الشعبوية إذا تنتحل.. قناع الكونية

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لا يوجد اشطر منك في فبركة الكلام الذي لا يؤدي الى اي معنى..كلام كثير..حشو زائد عن الحد ..بالنتيجة الهدف دفاع واع ..وايضا لاواع عن الاسلام والاكيد بنسخته السنية وهي المقصودة على الارجح بالاستفتاء السويسري نتيجة الكثرة العددية السنية التي انت منها في اوربا وامريكا ..ونتيجة الاجرام السني الذي اصبح لا يوارى ولايخبأ.. ..السويسريون كل الاوربيين وبكل فئاتهم يسارا ويمينا هم ضد الظاهرة الاسلامية وخاصة السنية..لانهم لايريدون ان يعيدهم السنة الى ماضيهم الذي دفعوا دماءا كثيرة للتخلص منها

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دائما تنقش من قلبي دود... يعطيك ألف عافية. أن أتمنى عليك على الدوام الدفاع عن الشخصيات العلوية المهمة كأدونيس ونضال نعيسه. لأن الهجوم عليهم يعني الكثير. بينما هم كبار كبار وأخص نضال نعيسة والشاعر الكبير أدونيس

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دائما تنقش من قلبي دود... يعطيك ألف عافية. أن أتمنى عليك على الدوام الدفاع عن الشخصيات العلوية المهمة كأدونيس ونضال نعيسه. لأن الهجوم عليهم يعني الكثير. بينما هم كبار كبار وأخص نضال نعيسة والشاعر الكبير أدونيس

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا أدونيس يا أستاذ ياسين، وذلك يعني أنه لايحتاج ليقتبس من أحد ولكن الناس تقتبس منه، إنه اسم كبير وعقل كبير وله نظرته العميقة وفلسفته الأعمق. ولعلمك يا أستاذ ياسين أوربا تقبل الثقافة الأخرى وتصرف الكثير على المتجذرين من ثقافت أخرى ليمارسوا نشاطاتهم الثقافية وهم في المغترب غير قايبلين بالاندماج في المجتمعات التي يعيشون فيها وبترف لايستطيعون إليه سبيلا في مسقط رأسهم وحيث يتجذرون.... القضية هي أن المسلمين في أوربا يريدون تحدي تلك المجتمعات التي قبلتهم بعد أن رحلوا أو رُحّلوا من ديارهم وبإعلان أنهم لا يستطيعون التكامل مع من استقبلهم؟. أنت تعلم أن المسلم يستطيع أن يصلي في قلبه وحتى بدون ركوع وسجود...فلماذا هذا التحدي والإصرار على بناء مساجد؟ الإسلام ليس له تلك السمعة الحسنة في أوربا وأمريكا والدنيا كلها هذه الأيام ولماذا لا ندرك هذه الحقيقة؟ أدونيس يعرف أبعاد كل حرف يكتبه ويدرسه بعناية ولا غبار على كلامه، ولكن أنت أردت قراءة أدونيس بطريقتك الخاصة يا أستاذ ياسين. ..منذ فترة وعدد من المثقفين السوريين يريدون التغبير على أدونيس وهو لا يكترث لأنه كبير ويعرف أنكم تقرؤون غيره عندما تعلقون عليه

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا ينتسب عنوان التعليق الأول لآداب الكلام. أما تهمة فبركة الكلام، التي جاءت تحت عنوان تبخيسي رخيص للتعليق الثاني، فهي أكثر من متهافتة؛ ذلك أن أي متابع منصف لما يكتبه ياسين الحاج صالح، أو قارئ نبيه يفقه قولا ذا بنية مركبة و شديدة التركيز(و هي صياغة درج عليها الكاتب، و تحتاج لبذل مزيد من الجهد) يمكنه أن لحظ هذا. بل إن كتابات ياسين ليست أقل من ثروة وطنية لمن تهمه ثروات وطنه، و لا يقلل من اهميتها اختلافك معها، أو اختلافها معك. ليقل لي أحدكم أين الخطل في مثل الكلام التالي: ليس لكون ممارسات المسلمين انعزالية وجديرة بالنقد تُسبَغُ الشرعية على سياسات إقصائية حيالهم في الغرب، بما فيها حظر المآذن الذي يتطوع أدونيس لتبريره(مع اني ضد المآذن المعروفة في كل مكان). هذا لأن من شأن هذه السياسات أن تعزز ميلهم للانعزال.. وتغذي مواقع المتطرفين بينهم، ولأنها كذلك تفقدنا النموذج الكوني الذي نستند إليه ضد الأصاليين والخصوصانيين في بلادنا. وبالمثل ليس لأن سياسات غربية متنوعة جديرة بالنقد والإدانة يُعفى الشأن الإسلامي من تقييم نقدي صارم وفقا للمعايير ذاتها التي يقيم وفقها أي دين آخر وأية جماعة بشرية

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كان من الأجدى لمن يهاجم ناقد أدونيس -كاتب المقال الأستاذ ياسين-أن يتوغل في النصّ
نقداً وتحليلا
أما الاكتفاء بأن ادونيس اسم عظيم وكائن عظيم...فوق النقد
فهذه أم المهازل
من حق أي كان ان ينتقد ادونيس او غيره
مع حبي للكثير من قصائده
لكن الكثير من أفكاره سطحية ومتهافتة
من جهة ثانية
إن صاحب التعليقات على مقالات الأستاذ ياسين الذي أول حرف من اسمه( نضال....)
مهووس بما يسميه السنة ومشتقاتها.....
وهو مفضوح في نفسه الطائفي الكريه والموالي لسلطة الاستبداد والمخابرات في سوريا
هل علم هذا المدافع عن أدونيس أنه صاحب كتاب عن الإمام المتشدد محمد بن عبدالوهاب صاحب الفكر التكفيري المذهبي الطائفي بلا حدود ......يصفه برائد الإصلاح الديني ؟

ماذا بعد .هل ادونيس يدافع عن السنة؟ بالتأكيد لا
عندما كتب ادونيس في مديح الخميني والثورة الإيرانية هل كان يدافع عن الشيعة؟
....لكن وراء الاكمة ما وراءها
أما كيف يقوم ادونيس بالتوفيق بين مديح محمد بنعبدالوهاب
ومديح ثورة الخميني من جهة والإعجاب بحظر المآذن.....فهذه خصيصة أدونيسية بامتياز
تقتضي إثارة الأصول الفكرية
كما يفعل الناقد ياسين الحاج صالح في مقالاته الفكرية مؤخرا
علما أنني أذكر مقالة تعود لسنوات انتقد فيها الحاج صالح الكاتب أدونيس
كانت بعنوان ادونيس يهدر فرصة ان يبقى ساكتا
إن لم تخنني الذاكرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

كل الذي أريد قوله هو أن أدونيس المشبع بالثقافة الصوفية العلوية كما قال ذات مرة لجزيل خوري في برنامجها الذي كان يبث من الـ ل.ب.س. يعرف ما لا يعرف غيره. وأدونيس مركب من باطنية علوية راقية وفاشية قومية سورية فاعلة ومنتجة ومن كراهية محقة للثابت أي السنة ومن طموح شخصي للتأله فهو قمر الثقافة النهم للشهرة مثله مثل أبي تراب. هما وجهان للقمر. ولن يضيرهما نقد الكارهين. إنهما بيضتا الفكر العلوي الرائع

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يعني قبل ادونيس كان(الفكر)العلوي ببيضة واحدة؟؟ و ماذا بخصوص الأسماء المنتجبة التي ترفع إلى مصاف علّيّين؟ ثم مه أين أتيت بهذه الخلعة الكاحتة(الفكر العلوي)؟ و متى كان لطائفة دينية فكر؟ لعل العنوان الذي وضعه ذلك السيد الذي قلت عنه أنه ينقش من قلبك دود..الخ و أقصد عنوانه الموسوم(هذر مذر شذر)؛ هذا العنوان يليق أكثر بما تتباهى به. و لا أقصد أدونيس البتة، حتى و لا عليّ- فللرجلين تقديره و إجلال يليق بمقامهما لديّ. إنما أقصد أن تسمي العقيدة فكرا.. إن هذه من بيوض الحماسة البائسة و خيلاء الفخر الأعمى. فليس في عقائد البشر ما يقبل تسمية فكر، إلا منها ما قبل معتنقوها وضعها في متناول النقد و النفي- التجاوز. ما يعني أنها لم تعد ذاتها عقيدة. فهل توافق على وضع العقيدة العلوية على مشرحة النقد؟ عندها تستحق مني لقبا أسمى، و أدعى للتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

ما أظنك إلا مستعرّ من ديانتك العلوية. أنت علوي أليس كذلك؟ الديانة العلوية خليط من فلسفة يونانية وغنوصية قديمة ومجوسية. فما العار في هذا. والأرجح أنك تخجل من أن يكون القمر وجه حيدرة. ولعلك لا تؤمن بالآية: تجليت باسم حمد رب العالمين علي ابن أبي طالب أشهد أنك ربي وربّ آبائي الأولين والآخرين وربّ الخلائق أجمعين. عليك ان تثق بنفسك وبديانتك وتقتدي بالعظام العظام أمثال نضال نعيسه وأدونيس. لك التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طيب ايها المستذكي المتشرد القويقاني الثاني..من المخلفات الكولونية للاول..اذا علي ديوب مستعر من ديانته..افأنت من الوقاحة بحيث لا تستعر من ديانتك الغبية السنية الذي يسلح العالم عليها كل يوم ..ام الثالوث الصنمي البكري العمري العائشي..لا يستعر منهم..وترفع رأسك وارجلك كل يوم بهم..في رحلة تشردك الطويل..سلملي على القويقاني الاول .الذات السليبة المهزومة والمحطمة على الاعتاب السويسرية وقبلها الهولندية والفرنسية....لا تستطيع رفس الاخر الا اذا انزلت عن ظهرها اثقال العمرنة والبكرنة المتوارية في نصوص البدوان متقمصي الفكر والحداثة.. انصحك بجمل لنقلك الى اقرب مركز لمعالجة الصرف الصحي لمعالجتك من سيرة الشيخين واذا كانت عند قويق يكون افضل

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيكون علي أن أحترم نفسي لاحقا، فلا أتورط في النقاش مع عصابيين، متعصبين مثلكما. هي غلطتي. وآمل ألا تخني ذاكرتي- كعادتها، للأسف- فلا أقع في حفرتكما مرة ثانية. لم أستغرب وجود أمثالكما- كما جموع المتعصبين العميان، في أي مكان- لكنني ما توقعت أن أجدكما في منتدى نظيف، كالذي يفتتحه ياسين الحاج صالح، في كل مادة من كتاباته النقدية الرفيعة، حيث يستدعي حب المعرفة، والغيرة على المصالح الوطنية والإنسانية المشتركة بين المختلفين؛ يستدعي تنادي من يحترمون أنفسهم، ويهتمون لمستقبل أبنائهم، ويعون أن كل هذا مواكب(لا سابق على، ولا تاليا ل)الاهتمام بالمكان والنظام الذي يضم الجميع، ويحمي حقوقهم وينظم علاقاتهم وشؤوون حياتهم(=الدولة+ المجتمع). و إذا كان لي أن أستعر من شيء في حياتي، فمن وجود أمثالكما في عالم تحكمني معهم علاقات لاإرادية. صحيح أنني لا أملك دينا أغار عليه، أو أستعر منه؛ لكن أبي كان رجل دين(علوي) له احترامه الموصول، لدي و لدى الناس- من طائفته ومن خارجها- مما يرفع من ثقتي بنفسي وبتربيتي على يديه. و كانت أمي وريثة ومعطاءة للحنان و حسن التربية. فهل يمكن لهذا أن يعني لكما شيء، ويحت من أوثانكما المعرفية؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

والله يا أخي أنا منزعج لا نزعاجك. ما كان القصد إغضابك. أنت هنا تشتم الخلفاء الثلاثة أبو بكر وعثمان ولكن على العادة الباطنية التي توارب الأشياء. وقد كان قبلك كاتب علوي جميل أحبه حباً جماً يبدأ مقالاته بلعن الثلاثة، أي الخلفاء الثلاثة. هذا حق بالنسبة لي غير مناقش. لأنها حرية الاعتقاد، ولأن المذاهب الشيعية ما عدا الزيدية قامت على أساس شتم وسب الصحابة. بدون شتم وسب لا يوجد مذهب شيعي ولا علوي. والمذهب السني ينتقد منذ أكثر من ألف سنة ولا يوجد في المذهب شيء مخفي. لقد نتفناه تنتيفاً. فلم إذن تخشى على المذهب العلوي من أن ينتقد ولو قليلاً؟ وفي الحقيقة نحن المعجبين بالديانة العلوية وبالعلويين أمثال نضال نعيسة وأدونيس نرغب بنشر كتب هذه الديانة. فلا تنزعج ياحلو! ظني أنك انزعجت بسبب كشف مطلع سورة الجلّية. يبدو عليك الخجل من هذا. لا يا أخي العلوي ارفع رأسك وافتخر بأنك تؤمن أن علياً هو الإله وأن الثالوث عمس.ع.م. س. هو ما تؤمن به. أي علي ومحمد وسلمان. فلم الخجل؟ وأنك تؤمن أن القمر ما هو إلا وجه علي وأن الأمريكان كاذبون فهم لم ولن يطؤوه. ارفع رأسك. فالعصر عصر الحريات وعصر الرأي الحر. وو

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لماذا تحريف مقاصد المقال؟
ألاحظ من التعليقات السابقة أنّ هناك تحريف مقصود لمرامي مقال الكاتب الحاج صالح
نحو سويات دنيا تنهل من الطائفية المقيتة(ولا توجد طائفية غير مقيتة في الواقع) منطلقاً نظرياً ونفسياً لقراءة كلّ الخطابات السياسيّة والفكريّة. الوسواس الطائفي خطير ومدمّر. رغم أن المقال المعني يتكلم في الفكر والمعرفة.
يا جماعة شو جاب العلويين والسنة وغيرهم وغيراتهم للموضوع
إنها مشكلة خطيرة للغاية أن نتكلّم بهذه -اللغة- كلما اتيح لنا التعبير عن هواجسنا المشروعة وغير المشروعة.
لكن الرهان كان وسيبقى على العقلاء والنفوس الطيبة الحاملة لبذور المشاعر والقيم والالتزامات الإنسانية والوطنية المشتركة على طول وعرض هذا البلد من القامشلي إلى.... اللاذقية.
يبقى القول أن لأدونيس طاقة تعبيرية وشعرية هائلة لكنه في التنظير الفكري قلّما ينجو من التناقض. وهو فوق ذلك دائم الكلام عن التجديد والخلق والإبداع والتفكير الحر
فلتكن كتاباته –أي أدونيس- مادة للسجال والتحليل النقدي؟
لا سيما بالطريقة التي يقوم بها كاتب ذكي ونظيف القلب واليد كالأستاذ ياسين

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز ياسين
لماذا يضيرك أن يقول أدونيس أو أنا أو أي شخص أخر بأن رفع المأذن مضر بخصوصيةالمدينة ويعبث بهويتها
نحن العرب كمسلمين او مسيحين وافدين لأسباب تختلف وتتعدد لهذا الغرب وعلينا أن لا نفرض ما نعتقد به
وخاصة إن كنا نؤمن حقا بأنه أينما يممنا وحهنا فسيكون وجه الله فما حاجتنا لهذا العدد من المأذن. هؤلاء الغيارى على رفعةالإسلام لماذا لا يبنون جامعات تعلم اللغة العربيةوالقرأن؟؟
أنا مع خوف الغربي من فوبيا لاإسلام وسأنقل لك مثال بسيط قد يبدو معمما
في بريطانيا العظمى تم تخريج دفعة لا بأس منها من مجاهدين أسيا يعني باكستان وأفغانستان وقد كانوا قد استفادوا من مجانية تعليم بريطانيا الكافرة بتعبيرهم
هل تعرف ماذا يجري تحت قباب هذه المساجد؟؟ الافضل أن لاتعرف:
مثال بسيط أيضا: القناة الرابعة في التلفزيون البريطاني سجلت فيلما وثائقيا خفية في إحدى المساجد وسيقشعر بدنك حين تسمع عن فتاوى الكره والحقد الأسود الذي يزرعونه في نفوس الناشئة ولا فيه بربع ليرة عن قيم الإسلام والتسامح
مالعيب أن يعترض أدونيس؟؟ إن كانت السعودية معقل الإسلام تخصص طريقا مخصصا لليهود والمسيحين غير طريق المسلمين.

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مؤسف ومخزي هذا السجال..
بدي أشكر صديقي علي و-قارئ- صاحب التدخل الأخير. وابدي ثلاث ملاحظات
أولا لا أقر بالتبجيل لأحد. لا أدونيس ولا غيره. لا أحد فوق النقد.
ثانيا ناقشت مقالة لدونيس أعتقد ان هواه غلبه فيها فقال أشياء خاطئة وخطيرة معا، لطالما قال هو نفسه ما يناقضها في سياقات أخرى.
ثالثا على من ينسبني إلى -طائفة- معينة ويعتقد أن هناك دوافع طائفية وراء نقدي لأدونيس أن يثبت ذلك.. أن يحاول البرهنة على صواب ما يقول. وإلا كان من المحتمل أن تكون هذه دوافعه هو. الأمر الذي لا يبدو أن صاحب بعض التعليقات حريصا على إخفائه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---