ وهكذا ينتصر رفيقنا الدكتور الأسدي للأعداء الحقيقيين للإشتراكية السوفياتية دون أن يعي ذلك.

[2] مصائر الإشتراكيات المنهاره ـ ثمة اعتقاد عام أخذ به رفيقنا الأسدي يقول أن الدول الإشتراكية وأولها الإتحاد السوفياتي قد تحولت إلى النظام الرأسمالي. من يقول بهذا القول لا يعرف ألفباء النظام الرأسمالي. نظام الإنتاج في المجتمع، أيّاً كان هذا المجتع، لا يقوم خبط عشواء وبقرار من فوق. النظام الرأسمالي كائن عضوي بذر بذوره التناقض داخل نظام الإقطاع قبل أكثر من خمسة قرون فكان يهرب الأقنان من الجور عليهم إلى المدن في المناطق الحرة ليعملوا في الصناعات اليدوية. بعد أن تنامت هذه المدن البورجوازية خلال القرن الثامن عشر قامت بتحطيم قواعد الإقطاع ليزدهر النظام الرأسمالي خلال القرن التاسع عشر ويصل مرحلة الإمبريالية في نهايته. وهكذا احتاج النظام الرأسالي لثلاثة قرون طويلة كي يتكامل نموّه، فكيف باقتصاد اشتراكي يتحول لاقتصاد رأسمالي بين عشية وضحاها !؟.
ليس في النظام الإشتراكي ما يشبه النظام الرأسمالي حتى الرأسمال في النظام الرأسمالي يختلف نوعياً عن "الرأسمال" في النظام الإشتراكي فالأول يتوظف في استغلال واستعباد قوى العمل بينما الثاني يتوظف بتحرير قوى العمل حيث أن العمال في الأول أجراء وفي الثاني متطوعون أحرار. الإنتاج في الأول يحاكي ميكانزمات السوق واستبدال منتوجاته بالنقد لتحقيق الأرباح. والإنتاج في الثاني يحاكي حاجات المواطنين فالسلعة في الأول تعرض في السوق كصنم ذي قيمة رأسمالية وفي الثاني لا تعرض السلعة على الإطلاق بل تتوجه مباشرة لإشباع حاجة المواطنين وليس لانعدام سوق العرض فقط. الإقتصاد الإشتراكي يبني اقتصاداً وطنياً طالما أنه يستهدف تلبية احتياجات المجتمع المتنامية من خلال الزيادة المضطردة في تشغيل قوى العمل والتوسع في الإنتاج، أما الإقتصاد الرأسمالي فهو ليس اقتصاداً وطنياً طالما أنه يستهدف التصدير إلى الأسواق الخارجية وما تطلبه تلك الأسواق وليس السوق الوطنية. وطالما أنه يتأسس على مبدأ الربح لذلك تعم فيه فوضى الإنتاج. الحبل السري الذي يغذي النظام الرأسمالي هو السوق والنظام الإشتراكي لا سوق فيه. لبن الرضاعة التي رضعها النظام الرأسمالي يختلف نوعياً عن اللبن الذي يرضعه النظام الإشتراكي وعليه فإن البناء الخلوي لكل من النظامين مختلف تماماً عن البناء الخلوي في نظيره. وأخيراً وليس آخراً فإن التوزيع الجفرافي لقوى العمل في النظامين مختلف تمام الإختلاف.
بناءً على كل هذه اللإختلافات النوعية نستطيع أن نؤكدا استحالة تحويل النظام الإشتراكي إلى نظام رأسمالي مثله مثل استحالة تحويل الأرنب إلى قط. ما هو ممكن على الصعيد النظري فقط هو تفكيك النظام الإشتراكي حتى درجة الصفر والاستغناء عن كل مفاعيله والبناء مكانه نظاماً رأسمالياً بدءاً من درجة الصفر أيضاً، ومثل هذا لا يقع في متناول المجتمعات. البورجوازية الوضيعة بقيادة بوريس يلتسن حملت على تفكيك مؤسسات الإنتاج الإشتراكية واستيلاء المئات من قادتها على مليارات الدولارات، غير أن هذا لم ينجح في بناء أي مداميك في البناء الرأسمالي. هرّب هؤلاء البورجوازيون ما سرقوه من شغل البروليتاريا السوفياتية إلى الدول الغربية وأخذوا ينفقونه على نزواتهم وأهوائهم المنحطة. انهيار الإشتراكية استغرق 38 عاماً قبل أن يعلن رسمياً في العام 91 ولنا أن نتوقع أن تعود العمارة الإشتراكية إلى ماكانت علية قبل الإنهيار في العام 2030 أي بعد 38 عاماً من الإنهيار إن لم يكن أكثر، وخلال هذه الفترة سيظل الإقتصاد في البلدان الإشتراكية سابقاً في فوضى عارمة لا مستقر له.

[3] راهنية الإمبريالية ـ في النصف الثاني من القرن التاسع عشر وصل النظام الرأسمالي أعلى مراحله ولم يبق أمامه سوى النهاية. الرفيق الأسدي ونقلاً عن عامة المفلسين سياسياً يعتقد أن قرناً أو قرناً ونصفاً غير كافية لاستنفاذ المرحلة الأخيرة من النظام الرأسمالي. هذا أمر مستغرب حقاً. كيف لا يتوقف هؤلاء المفلسون عند إعلان الأمم المتحدة عام 1972 عن انتهاء الاستعمار في العالم !! كيف يمكن أن تعيش الرأسمالية الإمبريالية بدون إمبريالية فيما بعد انتهاء الإستعمار!!؟ كيف يفسر هؤلاء المفلسون تخلي الدول الرأسمالية عن النقد المغطى بكفالة مليئة علماً بأن النقد المكفول دولاتياً بالذهب هو ما يسمح بالعمل في النظام الرأسمالي. يحول الرأسمالي نقوده إلى بضاعة بهدف استعادة النقود مضافاً إليها 10% مثلاً هو فضل القيمة. أما أن يعود عليه 5% فقط والخمسة الأخرى يسرقها من يرمي في السوق نقوداً مزورة لا قيمة لها فهذا أمر غير مقبول على الإطلاق على الرأسمالي. لذلك فإن النقد الثابت هو قدس الأقداس لدى الرأسمالي. أميركا ما كانت لتنسحب من معاهدة بريتونوود في العام 1971 إلا لتشرع بإصدار أوراق نقدية بغير حساب. مجموعة من الإقتصاديين المتخصصين وجدت قبل سنتين أن الولايات المتحدة أصدرت أكثر من 600 تريليون من الدولارات المفرغة من كل قيمة خلال العقود الثلاثة الأخيرة، وهو ما يعني أن الولايات المتحدة سرقت من الرأسماليين وبالتالي من العمال خلال نفس الفترة القيمة الإسمية لكل هذه التريليونات من الدولارات. وهكذا تنصب الولايات التحدة نفسها كعدو مميت للنظام الرأسمالي. من هنا بتنا نرى الإنحسار المتعاظم لنظام الإنتاج الرأسمالي فيما بعد إعلان رامبوييه 1975.
المفلسون في السياسة يصفون الولايات المتحدة خطأً بأنها قلعة الرأسمالية الإمبريالية في حين أن أكثر من 80% من إنتاجها القومي هو من الخدمات. ليقل لي فيلسوف هؤلاء المفلسين كيف يتم إنتاج الخدمات بالنمط الرأسمالي!! ذلك متعذر على كل التصورات. الخدمات في كل حالاتها وبمختلف أنواعها يتم إنتاجها دائماً بصورة فردية حصراً (Individual Production) على العكس من الإنتاج البضاعي على النمط الرأسمالي الذي لا يتم إلا على النمط الجمعي المجتمعي (Associated Production). الإنتاج على النمط الرأسمالي في الصين الشيوعية أكبر منه في أميركا ومع ذلك لا توصف الصين بصفة الرأسمالية أو الإمبريالية.
مشروع لينين الذي تجسد بقيام الإتحاد السوفياتي كدولة اشتراكية وقيام الأممية الثالثة وامتداداتها في الأحزاب في طول العالم وعرضه استهدف بالطبع تفكيك النظام الرأسمالي توطئة للإنتقال إلى الإشتراكية. ما تحقق فعلاً هو تفكيك النظام الرأسمالي في السبعينيات لكن من دون الإنتقال إلى الإشتراكية وذلك بسبب الإنقلاب البورجوازي الوضيع على الإشتراكية الذي قام به العسكر بقيادة خروشتشوف في الخمسينيات. بانهيار الإتحاد السوفياتي فقدت قوى الثورة في العالم كل رصيد لها ولم يبقَ لها إلا أن تنزوي وتغيب عن المسرح الدولي. ليس إلا من قبيل عدم الإعتراف بالهزيمة ما زالت هذه القوى تردد نفس الشعارات التي كانت ترفعها إبان احتلالها لكل المسرح الدولي وقيادة الثورة الإشتراكية الناجحة. القوى الثورية المفلسة تمارس الحرب الدونكيشوتية أيضاً للتغطية على تقصيرها الفاضح في الدفاع عن الثورة الإشتراكية في الخمسينيات بوجه الخائن خروشتشوف وعصابته العسكرية.

نكتفي بهذا القول الموجز مؤملين أن يعود رفيقنا العزيز علينا الدكتور علي الأسدي إلى إعلان خروشتشوف إنتهاء دولة دكتاتورية البروليتاريا واستبدالها ب " دولة الشعب كله " في المؤتر الإستثنائي العام للحزب الشيوعي في شباط 1959 وأثر ذلك على تطور الثورة الإشتراكية. سننتظر مطالعة رفيقنا في هذا الموضوع.

فؤاد النمري
www.fuadnimri.yolasite.com



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف تخلَّقَ عالم اليوم
- - المسألة الستالينية - !!
- العدو الرئيسي للعمل الشيوعي اليوم
- الحزب الشيوعي اللبناني يطلّق الماركسية
- ثورة أكتوبر لم تفشل
- - حفّار التاريخ - يسأل أسئلة صعبة
- صيحة الديموقراطية الكاذبة
- البورجوازية طبقتان متايزتان (في البورجوازية العربية)
- الليبراليون لا يعرفون معنى الليبرالية (الحرية)
- تنويراً لأنصاف الماركسيين
- ليس في الماركسية ما يفشل ... لماذا؟
- الإشتراكية السوفياتية ليست رأسمالية الدولة
- رسالة من ستالين إلى الرئيسين روزفلت وتشرتشل
- الرسائل الثلاث ودلالاتها . . . (5)
- الرسائل الثلاث ودلالاتها . . . (4)
- الرسائل الثلاث ودلالاتها . . . (3)
- الرسائل الثلاث ودلالاتها . . . (2)
- الرسائل الثلاث ودلالاتها . . .
- الرسالة الثانية . . ردٌّ على ردّ
- جواب قيادة الحزب الشيوعي الأردني على رسالتي


المزيد.....




- مادورو يعلن تأسيس حركة شبابية مناهضة للفاشية
- الجزء الثاني: « تلفزيون للبيع»
- عز الدين أباسيدي// لعبة الفساد وفساد اللعبة... ألم يبق هنا و ...
- في ذكرى تأسيس اتحاد الشباب الشيوعي التونسي: 38 شمعة… تنير در ...
- حزب الفقراء، في الذكرى 34 لانطلاقته
- تركيا تعزل عمدة مدينتين مواليتين للأكراد بتهمة صلتهما بحزب ا ...
- تيسير خالد : سلطات الاحتلال لم تمارس الاعتقال الإداري بحق ال ...
- الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - نهاية التجربة الإشتراكية لدى علي الأسدي