اقنعة حاقده شريره ..دخيلة على الثقافه والفكر الانساني

رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 3129 - 2010 / 9 / 19 - 10:16
المحور: المجتمع المدني
    

في زمن شاذ يتعملق الاقزام في الاجواء كافه الثقافيه والسياسيه والفكريه والادبيه والاعلاميه والصحافيه ..لغياب الحس الوطني وتحت شعار الحريه والديمقراطيه...لكن الحريه لاتكون (حربه ) لاتعطى الى خلفيتهم لصوص ونصابين وعصابات منذ طفولتهم أي وهم صبيان او مراهقين... لكي يؤسسوا الان نقابات وتجمعات وهميه بدون انتخابات او ترشيح من الاخرين تحت غطاء منظمات مجتمع مدني او مواكب دينيه وهي ليس حقيقيه...
الحريه ليس شتم الاخرين ..الحريه ليس الخطف ودخول البيوت وقتل من فيها...هذه حريه غريبه وعجيبه كما يقال..
استغلال الحريه في الانترنيت نوع من التخاذل والجبن باسم آخر ترد على الاخر وحسنا فعلت هيئة الحوار المتمدن وانا ناشدتهم بموضوع سابق بعدم ذكر اسماء مختصره ولا وجود لها وهذه تضع الحوار المتمدن ليس حوار متمدن وانما عصابات انترنيتيه.... لذا كان اقتراحي الاول بعدم نشر حروف مستعاره ونفذ طلبي الان اتوسل بان من يكتب أي رد او تعليق ان يشار الى اميله..لكي لايشتم ويدر قفاه ويذهب ولكي يشعر ان وراءه من يناقشه ويحاوره مازال اسم الموقع الحوار المتمدن؟؟؟
ابتلى الانترنيت بنماذج تسيء للاخرين..عصابات من اعداء الثقافه يدخلون على مواقع حسب مزاجهم ينشرون ويشتمون ...يتركون الاخلاق والذوق جانبا...لعدم شعورهم بالانسانيه او أي فكر اجتماعي وانساني يقودهم لاحترام الاخرين..هؤلاء في خانة اعداء البشريه والانسانيه واعداء الشعوب وكل فكر تقدمي..ودلالة على عدم نضوجهم في كل مجالات الحياة من وعي وثقافه وذوق سليم

#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات