برقية شكر من جهنم

وسوى الروم خلف ظهرك روم
فالى اي جانبيك تميل

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

والله يادكتور الي تفضلت بي بمقالتك مع الاسف كله صحيح والظاهر اكو جهات بدت تستمتع بدماء العراقيين .... ويمكن بيوم من الايام راح نسوي لصدام حسين تمثال ترحما على عهده السابق ... والله يساعد العراقيين

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاولاد اللذين يجلبون الرحمة لابائهم هم خير الوارثين
لقد كفيت في مقالك هذا عن وضع العراق ومهازله فلا العميل يخجل من عمالته ولا المجرم مستور الكل في بلادنا بلا حياء وان لم تستحي فافعل ما شئت
سلمت وسلم قلمك الغاضب اكثر من الهازيء

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتقدم بالتأييد الكامل والاندفاع بدون فرامل لما تقدمتم به من لعنات وسددتموه من دفرات على اعقاب اهل الكلاوات, من اسلاميين ذوي عمائم وافنديه لاينتمون الى صنف الاوادم وبرلمانيين لايفقهون كالبهائم, كما ادعو زبانية جهنم الى تخفيف العذاب عن اخو هدله وجعله اربعة ايام بالاسبوع وتوفير الاوفرتايم الى حكامنا الجدد وحجز اضيق الاماكن لهم فيها.
دام ظلكم وعلى كعبكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

والله يا دكتور يونس قلوبنا نار. البشاعة والوحشية اللي شفناها يوم الأحد ويوم الثلاثاء ما خلت بينا روح. الله ينتقم منهم، آمين.

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مسكين صدام ! كان يسرق الكفن فقط اما الجماعة فقد ..... بالطول والعرض

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

والله اني قلبي طامس اسكتوا وخلوها والله من يوم التفجيرات واني مزاجي متعكر
الله يكون بعون العراقيين وكأننا لدينا عقد موقع بيننا وبين البؤس والشقاء
والهم والمصايب تحبنا جدا ولاتريد ان تفارقنا بيينا عشره طويله لاتنسى

المأسي لديها وفا متنسى العشره !!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مو مشكله الضرب بالنعل بالقباقيب بالجواكيج بيد الهاون المهم الكرسي
وليذهب الشعب الى الجحيم

انهم مجموعه لصوص وعصابات

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اللهم العن صدام الذي كان السبب فيما نعاني منه الان.

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لايمكن ان نترحم على المقبور صدام
وبنفس الوقت لن نترحم على من جميع من جاء بعده عندما ياتي دورهم للذهاب الى الجحيم
وندعو دعاءا حارا ان يلتقوا مع صدام في نفس البقعة من جهنم
صدام سبب خراب البلد لكن لو كان من جاء بعد صدام بشر يستحي لداووا الجراح واصلحوا الاحوال واوقفوا البلد على قدميه
لكنهم اوغاد كابن العوجة مشغولين فقط بتقاسم الغنيمة وليذهب الشعب الى الجحيم
ولكن الجحيم سيكون مثواهم مع استاذهم الكبير

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ العزيز يونس حنون
عاشت ايدك ، كلامك قليل بحق هل مجرمين ، والف لعنة على صدام الي وصلنة لهاي الحالة
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم يا اخي العزيز يونس,كل ماذكرته في مقالك جعلنا نترحم على ايام صدام والرفاق. الامور ساءت واللغه تغيرت من عجل وكلوا الى جا شنهي و اكللك والملابس تغيرت من الزيتوني الى عمامات وبدلات وخيم سوداء. هذه هي الثقافه البدويه التي جعلت من البشر قنابل متفجره طمعا بحور العين فهنيئا لكم يامن تصدرون الارهاب وتزرعون الشر افرحوا يامعممي ومشايخ الدجل في السعوديه ومصر والكويت وبوركتم يادول العرب من المحيط الهادر الى الخليج الثائر.الفرج قادم اقتلوا بعضكم بعضا ولاتنسوا الاطفال والناس الابرياء اينما كانوا او وجدوا فان الله خير الماكرين.واخيرا لله درك يامالكي انت وحكومتك من الحراميه والسفله لقد حققتم العدل والامان للعراق والعراقيين والدليل اوامركم بتشكيل لجان التحقيق الفوريه التي ستبدا مهمتها فورا وتنتهى منها يوم يبعثون ولكنها ستفتح لكم ابوابا جديده للسرقه والدجل

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اضحكتني يا دكتور وقلبي مملوء قيحا ودما..صدق من قال ان كرسي العراق لا يجلس عليه الا الناقص

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام عمي يونس المحترم
اشاركك حزنك وألمك وغضبك الذي بان بهذا المقال وارجوا منك مشاركتي الرأي بأن صدام هو نفسه ابليس فقد فعلها الشيطان وزج العراقيين بحروب ليذبحهم موتا وجهلا وتخلفا كما استطاع ان يزرع الحقد والكراهيه عند المحيطين بالعراق بكافة الأتجاهات وانتهزوا اول فرصة ليأتوا ببذرتهم وينموها عندنا ليحصدوا ويصفوا الزرع حسب (كل يبكي على ليلاه) وأويلاااااه اذا كانت زرعتك ليست على مرام الحاصود فلك الموت والتفجير، ووصل ذكائه العفن ان يوسوس لكل الذين خالفوه من الذي اتى وسيأتي بعدهم من الق--ده بالسير على نهجه العنجهي المتعجرف اللاانساني غير مبالين الا بترس الجيوب والتمسك بالكرسي مساعدهم بهذا اللاصق الذي تكلمت عنه اعلاه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ومن هنا اؤوكد لك ياعمي وليس تشائما مني لكن كل الوقائع والدلالات تشير الى ان القادم اسوأ بكثير على رؤوس العراقيين الذين يعيشون بداخل العراق وبغض النظر عن ايمانم ومعتقداتهم فهم جميعا منتظرين بأي لحظه ينفذ بهم حكم الأعدام الذي وقع عليهم من قبل اصحاب جونسون وبالتأكيد علينا نحن الذين صادقنا وبأرادتنا على حكم منفانا فلا خيار لنا...... مأساة مابعدها مأساة وليفخر العرب من المحيط الى الخليج بقاداتهم الذين ينددون ويستنكرون لمآسينا التي لن تنتهي بفضلهم ويرددون جميعا

ويامحلى النصر بعون الله

تحياتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ يوسف كل ما قلته صحيح لكن ينقصك شي واحد هو ان تضع المسميات باسمائها وتشير بكل وضوح ان ما يجري الان من ذبح وقتل هو استمرار للمسلسل الصدامي نفسه فكان القتل يجري سرا في الزنزانات والاقبية السرية والان خرج القتل الى الشوارع والاماكن العامة مع رتوش بسيطة بدخول حثالات القاعدة ونتانات الوهابية ولا يعقل ان يكون كل خلاف سياسي ثمنه هذه الدماء الغزيرة تحدث الخلافات السياسية في كل انحاء العالم ولا يمكن ان يفسر كل خلاف ويترجم الىحرب طائفية فما يجري الان من استهداف للمدنيين له غرض واضح وربما كان رفض المبادرة السعودية احد الاسباب المساعدة

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اصاب الدكتور عين الحقيقة كما عودنا
سؤالي ان كان سياتي زمن يترحم فيه الناس على الشراذم و العصابات التي تحكم العراق الان. نسي الناس جرائم صدام التاريخية لان ما جاء بعده من مآسي لم يكن بالحسبان. اخشى ان ياتي ما هو أخبث و العن

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي دكتور يونس الحنون
سيدي إن العراقيين عبر التاريخ هذا ديدنهم وهو المعاناة من مرض الرباعية ( أغلب الظن أنه لم يدرس في كليات الطب لأنه خاص بالعراقيين وكتب الطب أجنبية ) . الرباعية أخي الدكتور هو مرحلة متقدمة من الإزدواجية فالشخص العراقي يعاني من الإزدواجية والشيزوفرينيا في آن معاً .
تجده كما قال الراحل الكبير علي الوردي جيمس دين من الخارج وسيد حسين من الداخل وهذه هي الإزدواجية أما الإنفصام فمتعدد الوجوه بحيث تجد العراقي يكره الشرطي وما أن تواتيه الفرصة يصبح شرطي وقذر أيضاً . ويكره السلطة وما أن -- حتى يصبح سلطة غاشمة . ويكره اللصوص والسرقة وما أن -- حتى تجده يسرق الكحل من العين . يكره الدعارة والجنس ويذوب أمام العاهرات ويعاملهن معاملة الأنبياء . فهو نهاب سلاب داعر إتكالي عديم النخوة دنيء النفس ضيق العين متسيب -- مناضل ثوري يدعوا إلى القيم العليا محلل سياسي إجتماعي طبيب مهندس عالم متفوق كريم مؤدب ملتزم . ينقصه ڤيتامين د---يمقراطية حقيقية تضع الشخص المناسب في المكان المناسب وتحاسب من أين لك هذا وتطرد المسيء كائناً من كان وتبعد الجرباء عن الصحيحة -- لقد صحوت من النوم ومن الحلم
إحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          163 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي لك يا عزيزي د . يونس حنون وسؤالي من وراء مجزة ألأحد والثلاثاء الدامي وبقية أيام ألأسبوع فإذا عرف السبب بطل العجب ... إبحث عن المستفيد تصل إليه وبقناعي الشخصية هى قاعدة إيران بعد أن تخلت عنها السعودية لابل حتى دارت قفاها للوهابية لأنها أدركت حقيقة مرة وهى أن ألإسلام غول إن كبر يأكل حتي أبنائه ... فالمستفيد هو إيران لإبقاء الوضع متأرم في العراق والمنطقة لتلعب براحتها مادامت أمريكا متورطة في العراق وأفغانستان ... لأن خروج أخر جندي منهما يعني بداية الصولة على إيران ولكن ليس مع أوباما ... وسترى الرئيس القادم إن لم يكن شقيق بوش فإبن عمه وستحصد إيران كل حماقتها أو سينتفض الداخل على الملالي قبل وقوع الكارثة ...تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ الركابي
من الواضح انك تريد تبرئة الحثالات الحاكمة في الوقت الحاضر من كل ذنب وتهمة لكنك لاتريد ان تقولها صراحة خوفا من الانتقاد فتركز على صدام فقط
وكأن حكام اليوم ليسوا مجرمين افاقين فاسدين كالذين سبقوهم
وكأن كل هذا الفساد الطافح بالنتانة اليوم كتحويل البصرة من قبل المتنفذين فيها اليوم الى دولة اسلامية واضطهاد الاقليات فيها من افعال صدام
لاياسيدي
انهم اخوان صدام بالرضاعة من الشياطين ...عملاء ايران والسعودية

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لماذا تشمت في الشعب العراقي وتعتقد انه يبكي ويحلم بعودة ايامك السوداء ايها المافون صدام. اليس ممن يدعون العروبة والذين ينتمون الي شعار الله اكبر الذي رفعته ببلاهة علي علمك هم الذين يقتلونز ماذا لو ناديتهم من جحيمك وامرتهم بالتوقف عن الارهاب. الا يساعد هذا علي خروج الامريكان ايها المعتوه الابله. لكن من الذي سمح لم بالتحث، ايها الملائكة، اسقوه من شجرة الزقوم وصبوا عليه المهل لتشوهوا وجهه وبدلوا جلده السميك واعملوا اللازم، فكلهم قادمون . الا تسمعها تقول هل من مزيد. سيلحق بك القوميون والاسلاميون النصابون الذين تحدثوا عني وباسمي كذبا وبهتانا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي واستاذي العزيز يوسف لا اريد ان ابريْ احدا مهما كان حجم مشاركته في هذه الجرائم لكني اتسال هل الحكام هم من يفجرون ويقتلون الان نعم قد يكونون قاصرين وغير قادرين على تحمل مسؤلياتهم لكنهم لكنهم لا يمكن ان يفعلوا مثل هذه الافاعيل لسبب بسيط لان ذلك ليس من مصلحتهم ان اي حكومة في العالم حتى لو كانت عصابة ليس من مصلحتها اثارة الفوضى والرعب في المجتمع الذي تحكمه هذا من جهة ومن جهة اخرى اذا كانت الحكومة فاسدة وهي فاسدة فعلا هل نصلح الفساد بالقتل والفوضى والرعب ام ببناء مؤسسات رقابية نزيهة وهناك مفارقة غريبة في المشهد العراقي وهي ان الشخصيات الحاكمة والمتنفذة الان اعيد انتخابها مرة اخرى ما يعني وجود خلل في المزاج الاجتماعي الذي اعاد انتخاب نفس الوجوه فلا يلومن احد الا نفسه ولا يمكن تبرئة المجتمع وتصويره على انه حملان وديعة لا يا سيدي توجد مناطق في العراق قندهارية وهذه المناطق باتت تعج بايتام المجاهدين الافغان والسودانيين والافارقة ومن كل لون وهذه المناطق عصية ومغلقة وهي التي تشكل المفقس الاساس لتفريخ الارهاب في العراق والكل يعلم هذا مع خالص تحياتي عزيزي

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

د. يونس سلام لك

هذا محزن ومبكي
ماوصل اليه حال هذا البلد العريق
احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السلطة المطلقة تفسد راعيها بالمطلق. هذة قاعدة عامة في علم النفس الاجتماعي اثبتها التاريخ عدداً لايحصى من المرات. السلطة الحالية الفاسدة لا تختلف في حيثياتها عن نظام المقبور صدام. الفساد و الاجرام قد يختلف في مظاهره لكن النتيجة هي واحدة. ما الفرق بالنسبة للضحايا الابرياء ان كان حتفهم ياتي على ايدي مخابرات البعث او عصابات الصدر او مجاهدي القاعدة. لكل زمن دولة و ارهاب و من لم يمت بالسيف ....
ما فيش فايدة يا صفية, قالها سعد زغلول سنة 1927 و لا زال الحال ينتقل من سئ الى اسؤا في مصر و العراق و سائر الشرخ الاوسخ. على العراق السلام فقد رحل الامل الى غير رجعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اؤيدك في معظم ما تقوله الا محاولة تقليل مسؤولية الحكام الحاليين من الجرائم المرتكبة
فهل كان صدام هو الذي يدفن الابرياء في مقابر جماعية بنفسه؟
حكام الزمن الاردأ لايهمهم الا كراسيهم وليذهب الشعب الى الجحيم
لو كان لديهم ذرة من الضمير والشرف لقدموا استقالاتهم كما يفعل الاوادم
لكن هيهات كما قال كبيرهم مانطيها
وماتقوله عن المدن القندهارية اؤيده مائة بالمائة وهو يشمل مدن السنة والشيعة على حد سواء الاولى مليئة بجربان وقائورات السعودية واليمن ومصر والسودان والثانية بمخابرات المرشد الاعلى واطلاعات او المتخلفين كما فعل اتباع مقتدى في مدينة الصدر التي كنت اعيش قريبا منها في الحبيبية
فلاتبرئة لاي منهم
والشعب يتحمل طبعا نتيجة اختياراته لكنه بين نارين ،ولا من جهة شريفة يهمها الوطن ولها القدرة على الاضطلاع بمسؤولياتها فيضطر الناخب ان يختار مايعتبره اهون الشرور

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخوتي الاحبة
نحن المسيحين لا نريد الشر لاي انسان مهما فعل بنا من سيئات
ولكن بتضرعاتنا وصلواتنا انا متأكدة من ان الرحمة ستخيم على عراقنا الحبيب
وستشرق شمس المحبة على الاخيار واشرار ايضا

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---