|
هل صحيح أن أصوات الحزب الشيوعي العراقي قد سُرِقت..!؟؟
محسن صابط الجيلاوي
الحوار المتمدن-العدد: 2978 - 2010 / 4 / 17 - 20:12
المحور:
العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
للمرة الثانية وفي عملية انتخابية واسعة يُمنى الحزب الشيوعي العراقي - جناح الأخ حميد مجيد موسى - بخسارة قاسية بحيث لم يستطع الوصول بأي مرشح إلى قبة البرلمان وقبلها مجالس المحافظات...وبدلا من مناقشة الأسباب الجوهرية سواء كانت موضوعية أو ذاتية تعودنا على سماع التبريرات وتلك ميزة وشطارة يتميز بها ( اليساريون ) دائما بشكل جلي وواضح وخصوصا قيادات الصف الأول وبعض الكتاب ( المؤدلجين ) حد العمى والهلوسة والبعيدة عن أي منطق علمي وموضوعي ..وكل من يقول عكس ذلك فهو متطير ومعادي ومزبلة وشاتم وشامت وخارج عن التاريخ ومعادي للشيوعية وشوفيني ولا يفهم في الواقع شيئا وانتهازي وعميل ومخرب ومسيء لحزب الشهداء وضد العملية السياسية والتغيير ويعيش في المنتجعات ويصفي حسابات وبرجوازي إلى أخر هذه القائمة المضحكة والمتهرئة حقا ...لقد كتبت مقالة قبل الانتخابات بينت فيها وجهة نظري بأفضلية دوائر انتخابية متعددة على أن يكون البلد دائرة انتخابية واحدة ، وقد اعتبرها البعض اليساري ربما تستهدفه رغم أني عند كتابة هذه المقالة أو هذا الرأي لم أفكر ما سيقود له وضع الحزب الشيوعي في هذه الحالات معتبرا أن لا تغيير حقيقي تأتي به هذه الديمقراطية العرجاء حيث الاحتلال والمحاصصة والتدخل الخارجي لكن على الأقل( وفي وضع سيئ للواقع السياسي ) كل محافظة ترفع عدد من أبنائها وسيكونون أمام أعينهم مباشرة من حيث المراقبة والمحاسبة والخجل الاجتماعي ان شئتم في المعيار الأخير إلى مركز القرار في بغداد عسى أن يقوموا بشيء يخدم مدنهم وأهلهم ولو كان عكس ذلك لكان كل البرلمان القادم من معممي كربلاء والنجف ولصوص عرفناهم وخبرناهم سابقا تحت واقع فوز الأحزاب الدينية الحاصل اليوم...لكن وصلتي شتيمة خسيسة عبر المايل تناولت روح المرحومة والدتي بشكل سخيف وفج ، رغم انها تعذبت كثيرا وماتت حسرة وقلقا بسبب زيارات أشباح الليل ( الأمن ) بسبب ابنها الشيوعي الهارب ...! لقد تحدث البعض عن سرقة أصوات هائلة من الحزب الشيوعي من قبل الكيانات الكبيرة حتى ان أحدهم ذكر ان هذا النظام الانتخابي سرق 16 مقعدا كانت للحزب ، رغم التأكيد أن المقاعد التعويضية لم تكن سوى سبع مقاعد لا غير ..ولو افترضنا أن العراق دائرة انتخابية واحدة ، فبالتالي ستتحدد نسبة كحد أدني ولنفترض ان أعضاء اللجنة المركزية الذين اغلبهم في السويد وكذلك كون البعض شاتما ذكرّني انني أعيش في السويد وفي هذا البلد العريق بالديمقراطية يطبق الشكل الانتخابي - دائرة واحدة – لهذا بودي أذكرهم أن الحد الأدنى لدخول أي حزب البرلمان هي الحصول على 4% من أصوات الناخبين عكس ذلك يصبح البرلمان ( خان جغان ) لكل شيخ عشيرة وعصابة وبلطجي وكل شخص عنده عدد من المؤيدين في هذه المنطقة أو تلك ولأصبحت الحياة السياسية فوضى ...أقول لم أسمع من الأحزاب الأخرى وهي كثيرة في السويد وتشارك في الانتخابات كل مرة ، بعضها أحزاب محلية وشبه قومية وعنصرية لكنها في أغلب الحالات لا تصل إلى القاسم الانتخابي لكنها لا تتحدث عن سرقات للأصوات أو ما شابه ذلك بل تعمل بجد على خوض غمار العملية السياسية – الانتخابية كل جولة...لنعود إلى موضوعنا الأساسي:- حسب تقديرات المفوضية ان أكثر من 12000000 مليون ناخب اشتركوا في الانتخابات الأخيرة وكان هناك عشرات من الكيانات السياسية المشاركة ولو كانت نسبة 4% هي القاسم الانتخابي الأدنى فعلى الحزب الحصول على 480 ألف صوت لكي يستطيع دخول البرلمان ، ولو افترضنا – رغم أن هذا الافتراض غير منطقي- في شكل دائرة انتخابية واحدة أي لا وجود لقاسم انتخابي أي بدون نسبة 4% كاجتهاد عراقي ما الذي سيحصل عليه الحزب في هذه الحالة :- الأصوات التي حصل عليها الحزب هي :- 1- بابل 8564 2- النجف 1808 3- ديالى 2362 4- صلاح الدين 1376 5- ميسان 1376 6- بغداد 21613 7- القادسية 3915 8- نينوى 2864 9- المثنى 1815 10- البصرة 6270 11- الأنبار 509 12- كربلاء 2437 13- واسط 4094 14- كركوك 1082 15- ذي قار 5310 المجموع الكلي 65,346 ولنساعد الحزب وننتصر له حيث تقول المفوضية أن أكثر من 12000000 مليون ناخب قد أدلوا بأصواتهم ولنعتبر العدد 12000000 مليون فقط وبدلا من تقسيم ذلك على 300 حيث هناك نسب للأقليات وللطوائف تشكل حولي 25 مقعد ، أقول لنقسم الأصوات على 325 لكي نقلل ثمن كل مقعد لصالح الحزب، فقسمة 12000000 على 325 يعني ثمن كل مقعد 37000 وبما ان الحزب لم يحصل سوى على 65000 ألف صوت فهذا يعني كل هذه( الخبصة ) والتبريرات هي من أجل مقعد واحد يتيم ..فهل يا سادتي كان الأفضل دائرة انتخابية واحدة والتي تعني تهميش محافظات بأكملها في عدم وصول احد من أبنائها هو البديل الأفضل ...؟ رغم ان هذا الشكل سيعطي نفس المقاعد ان لم يكن أكثر لبعضها لأن لها أصوات في محافظات لم تصل إلى القاسم الانتخابي ، فالمسالة لا تتعلق بالحزب الشيوعي وحدة كما يحلو للبعض الترويج ..لقد خسرت كتلة الحكيم والكردستاني أيضا عدد كبير من الأصوات فالعملية شملت الكُل بنسب متفاوتة بالتأكيد ...! فهل مقعد واحد كان سيحفظ ماء الوجه ،وهل سيكون له دور أمام التكتلات السياسية الكبيرة ، ما الذي قدمه الوجود الفقير للنائبين – حميد مجيد والسيد مفيد الجزائري – في تجربتهم السابقة غير الركض لترضية هذه الطبقة السياسية وبشكل خاص التحالف الكردستاني ، وهل الحصول على مقعد أو مقعدين يعتبر نصرا لحزب وطني كبير وعريض ...؟؟؟ ملاحظات واستنتاجات - نفس الأصوات والواقع في انتخابات مجالس المحافظات وهذه المرة بشكل أضعف وأقل تعني أن قاعدة الحزب الجماهيرية في تنازل دائم بسبب مواقفه السياسية والوطنية وتصرفات قياداته وكوادره ، وأما ترديد خرافة التزوير والتي رددها الجميع يمكن أن تستهدف قوى كبيرة ولكن أن تستهدف الحزب ولمرتين متتاليتين سواء على صعيد العراق أو كردستان التي تتغنون بتجربتها فأعتقد انه مبالغة يجب الخجل من ترديدها وإن وجدت فهي قد طالت الجميع بالتساوي ...هناك البعض يحلم حد الهذيان أن الناس ستأتيه بالملايين بدون عمل منظم وجاد وحقيقي في ضرورة الإتيان بمجموعة تغيرات فكرية وبنيوية وسياسية عميقة لتشكيل إطار يساري واسع وفعال وشفاف فيه مكان فسيح للتعددية والتنوع والحرية والسجال الفعال ، ومن المؤسف أن البعض بدأ يوجه الشتائم بالجملة إلى الشعب العراقي برمته لأنه لم يصوت له دون تقديم مسوغات وتعليلات موضوعية وهادئة ورصينة لأسباب ذلك...! - حصول الحزب على أصوات قليلة في صلاح الدين وديالى وكركوك ونينوى وحسب التتابع ( 1376،2362،1028،2864 ) هو بسبب تصديه الخاطئ لملف كركوك والتبعية المطلقة للأحزاب القومية الكردية والتي أظهرتهم بمظهر ضعيف وطنيا في الدفاع عن مصالح الوطن العراقي أرضا وشعبا بسبب ممارسات مليشيات البيشمركة الكردية الفاضحة...! - أظهر اليسار العراقي ان الكراهية في حال الاختلاف بين أطيافه هي الأشد عمقا بالقياس حتى لحزب مثل ( الدعوة ) فرغم الانشقاقات وتكون أجنحة مختلفة ومتعارضة أحيانا لكن هناك لقاءات وحوارات وتفاهمات بينهم ، في حين الاختلاف بين اليساريين لا تسمع بين ثنياه سوى سوى غبار الحروب ( الشتائم ) الرخيصة في أكثر تجلياتها قبحا وبشاعة وهنا لا أتحدث عن أشخاص بل بين الحركات المُنظّمة لليساريين العراقيين...! - وعطفا على النقطة السابقة فقد سألت عدد من الأنصار والشيوعيين السابقين والذين على خلاف مع الحزب هل أتصل بكم الحزب الشيوعي للحصول على أصواتكم ؟ كان جواب الجميع ان هذا لم يحصل حتى ولو من باب المجاملات ، شخصيا راسلتني قوى مختلفة للحصول على صوتي أو على أصوات الناس القريبين مني بعضهم على معرفة تامة باني بعيد عنهم فكريا وسياسيا ...وهنا أُذكر البعض في الحزب الشيوعي انني بالصدفة في الانتخابات السويدية السابقة كنت في نقاش عام في مركز مدينة ستوكهولم مع زعيمة أكبر حزب سويدي – منى سالين- والأمر الهام انها كانت تحاول إقناعي بالتصويت لصالح حزبها الاشتراكي .. صوت واحد كان مهما لوجودها في الشارع وفي محاولة عرض برنامجها ، هل يتعلم البعض من القيادات التي تعيش في هذا البلد فلا يكفي العيش على عظمة الشهيد وتاريخ الناس وعرقهم وكفاحهم النبيل من أجل غد أفضل كملكية أبدية خالصة يحلو للبعض اللعب بها حتى ولو تمسحا بقتلة بشتآشان ، فهذا زمن الدراهم حيث الضمير والحق والكرامة في غياب مثير للدهشة والغرابة وللألم ..! - هل صحيح ان سبب هزيمة الحزب الشيوعي هو نتاج للمد الديني والطائفي والقومي فقط أم هناك عوامل أخرى..؟ الجواب تعطيه نتائج هذه الانتخابات نفسها فقد حصل شخص واحد أسس حزبا بمجهود شخصي قبل سنوات وجيزة ولم يكن لا هو ولا حزبه معروف وأقصد ( مثال الألوسي ) أن يحصل على أصوات قريبة بعددها من أصوات حزب عريق مثل الشيوعي ، وكيف استطاع إسامة النجيفي وهو شخص علماني من اكتساح الشارع في نينوى ، هل جاء الأمر صدفة أم بسبب مواقف الرجل في الدفاع عن الناس وحقوقهم والدفاع عن كرامة مدينة الموصل ..، كذلك كيف أستطاع شخص علماني مثل أياد علاوي أن يكون مؤثرا في الحياة السياسية أليس بسبب انه يقول نعم هنا ولا هناك ، وقبلهم عبد فيصل ، وهناك الكثير غيرهم ..؟؟؟ صحيح شخصيا أختلف مع هؤلاء جميعا لكن تجربتهم تدل على أن هناك واقع كارثي يشوب حياة ومواقف الحزب الشيوعي العراقي وعن تراكم أخطاء قاتلة في نهجه الفكري والسياسي والتحالفي والأهم ضعفه في الدفاع عن الفقراء والكادحين وتحوله إلى حزب بيروقراطي يتكسب من علاقاته البعض المُهيمّن محولا إياه إلى مهنة للوصول ، حزب ينشغل( بالفخفخات ) بفتح مقرات والتي أصبحت كما يبدو لكل مئة عضو بناية ، محاولا التقرب حد الموت من أصحاب الشأن والجاه والسلطة ، يعيش على سياسة التبرير السمجة والمستديمة ، على ثقافة التعتيم والطمطمة والعبور إلى سلم المسئوليات عبر سياسة خوش واحد وموافق وملتزم ومنضبط ومنفذ ويحترم القيادة ، عبر البلادة والذل وتمسيح الأكتاف والتبعية وإفراغ عقل العضو من أي حس نقدي ومماحكة ونقاش حر والاستمرار في عقلية القطعان التي يفكر بدلا عنا الذين هم فوق ، وتقريب صناع الكراهية والشطب على الناس وتاريخهم وحقوقهم وتضحياتهم ..ولعمري تلك السلوكيات أقل ما يقال عنها انها بعيدة كليا عن تلك المفردات التي جعلتنا نقترب منه والتي رفعت قيمته وسط الناس عبر كل تاريخه الطويل والحافل...التغني بالشيوعية ( الماضوية ) الفقيرة فكريا وتاريخا وسلوكا وتطبيقا لن يقدم حركة يسارية جديدة ناهضة ونشطة ومنتمية وطنيا للعراق ومنحازة للتغيرات ولشروط الحرية والتقدم والديمقراطية الحاصلة في العالم...! - صوتَّ ما يسمى الحزب الشيوعي الكردستاني للقائمة القومية الكردستانية ، وهذا يعني انه سرق أصوات الناخبين رغم شحتها في مدن كركوك والموصل وديالى لصالحه لكنه لم يستطع هذه المرة تجاوز هزيمته في انتخابات مجالس المحافظات كزميلة الحزب الشيوعي الأصل ..الحزب الشيوعي الكردستاني لم يستطع جمع حتى 2000 صوت في كامل أربيل فالناس تكره التابع والتقليدي والمهادن لهذا يعاني هذا الحزب علنا التشتت والاتهامات المتبادلة بسبب قياداته وعلى رأسها كمال شاكر ومجموعته حيث وظفوا الحزب كليا في خدمة أغراضهم الخاصة عبر تقربهم من القيادات الكردية للحصول على بعض من فتات موائد الملوك..أقول ما الذي تبقى من هذه الشراكة ، ولماذا وجود عدد كبير منه في قيادة الحزب الشيوعي العراقي أم هي عمليه طردية شبيهة أيضا كردستان لنا وحدنا والعراق شراكة ..متى يستحي البعض من هذا الواقع المتناقض والغريب حقا...؟؟؟!!! الاستنتاج الهام هو على اليساريين العراقيين استخلاص الدروس والعبر من تجاربهم السابقة عبر تعزيز وتطوير عملية نقدية علنية وشفافة وواسعة تفضي إلى طريق للتلاقي على برنامج وطني شامل وواسع يعطي مكانا وحيزا للجميع ..أن نستطيع إيجاد ودعم قيادات جديدة من داخل الوطن نقف جميعا خلفها غير ملوثة بخبث السياسة المتراكم قادرة أن تقدم كاريزما وبديلا أفضل يستطيع الاقتراب من هموم الوطن والناس لكي نخوض تجارب انتخابية قادمة ونحن أكثر وحدة وقوة وبريقا...!
* كل الأرقام الموجودة في المقالة مأخوذة بالنص من موقع المفوضية المستقلة للانتخابات وبهذا قدمنا مادة مبنية على الحسابات الرياضية والعلم ...وسنترك للبعض هذه المرة شطارة التسفيه – متعودين على كده- وأملنا بانتخابات قادمة أكثر عدلا ورقيا ومعها مستقبل أفضل لشعبنا ووطننا العزيز...ودمتم جميعا.
روابط ذات صلة بالموضوع:- http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=183671 أنظر واقع الحزب الشيوعي الكردستاني اليوم فهذا الحزب يجد حراكا أفضل من زميله ، وهنا يجب توجيه تحية لأولئك الذين يريدون يسارا نقيا وفتيا ونظيفا ومدافعا عن الناس...! http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=177258 http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=211677#112557 http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=181290
#محسن_صابط_الجيلاوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل سيشعلها ( المالكي ) كما يشعل عود الثقاب ...؟
-
التحالف الثلاثي ( الحكيم - جلال – مسعود ) القادم أكبر خطر يه
...
-
( مساهمة في النقاش الدائر - من أجل حركات وأحزاب يسارية جديدة
...
-
تصحيح لبعض المفاهيم السائدة،هل توجد قوى ديمقراطية في العراق.
...
-
( حملة الحوار المتمدن وموقف منظمات المجتمع المدني في العراق
...
-
( الانتخابات ولصوص الخارج )
-
( رسالة حب إلى رفاقي الأنصار )
-
دائرة انتخابية واحدة يعني إضعاف للوطنية العراقية وتكريس للنز
...
-
( قراءة سياسية في نتائج الانتخابات الكردية )
-
( محنة الحرية في العراق )
-
الخسارة الماثلة التي ستخرج ما يسمى( الحزب الشيوعي الكوردستان
...
-
قصيدة حب حزينة...
-
( من أجل يمين ووسط سياسي وطني في العراق )
-
شكل مفترض لحزب يساري جديد اطمح أن أراه في العراق ...!
-
مجزرة بشتآشان والعدالة الغائبة...!
-
ما هي دوافع الحملة الشعواء المنظمة التي نتعرض لها على صفحات
...
-
لن أرفع راسي ثانية وأقول( أنا عراقي ) حتى يأتي زمن نظيف يزول
...
-
على ضوء نتائج الانتخابات، هل تستحي قيادات الحركة الشيوعية في
...
-
على ضوء تصريحات السيد مسعود البارزاني : الموصل شأنها كل المح
...
-
( الشعب الفلسطيني شعب الجبارين )
المزيد.....
-
الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا
...
-
جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر
...
-
بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
-
«الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد
...
-
الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
-
متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
-
نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
-
اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا
...
-
الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
-
اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
المزيد.....
-
مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة
/ عبد الرحمان النوضة
-
الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية
...
/ وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
-
عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ
...
/ محمد الحنفي
-
الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية
/ مصطفى الدروبي
-
جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني
...
/ محمد الخويلدي
-
اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956
/ خميس بن محمد عرفاوي
-
من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963..........
/ كريم الزكي
-
مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة-
/ حسان خالد شاتيلا
-
التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية
/ فلاح علي
-
الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى
...
/ حسان عاكف
المزيد.....
|