أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - زوبعة د. طارق حجي . بالحوار المتمدن















المزيد.....

زوبعة د. طارق حجي . بالحوار المتمدن


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 3023 - 2010 / 6 / 3 - 03:31
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من راينا أن دكتور طارق حجي . مفكر ليبرالي . والطابع العام لكتاباته مع الديموقراطية والحرية وحقوق الانسان – بالمعني العصري لحقوق الانسان - . وكل هذه الأشياء لا وجود لها في الاديان الابراهيمية الثلاثة المهيمنة عقائديا علي دول الشرق الأوسط وشمال افريقيا – بل والعالم - . تلك الأديان التي مضي علي ظهور آخرها ما يزيد عن 14 قرن من الزمان ..! منذ عصر ركوب الجمال والخيل في السفر . ونحن في عصر الطائرات الأسرع من الصوت ...

وقد أحدث مقاله الأخير * . زوبعة من الغضب والاستياء الشديد . ورد عليه عدد من الكتاب والكاتبات الأفاضل ..
وفي أحد تلك الردود . علق قاريء عزيز ( سامي - هولندا ) بتوجيه سؤال مباشر الي شخصي . يقول فيه :

العدد: 127206 14 - Salah eldin mohsen
2010 / 5 / 27 - 22:49
التحكم: الحوار المتمدن samy-holland
الى الاستاذ صلاح الدين محسن
هل انت نادم الآن على ترشيحك للآستاذ طارق حجى لمسك امور السلطة فى مصر ؟ اتمنى ذلك .

الحوار المتمدن - العدد: 3016 - 2010 / 5 / 27 http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=216984
--
والقاريء يقصد بذلك . ما جاء في مقالنا المعنون :
" البرادعي رئيسا لمصر 2-2 الاجتماع الأول والقرار الأول "
الحوار المتمدن - العدد: 2984 - 2010 / 4 / 23
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=212697
والذي اقترحنا فيه . فيما لو فاز دكتور البرادعي . في انتخابات الرئاسة . تعيين د. حجي . رئيسا لوزراء مصر . والقاريء بسألني عما اذا كنت نادما – ويتمني ذلك - علي هذ الترشيح . بعد المقال الذي نشره مؤخرا د. حجي ؟

فلماذا كتب د . حجي . مقالا يهاجم فيه بضراوة . فجاة .. الكتاب والمفكرين الذين يظهرون للناس حقيقة الأديان ولاسيما آخرها وأكثرها عنفا وارهابا و المتسبب في ترويع أمن العالم . . ؟! ، وهؤلاء الكتاب لا يحقرون ، وانما يستخرجون ما هو موجود بالنصوص ، وحسب .. ولماذا قام د . حجي . بدور الدفاع عن الدين ومحاباة أتباعه ، وهو دين يتنافض و يعادي . كل ما يؤمن به طارق حجي ويدعو اليه في غالبية كتاباته ؟!
في رأينا . ان ما نشره . لا يعبر بأصالة عن فكره وقناعاته . وانما كان مجرد مناورة ... تنتمي للسياسة ولا دخل لها بالفكر .
والمناورة معهودة من السياسي ، وجائزة له ، بل ومغفورة في شرع السياسة .. وليس في الفكر ...
فالمفكر – والأديب الملتزم بقضايا أمته – . يوجه المجتمع ، ويضع له قواعد ومباديء ، وقيم . للاهتداء بها ..
وعند اختلاف ظروف الواقع أو وجود أوضاع شائكة ، فان السياسي يجتهد من عنده ، ويخالف المباديء .. أو يناور .. ويقفز من حبل لآخر ، مناقضا للقيم ، بل والأخلاق أيضا – بقدر أو بآخر – وربما ليبدو مخالفا لفكر ما ، أو لاتجاه ما . ولكنه ليس كذلك ...
هذا عن السياسي والسياسة ..
ولكن المباديء والقيم والاخلاقيات التي يرسيها المفكر . يجب أن تبقي معتدلة لا عوج فيها . فان احتجنا الاحتكام اليها . وجدناها سليمة مستقيمة بلا لولبية . وهذا يستلزم من المفكر . البعد التام عن مناورات وتقلبات السياسة والسياسيين ( الا لو غير فكره كليا ، وهذا من حقه . علي أن يستقر علي حال واحد ) .

هناك بالفعل . مفكرون آخرون . يناورون في الفكر مثلما يفعل السياسيون . ويقفزون من حبل لحبل آخر معاكس ! . ولكن أغلب كتاباتهم غير منطقية ، ومواقفهم مستهجنة من الكثيرين .
وما فعله دكتور حجي . في مقاله الذي أغضب العديد ممن كانوا يقدرونه . انه ليس وحسب . قد مارس – مانعتبره – خطأ المناورة في الفكر . بل و غالي في ذلك . فهاجم هجوما غير محسوب كتابا ومفكرين – وان لم يذكر أسماءهم – بشكل أظهره قد انتقل من خندق الحاضر والمستقبل والنهوض والتقدم ، لخندق الماضي البعيد ، والرجوع للوراء والتخلف ..(!)

( وربما كان دكتور حجي سعيدا بمقاله هذا ، وسعيدا بالضجة التي أحدثها والغضبة التي ثارت وسط كوكبة هامة . من المفكرين والكتاب العلمانيين الليبراليين . لكون ذلك سوف يحرز له أسهما وسندات . لدي الأصوليين الاسلاميين ، بقدر أسهمه في سوق الليبرالية والعلمانية . واحراز المكاسب وامتلاك الأسهم والسندات بمختلف أنواع الأسواق والشركات . بالطبع هو أمر يهم رجل ادارة ، و" بيزنس " . كالدكتور طارق حجي . الذي هو ليس مفكرا ليبراليا وحسب ، وانما : مفكر ورجل أعمال .. ) .

اما أن تكون سياسيا و رجل أعمال ، أو تكون مفكرا .
لعل تلك . قاعدة . مسلم بها في عالم الفكر والثقافة .
وكنت أعرف أن لكل قاعدة استثناء ، وكنت أعتبر د . حجي . استثناء مبهرا . وعبرت عن ذلك . من قبل . في مقال سابق . سره جدا ، بطيعة الحال ، وارسل يشكرني عليه . ولكن ما كتبه أخيرا – المقال المارق ، بشكل لم يكن منتظرا – * ربما أخرجه من الاستثناء . وأدخله قاعدة :
اما أن تكون سياسيا ورجل أعمال .. أو تكون مفكرا .

لعل القراء المتابعين . قد فطنوا عندما نشرت مقالين بعنوان " موال : من أحرق مكتبة الاسكندرية القديمة ؟ " بموقع الحوار المتمدن . الي أنني كنت أرد علي ما كتبه د . حجي – بدون مناسبة - ليبريء فيه العرب من جريمة حرق مكتبة الاسكندرية . وكأن تبرئة العرب - واسلامهم - من تلك الجريمة . سوف يساعد علي تبرئتهم مما لا حصر له من الجرائم في حق العديد من الدول والشعوب والأعراق والقبائل ، أو كأن العرب والاسلام لا يحرقون حتي يومنا هذا . الكتب المخالفة للاسلام وبصادرونها ويسجنون مؤلفيها أو يقتلونهم ! .
وما قاله دكتور حجي . عن مكتبة الاسكندرية القديمة . بالنص ، واستدعي ردنا عليه . كان :
((الدانة (12):
- فرغت أمس من مطالعة دراسة مقال مطول بقلم أشهر باحث غربي في الإسلام وهو البروفسور البريطاني الأمريكي الأشهر بيرنارد لويس عن خرافة أن العرب هم الذين قاموا بحرق مكتبة الإسكندرية القديمة . بحثُ رائع كتبه عَلامة يمثل أعلى المستويات الأكاديمية العالمية يؤكد فيه أن العرب لم تكن لهم أية علاقة بالنهاية المأساوية لمكتبة الإسكندرية القديمة. )) – من مقال دكتور حجي . بعنوان " دانات منتخبات (مقالات قصيرة جدا)) . الحوار المتمدن - العدد: 2955 - 2010 / 3 / 25
ما كتبه دكتور حجي . في هذا الصدد . – حسب تقديرنا - لم يكن معبرا عن فكره الحقيقي وانما كان مناورة تنتمي للسياسة ولا تنتمي للفكر .. وخلط بينهما خلطا يضر ولا يفيد .
-
و كذلك كان لنا رد ونقض سريع – بطريقة غير مباشرة – لمقال د . حجي " ياسمين يحيي ومقالها البديع عن الوهابية " - الحوار المتمدن - العدد: 2965 - 2010 / 4 / 4 * والذي يتفق فيه مع القائلين بأن الوهابية هي تشدد وتزمت خارج عن الاسلام ! . بينما نري الحقيقة هي العكس .
وردنا جاء بمقالنا " الوهابية هي الاسلام . صريحه ، وصحيحه "
الحوار المتمدن - العدد: 2971 - 2010 / 4 / 10
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=211071

ولعل القراء المتابعين أيضا . عندما قرأوا مقالنا " الاسلام لم يختطفه أحد. والعكس هو الصحيح " الحوار المتمدن - العدد: 2534 - 2009 / 1 / 22 ** قد عرفوا انه كان ردا علي عبارة وردت بمقال للدكتور حجي . ورأينا انه كمفكر ليبرالي . كان ينبغي ألا يردد مثل تلك المقولة التقليدية لدعاة اصلاح ما هو غير قابل للاصلاح – اصلاح معتقد فاقد للصلاحية منذ لحظة ولادته -.. وغير ذلك أيضا قمنا بالرد عليه . وفي كل مرة كنا نكتفي بالرد السريع دون ذكر اسم د. حجي . منعا للاحراج . واعتمادا علي يقظة قرائنا ، وعلي أساس أن تصل الرسالة وهذا هو المطلوب .. ولم نشأ أن نرد علي كل ما قاله دكتور حجي . فيما شاهدناه من حوارات تليفزيونية . أجريت معه . وفيها الكثير من خلط الفكر بالسياسة . فمن أين نجد وقتا لكل ذلك ؟ .

فلماذ اذا رشحناه ليكون رئيسا لوزراء مصر – لو تولي دكتور البرادعي الرئاسة ، وهو الترشيح الذي لامنا عليه القاريء العزيز – كما سبق - ؟.

الجواب : عندما نتكلم في الفكر .. غير أن نتكلم في السياسة ..
ففي الفكر نقول ما يجب أن يكون ..
وفي السياسة . نقول ما يمكن .. أن يكون .
وفي الصحة الغذائية ( ومع الفارق في التشبيه ) . ينصحنا أخصائيو التغذية بأكل تفاحة كل يوم .. فان لم يتوفر التفاح . فانه ينصحنا بالممكن .. بأكل بصلة ، فالقيمة الغذائية للبصلة تعادل القيمة الغذائية للتفاحة . ولكن الأخصائي يذكر لنا التفاحة أولا .. ثم البديل ..
ولعل الجميع يعلمون أن الحكم العسكري لمصر لأكثر من نصف قرن . لم يسمح بنمو التفاح في حقل السياسة المصرية . فهل نمتلك غير البديل ؟
وبناءا عليه . فانه لو جرت انتخابات بمصر علي منصب رئيس الوزراء . فانني سأصوت لصالح " طارق حجي " . .
ويجب أن نضع في اعتبارنا أننا لن نجد ملاكا نوليه أمرنا . فكلنا بشر . ولا أحد فينا كاملا ، ولا أحد فوق الخطأ ، ولا أحد معصوم من النقد .

وما يقضي به الفلاسفة والحكماء – قدامي ومعاصرون – من شروط يجب توفرها فيمن يقترب من الحكم . علينا أخذها في الاعتبار ، فيما لو توفرت في ساحة الواقع . فان لم تتوفر تلك الشروط . فليس بوسعنا سوي الانتقاء من الحاصل بالواقع . .
وفي ظني أنه – د . حجي - كادراي موهوب ، ومثقف ومفكر ليبرالي - لو تسلم منصب "رئيس وزراء مصر " - . سوف يفعل الآتي – من ضمن ما سيفعله :
قد يحضر . في أسبوع . الاحتفال بالمولد النبوي في الأزهر .
وقد يحضر في الأسبوع التالي احتفالا بافتتاح كنيسة جديدة .
وقد يدشن في الأسبوع الثالث . معبدا للديانة البهائية .
وفي نفس الوقت يعمل علي حذف المادة الثانية بالدستور والنص علي علمانية الدولة ، وأن الدين علاقة بين الانسان وربه ولا دخل للدولة في تلك العلاقة ، وحذف خانة الديانة من أية مستندات رسمية تصدرها الدولة .
وبعدها .. نشاهده في وسائل الاعلام ، يقف بجانب شيخ الأزهر ليشارك في آداء صلاة العيد .
( انها السياسة .. غابة .. وعلي من يسلكها أن يكون ماهرا يقظا ، ليخرج منها سالما ، و محملا بأقصي ما يمكنه اصطياده ) .
واما أن تكون سياسيا ، أو تكون مفكرا .
هكذا أتصور ما يمكن أن يفعله " طارق حجي " تجاه مشكلة من أسوأ مشاكل مصر . لو دخل السياسة كرئيس للوزراء .
– و قد يخيب الظن في المقبل . كما قال عمر الخيام - . ولكن هكذا . أظنه سوف يفعل . في الغالب . فهو مقف رفيع المستوي ومفكر ليبرالي ورجل ادارة قدير .
ونضيف للقاريء صاحب السؤال :
عندما تكون المسألة متعلقة بمصلحة الوطن . يجب ألا نضع في اعتباراتنا أمورا صغيرة . كأن نشر المرشح للرئاسة مقالا أو حتي كتابا أغضبنا ، أو وجود خلافا شخصيا معه – ان وجدت - .. كلا بل المقياس هو : ماذا يمكنه أن ينجز للوطن ، بالنسبة لغيره ..
و لنا مقال سابق عنوانه : " كيف " نختار رئيسا للجمهورية ؟ " يمكنك الاطلاع عليه .
الحوار المتمدن - العدد: 1334 - 2005 / 10 / 1
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=46852
- - - مع التحية والتقدير .
هوامش :
*
رابط مقال د . حجي " ادبيات تحقير الاسلام : الي أين ؟ "
الحوار المتمدن - العدد: 3014 - 2010 / 5 / 25
http://www.ahewar.org/m.asp?i=2295

** رابط مقالنا " الاسلام لم يختطفه أحد . والعكس صحيح " .
الحوار المتمدن - العدد: 2534 - 2009 / 1 / 22
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=160400
*************



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المؤرخ .. مذيعا تليفزيونيا تقليديا (!) .
- الناس والحرية -49
- فوبيا نظرية المؤامرة ضد العرب والمسلمين
- الصديق والعندليب ( عبد الحليم حافظ ، ومجدي العمروسي ) .
- ما قبل اغتيال الصحفي الكردي - سردشت عثمان - .
- من بريدنا الالكتروني - 8
- من بريدنا الالكتروني - 7
- نكات من السماء
- قصور صدام . والأجيال القادمة
- البرادعي رئيسا لمصر 2-2 الاجتماع الأول والقرار الأول
- من بريدنا لالكتروني 6/ فضفضة شعبية
- البرادعي رئيسا لمصر 1/2
- الوهابية هي الاسلام . صريحه وصحيحه
- موال. من أحرق مكتبة الاسكندرية القديمة ؟ 2-2
- موال : من أحرق مكتبة الاسكندرية القديمة ؟ / 1-2
- وقفات سريعة
- أزهار الكرز والرمان بين اليابان ومصر
- من بريدنا الالكتروني 5- أنوار الشريعة السمحاء
- مستقبل المرأة . مع علم الجينات
- البرادعي . طوق نجاة للجميع 3-3


المزيد.....




- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...
- مواقفه من الإسلام تثير الجدل.. من هو مسؤول مكافحة الإرهاب بإ ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - زوبعة د. طارق حجي . بالحوار المتمدن