ليس هناك أدنى فرصة للاستاذ حجي في الوصول لمركز سياسي لكن و على فرض حدوث ذلك أشك في أن يقترب من المادة الثانية....سيعلن لجانب أن لا مساس بالثوابت والعقيدة ثم ينظر للجانب المقابل ويقول : (هذه المادة لا ضرر منها و هي موجهة للمشرع فقط فلا تؤثر...إلخ الخ...) ...ويبقى الأمر كما هو الاستاذ طارق حجي محترم وشهم وشجاع لكن عقله لم يستطع تخليصه من ايمانه الشخصي بعقيدة اقصائية...هذا حقه ....ولكن أين حجي..(أقصد حقّي) ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
زوبعة د. طارق حجي . بالحوار المتمدن / صلاح الدين محسن
|