أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار احمد - ترشيح المالكي حلا للازمة ام تأزيما لها















المزيد.....


ترشيح المالكي حلا للازمة ام تأزيما لها


نزار احمد

الحوار المتمدن-العدد: 3143 - 2010 / 10 / 3 - 09:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في الامس طلب مني ولدي الاكبر (مرحلة الدراسة الاعدادية) ان اوضح له درسا في الفيزياء الذرية فوضعني في مأزق صعب للغاية. فهل اكذب عليه واوضح له نظريات خاطئة ولاصحة لها لاحقا سوف يكتشف حقيقتها وكما اكتشفنا زيف برامج وشعارات احزاب العملية السياسية. فهل اقول له بأنها اكذوبة كبرى كانت نظريات انشتيان وان لاوجود للمادة اطلاقا وان البتروتونات والنيوترات والالكترونات هي ليست اصغر المكونات وان الكون والاحياء والنبات والمواد التي نلمسها هي لا غير فراغ مطلق. ام اكون صادقا مع ولدي وكما عودته واتعبه بنظريات ما تعلمه في دراسته للمرحلة الاعدادية لاتؤهله لاستيعابها. فاذا واصلت اسلوب الصراحة في تربية اطفالي فعليَّ ان اوضح له بأن لاوجود للمادة في الطبيعة وان المادة التي نتحسسها وتكون اجسادنا هي عبارة عن تكتلات طاقة لانملك القدرة على اختراعها ولذلك تظهر لنا وكأنها مادة وان الذرة لاتتكون من اجسام ثابتة كالالكترون والبروتون والنيوترون ولكنها تتكون من كميات طاقة تسمى هكز هذه جزيئات الطاقة (قوى) تتفاعل مع بعضها لتشكيل مكون قوى يعرف بالكوارتز واعتمادا على عملية التفاعل هذه هناك ستة انواع من الكوارتز تسمى القوي والضعيف والاعلى والاسفل والجذاب والغريب واعتمادا على ترتيب هذه القوى يتكون الميسون والباريونز وكيف ان جزيئات القوى هذه تكون الهادرون وكيف ان الالكترون والبروتون متساويان بعدد ونوعية الكوارتز ومع هذا احدهما يظهر لنا وكأنه اثقل واكبر حجما من الاخر بمليارات المرات وما الى ذلك من دوخة فيزياء الذرة الكمية.

العملية السياسية في العراق وازمة تشكيل الحكومة اشبه بفيزياء الذرة فاذا اردنا ان نوضحها باسلوب مختصر نخدع انفسنا بفهم ابعاده وتشعباته علينا ان نكذب على انفسنا ونتوقف عند القوائم الاربع كما نكتفي بتعليم اطفالنا اسس فيزياء الذرة التقليدية مع قناعتنا بعدم صحتها والتي تنص على ان المادة (العملية السياسية) تتكون من جزيئات (قوائم او كتل) تربطها مع بعضها قوى فاندردوالز (الدستور) وان الجزيئات تتكون من ذرات (كتل القائمة الواحدة) تربطها معا قوى الكترومغناطيسية (رؤساء القوائم) وان الذرة الواحدة تتكون من بروتونات ونيوترونات والكترونات (النواب) تربطها مع بعضها القوى النووية والالكترومغناطيسية (رؤساء الاحزاب) وكما ان مكونات الذرة بصيغتها التقليدية تتكون من شحنات كهربائية موجبة (بروتون) وسالبة (الكترون) وخالية الشحنة (نيوترون) فان نواب الكتلة الواحدة ايضا مختلفون ومتناقضون بالاتجاه فتجد الاسلامي والليبرالي والمستقل في نفس الحزب وتجد الحزب الاسلامي والعلماني والوطني والطائفي والمستقل في نفس القائمة. وكما تعلمنا لاحقا بأن لاوجود لنظريات الفيزياء التقليدية حيث تعلمنا من الفيزياء الكمية بأن لا وجود للمادة (العملية السياسية) حيث المادة التي نلمسها عبارة عن تفاعل قوى متعددة (الدول الخارجية) مع بعضها البعض مما نتج عنها حالة حقيقتها فراغ ولكن طبيعة تفاعلات القوى المتضاربة والمتناقضة مع بعضها البعض توحي لنا بانها مادة (عملية سياسية). ولمجرد تغيير بسيط في موقع احد المكونات او تزامن تواجده ينتج عنه مادة جديدة. لذلك اذا اردنا فهم العملية السياسية في العراق علينا استخدام نظريات الفيزياء الكمية والتي تنص على:
1: لاوجود للمادة فالعملية السياسية في العراق عبارة عن فوضى (فراغ) تتصرف وكأنها عملية سياسية (مادة).
2: لاوجود للقوائم الاربع الفائزة حيث هذه القوائم عبارة عن افراد باتجاهات وثقل ومصالح مختلفة. وكما ان هناك ستة انواع من الكوارتز (قوي, ضعيف, اعلى, اسفل, جذاب, غريب) فان افراد العملية السياسية (نواب) ايضا مختلفون بكل شيء وليس هناك اوجه تشابه بينهم وليس هناك روابط تقليدية ثابتة.
3: كلما اعدنا ترتيب الكوارتز بطريقة معينة كلما ولد عنه جزيئية قوى تختلف كليا عن حالتها السابقة. وهذا ايضا ينطبق على العملية السياسية في العراق فمجرد تغييرترتيب او موقع النواب في نفس القائمة تظهر هذه القائمة وكانها قائمة جديدة تختلف كليا في اتجاهاتها واهدافها ومصالحها عن القائمة الاصلية وهكذا, فلذك من الصعب جدا قراءة سلوك وتصرفات المكونة الواحدة سواء حزبا كانت ام قائمة.
4: لاوجود للقوى الكهربائية السالبة والموجبة والمحايدة (الاتجاهات الفكرية والعقائدية) والالكترومغناطيسية والنووية (رؤساء القوائم والكتل والاحزاب, مكونات القائمة الواحدة, مكونات الحزب الواحد, الدستور). فهذه القوى التقليدية تظهر لنا بهذه الصفات لان بعضا من مكوناتها الاساسية (النواب) التقت في مكان وزمان واتجاه واحد وبمجرد تغيير المكان والزمان او التركيبة او الموقع النسبي لمكوناتها فانها تظهر لنا بقوى مغايرة لتلك التي شعرنا بها قبل التغيير.

وهنا ولتحليل تأثير ترشيح المالكي على حل او تأزيم ازمة الحكومة سوف اناقشه منطلقا من نظريات الفيزياء الكمية ولن اخدع القارئ مثلما لا ارغب بخداع ابني عن طريق تدريسه نظريات ومفاهيم لا وجود لها في الواقع فمثلما لاوجود للقوى التقليدية في علم الفيزياء التقليدي فان المبادئ والقيم والاتجاهات الفكرية والعقائدية والسياسية والبرامج والشعارات والدستور هي ايضا لاوجود لها في قاموس السياسي العراقي وتتولد ظاهريا فقط عندما يوضع السياسي في مكان وزمان وظرف معين.

ظاهريا نال المالكي ثقة نواب دولة القانون (89 نائبا) والكتلة الصدرية (39) والمؤتمر الوطني (نائبا واحدا) وتيار الاصلاح (نائبا واحدا) ورئيس حركة بدر (نائبا واحدا لان جميع المؤشرات تدل على ان البدريين سوف يعودوا الى حاضنة المجلس). يعني ما يقارب 132 نائبا. واذا افترضنا ان المالكي قد نال ثقة الكتلة البدرية بكاملها وليس فقط رئيسها فأن العدد يرتفع الى 139 نائبا.

ظاهريا ايضا جبهة معارضة المالكي تتكون من العراقية (91 نائبا), المجلس الاعلى (13 نائبا زائدا ثمانية نواب بدريين) والفضيلة (سبعة نواب). واعتمادا على موقف البدريين فان جبهة المعارضة حاليا تتراوح مابين 111-119 نائبا. ومثلما قبل انقسامات الائتلاف الوطني كان هذا الائتلاف يمثل قبة الميزان فأن قائمة التوافق ووحدة العراق والاقليات اصبحت قبب الميزان في ضوء ترشيح المالكي وبما ان المالكي نظريا وظاهريا يستطيع نيل ثقة البرلمان بدون حاجته لهذه الكتل الصغيرة وذلك اذا استطاع اقناع الكتلة الكوردية بالانضمام الى حكومته. ولكن هذه المكونات اصبحت اكثر اهمية للتيار المعارض للمالكي فاذا استطاع هذا التيار اغراء هذه الكتل بالانضمام الى جبهة معارضة ترشيح المالكي فان رصيده يرتفع الى 134 نائبا في حالة انشقاق البدريون عن هادي العامري مقابل 134 مقعدا لتحالف المالكي مما يؤهلها لتشكيل الحكومة وليس المالكي.

اذاً من يتحكم بتأهيل الكتلة الاكبر هي المكونات الصغيرة التالية: منظمة بدر (9 نواب), التوافق (6 نواب), وحدة العراق (4 نواب), الاقليات (خمسة نواب لان الثلاثة الباقية في خانة التحالف الكوردي). ومثلما في الفيزياء الكمية فأن صغيرات الاشياء تتمتع بثقل اكبر من كبيرات الاشياء, فاذا تمكن معسكر العراقية بضم هذه المكونات ناقصا رئيس حركة بدر فانه دستوريا يصبح الكتلة الاكبر وينتهي مستقبل نوري المالكي السياسي. اما اذا تمكن المالكي من كسب احدى هذه المكونات وليس جميعها فأنه ينال حق تشكيل الحكومة. وبما ان نيل حق التشكيل وتشكيل الحكومة هما امران مختلفان وليس بالضرورة ان النجاح في كلاهما فأن نجاحه في تشكيل الحكومة يعتمد على ثلاثة عوامل وهي:
اولا: نيل ثقة الكتلة الكوردية.
ثانيا: بقاء جبهة المعارضة متماسكة (العراقية, المجلس, الفضيلة).
ثالثا: نيل ثقة البرلمان

من الصعب جدا تصور موافقة الاكراد على الدخول في حكومة يشكلها المالكي وتقاطعها العراقية والمجلس ولعدة اسباب منها: اشتراك الكورد في الحكومة سوف يغضب العراقية والمجلس واذا اخذنا بظر الاعتبار الثقل البرلماني لتشكيل الحكومة المؤلف من القانون (89 نائبا), الكورد (57 نائبا), الصدرية (39 نائبا) فأن لا قرار او مشروع بضمنها ميزانية الدولة تستطيع الحكومة تمريره بدون موافقة الكتلة الصدرية زائدا اسقاط الحكومة سوف يتحكم به مقتدى الصدر وذلك لان مجرد انسحابه منها سوف يتركها مع 146 نائبا مقابل 179 نائبا. يعني الكتلة الصدرية هي التي تحكم العراق وليس المالكي واذا اخذنا نظرة وموقف الكتلة الصدرية المعادي لتطلعات الاكراد فان من السذاجة جدا تصور موافقة الكورد على الدخول في حكومة طرفاها نوري المالكي ومقتدى الصدر وخاضعة لرحمة مقتدى الصدر مهما كانت المغريات. لذلك اشك في مقدرة المالكي على نيل ثقة الكتلة الصدرية في حالة اصرار العراقية والمجلس على موقفيهما الرافض لرئاسته.

فحتى اذا افترضنا بأن المالكي تمكن من اقناع الاكراد في المشاركة في حكومة تقاطعها العراقية والمجلس والفضيلة فأن من الصعب جدا تصور حصولة على النسبة المطلقة لثقة البرلمان بحكومته المشلكة لان وعلى عكس تفسيرات طارق حرب المتناقضة والمسيسة فان عملية منح الثقة بحاجة الى 163 صوتا حيث تنص الفقرة رابعا من المادة الدستورية رقم 76 على ما يلي: "يعرض رئيس مجلس الوزراء المكلف اسماء اعضاء وزارته والمنهاج الوزاري على مجلس النواب ويعد حائزا ثقتها عند الموافقة على الوزراء منفردين والمنهاج الوزاري بالاغلبية المطلقة". وفي حالة عدم حصوله على 163 صوتا يكلف شخصا غيره لتشكيل الحكومة لان الفقرة خامسا من نفس المادة تنص على: "يتولى رئيس الجمهورية تكليف مرشحا أخر خلال خمسة عشر يوما في حالة عدم نيل الوزارة الثقة". اصوات القانون والكورد والصدريين والاصلاح والمؤتمر وهادي العامري (189 نائبا) ليس بالضرورة توفرها جميعها اثناء عملية التصويت على نيل الثقة وذلك للاسباب التالية مجتمعة.
اولا: عناصر السلطة التنفيذية في ائتلاف دولة القانون بضمنهم المالكي والكتلتين الصدرية والكوردية لايحق لهم التصويت حتى تقديم استقالتهم وشخصيا لا اعتقد حدوث ذلك قبل ضمان المناصب الجديدة. (ناقص عشرة اصوات على اقل تقدير).
ثانيا: عدم ضمان حضور جميع اعضاء البرلمان. (ناقص خمسة اصوات على اقل تقدير)
ثالثا: موافقة مقتدى الصدر على التجديد للمالكي جاءت عن طريق الضغوطات الايرانية وليست عن طريق قناعة ولذلك لا استغرب تصرفا سريا من مقتدى الصدر يأمر به بعضا من نواب كتلته بالتصويت ضد نيل الثقة. وبما ان الكون ومحتوياته تكون من لاشيء فان لكل مكونة هناك مكونة توأم مضادة لها تشبهها بكل شيئ ولا يمكن لاحدهما التواجد بدون الآخر وعند التقائهما يقضيان احدهما على الآخر كليا فلا يبقى لكلاهما اثر. والمالكي ومقتدى الصدر هما هاذان المادتين, فهما متشابهان بكل شيئ حيث لايمكن لاحدهما التواجد بدون الآخر ولكن التقائهما يترتب عليه انقراضهما معا.
رابعا: ائتلاف دولة القانون هو الآخر يتكون من عدة مكونات تجمعها المصالح الشخصية مما مؤكدا عملية توزيع المناصب سوف تغضب احد مكونات ائتلافه لدرجة التصويت ضده. فكما في الفيزياء الكمية مجرد تغيير ظرفي ينتج عنه مادة جديدة.
خامسا: لا احد يضمن بقاء الكتلة الكوردية وخصوصا حركة التغيير والاحزاب الاسلامية الكوردية متماسكة بعد توزيع المناصب.

لذلك فأن اصرار العراقية والمجلس والفضيلة على رفض المالكي يملك مقومات نجاح تفوق سبلبياته فحتى اذا نجح المالكي في تخطي عقبة البرلمان فان امكانية صمود الحكومة بعد ذلك يعد من المستحيلات لأن قراراتها سوف تكون رهينة بيد مقتدى الصدر المعروف بتقلباته وتخبطاته وتغير مزاجه وكما اسلفت فان الحكومة التي خروج مكونة منها تسقطها تكون قراراتها حصرا بيد تلك المكونة. ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هو هل يبقى القطب المعارض للمالكي متمسكا وصادما في رفضه للمالكي ام سوف يغري مكوناته سباق نيل المناصب؟. الجواب يعتمد على موقف المجلس الاعلى والفضيلة. العراقية تتماسك وتزداد اصرارا في مقاطعتها لحكومة المالكي في حالة انضمام المجلس والفضيلة اليها لان فرصتها في تفشيل المالكي تكون قائمة وحقيقية ولها احتمالية نجاح تصل الى التسعين بالمائة وربما اكثر ولكن المجلس الاعلى عبارة عن كيان حتى نظريات الفيزياء الكمية تعجز عن تفسير خطواته (يلعب على عشرين حبل). ولو كنت مكان العراقية, هل استطيع المجازفة بوضع بيوضي في سلة كيان يغير ثيابه كل لحظة ولايملك القدرة على اتخاذ قرار ثابت.

اذاً ترشيح المالكي سهل جزءا من الامور ولكنه لم يحلها حيث قبل عملية الترشيح كانت اقطاب الازمة ثلاثة وهي القانون والوطني والعراقية اما الآن فتقلصت الاقطاب الى اثنين هما تحالف المالكي وتحالف معارضيه. من ينجح في النهاية؟. يعتمد كليا على خارطة العناصر (الفيزياء الكمية) وليس القوائم (الفيزياء التقليدية) فتغيير بسيط في موقف نائب واحد او حزب واحد حتى اذا امتلك حفنة من المقاعد سوف يغير المعادلة السياسية تغييرا جذريا وبما ان مكونات العملية السياسية الاولية او اصغر قوالب بنائها عبارة عن فراغ يكتسب خاصيته من المحيط المتواجد به وموقعه من المكونات المجاورة له في تلك اللحظة من الزمان فأن كل شيء جائز في فوضى عملية العراق السياسية.

على فكرة لو كان انشتاين معاصرا العملية السياسية في العراق لكان قد اكتشف نظريات الفيزياء الكمية قبل غيره ولما اضطر الاتحاد الاوربي على صرف عشرة مليارات دولار في بناء معجل هادرون.
بعد ان شرحت لولدي ما كان مطلوبا منه ضمن مناهجه الدراسية مع توضيح اسباب اصرار المناهج الدراسية على تدريس نظريات خاطئة ولا صحة لها, طلب مني ان اوضح له بشكل مبسط فروقات الفيزياء التقليدية عن الكمية, بعد اتمامي للشرح قال لي: الظاهر نحن خلقنا من لاشيء لنكون لاشيء. قلت له:"هذا بالضبط واقع العملية السياسية في العراق لأن اللاشيء دائما يصنع لاشيء حتى وان ظهر لك بانه يتصرف على انه شيئا ما.



#نزار_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أليس عيبا ومخزيا ثرثرة عناصر الاسلام السياسي عن الزامية نصوص ...
- النوايا الحقيقية لاطراف تشكيل الحكومة العراقية
- استحالة القضاء على الارهاب العراقي في ظل الوضع السياسي الراه ...
- اين القضاء العراقي من خروقات وتعطيل الدستور؟
- استحالة تشكيل الحكومة العراقية بدون تدخل الامم المتحدة او ام ...
- ما لا تعرفه عن نتائج الانتخابات (دراسة رياضية تحليلية)
- للمرة الثالثة ادعو العراقية والقانون لتشكيل الحكومة المقبلة
- النوايا الحقيقية للكيانات الفائزة في سعيها لتشكيل الحكومة ال ...
- ديمقراطية الحرامية والبلطجية
- خيارات تشكيل الحكومة العراقية
- الديمقراطي جدا جدا نوري المالكي يصادر الديمقراطية عسكريا
- الدعوة الى الفرز اليدوي وخفايا المالكي والحكيم في تزوير اراد ...
- توزيع المقاعد البرلمانية بعد نسبة الفرز 92% والاحتمالات الري ...
- الى علاوي والمالكي: رفقا بمستقبل العراق شكلوا الحكومة معا
- نوري المالكي سوف لن يكون رئيس وزراء الحكومة العراقية
- نوري المالكي وعمار الحكيم وعملية تزوير ارقام الناخبين
- تحالف المالكي وعلاوي خيار العراق الامثل
- انتخبوني
- العلمانية/الثيوقراطية/ الاسلامية/الليبرالية مفاهيم لايفهمها ...
- النتائج المتوقعة لانتخابات 2010


المزيد.....




- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...
- محكمة مصرية تؤيد سجن المعارض السياسي أحمد طنطاوي لعام وحظر ت ...
- اشتباكات مسلحة بنابلس وإصابة فلسطيني برصاص الاحتلال قرب رام ...
- المقابر الجماعية في سوريا.. تأكيد أميركي على ضمان المساءلة


المزيد.....

- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار احمد - ترشيح المالكي حلا للازمة ام تأزيما لها