أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - برقية شكر من جهنم / يونس حنون - أرشيف التعليقات - الاخ سيد سعيد يحيى - وسام يوسف










الاخ سيد سعيد يحيى - وسام يوسف

- الاخ سيد سعيد يحيى
العدد: 180158
وسام يوسف 2010 / 11 / 4 - 21:31
التحكم: الحوار المتمدن

لايمكن ان نترحم على المقبور صدام
وبنفس الوقت لن نترحم على من جميع من جاء بعده عندما ياتي دورهم للذهاب الى الجحيم
وندعو دعاءا حارا ان يلتقوا مع صدام في نفس البقعة من جهنم
صدام سبب خراب البلد لكن لو كان من جاء بعد صدام بشر يستحي لداووا الجراح واصلحوا الاحوال واوقفوا البلد على قدميه
لكنهم اوغاد كابن العوجة مشغولين فقط بتقاسم الغنيمة وليذهب الشعب الى الجحيم
ولكن الجحيم سيكون مثواهم مع استاذهم الكبير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
برقية شكر من جهنم / يونس حنون




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحل لقضية المرجعية السياسية / صفاء علي حميد
- لا مُخَلِّصَ في العشاءِ الأَخيرِ / ريتا عودة
- الصفح المستحيل: أفكار في شأن الصفح والعدالة والانتقام في الس ... / ياسين الحاج صالح
- هل ثغرة كورسك استدراج للأوكران ؟ / عزالدين مبارك
- لماذا يعادي الحكام العرب المقاومة الفلسطينية؟! / سعيد علام
- ف 5 ب 2 : علماء النحو وإختراع مصطلحات جديدة فى الدين و ( الع ... / أحمد صبحى منصور


المزيد..... - مشهد مروع رصدته كاميرا.. طفلان صغيران شبه عاريان وسط حطام سي ...
- خرائط تظهر أماكن توغل القوات الأوكرانية في روسيا.. إليك ما ت ...
- -الملحد-.. المخرج محمد العدل: -الفيلم جاهز للعرض.. والفكرة ح ...
- إلى الوفاة لأي سبب.. يزيد استهلاك الكحول من خطر الإصابة بالس ...
- مصور شجاع يوثّق منازلة شرسة بين راكب أمواج وموجة هائلة.. من ...
- العراق يعتزم إطلاق أضخم مشروع لإنتاج الكهرباء في البلاد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - برقية شكر من جهنم / يونس حنون - أرشيف التعليقات - الاخ سيد سعيد يحيى - وسام يوسف