عزيزى الأستاذ/صلاح أنا من المعجبين بكتاباتك عل الرغم من إختلافنا عقائدياً، وأريد التعليق على هذا المقطع: -الديموقراطية والحرية وحقوق الانسان – بالمعني العصري لحقوق الانسان - . وكل هذه الأشياء لا وجود لها في الاديان الابراهيمية الثلاثة المهيمنة عقائديا علي دول الشرق الأوسط وشمال افريقيا – بل والعالم- أرجوك أعطنى آية فى الانجيل تتعارض مع حقوق الإنسان، أو أى تعليم مسيحى يجافى حقوق الإنسان، سواء حق الإعتقاد أو الفكر أو حرية ترك الدين أو يدعو إلى كراهية الآخر، فلماذا التعميم؟ ولك كل الشكر. د.شريف
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
زوبعة د. طارق حجي . بالحوار المتمدن / صلاح الدين محسن
|