أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حنين صادق - كذب البعثيون ولو صدقوا - حنين صادق














المزيد.....

كذب البعثيون ولو صدقوا - حنين صادق


حنين صادق

الحوار المتمدن-العدد: 2200 - 2008 / 2 / 23 - 09:18
المحور: كتابات ساخرة
    


اتعجب من بعض الاقلام تدافع عن البعثيين وتوجد لهم الاسباب والاعذار ليتسللوا الى صحفنا واذاعتنا وقنواتنا التلفزيونية الوليدة الجديدة.
انا شخصيا احب قناة الفيحاء لانها انطلقت من رحم الحرمان كماقالت واعلنت في الايام الاولى.
واذا وجهت انتقاد فلمصلحة القناة وللعراقيين من اجل ان نحارب هذا الورم السرطاني الخبيث اسمه حزب البعث.
متأسفة عندما اقرا ان البعثيين تابوا ويجب ان يندمجوا مع المجتمع وعشرات بل مئات المقابر الجماعية ماتزال دليل واضح على الجزارين البعثيين .
من قتل اخواني واخوانك ومن القى بهم في التيزاب وحرم امهاتهم من شبابهم غير البعثيين؟.
صدام وحده ليس المجرم المجرم من يكتب التقارير ويساند الاجرام ولو كل العراقيين وقفوا وقفة رجل واحد ما حصل لنا هذه المجازر الوحشية.
وحتما عندما نتحدث عن وجود بعثيين في قناة الفيحاء فنحن نريد مصلحة العراق كله.ولايجب ان يسمح رجل مناضل في زمان صدام بهذه المسالة تحدث في قناته.
العراقيين في الخارج وفي العراق ممن تاذى من صدام وحزب البعث لا يعرفون من الموجود في قناة الفيحاء وعليهم بالظاهر.وحين تاتي أخبار عن وجود بعثيين ويدافع البعض بالقول انهم يندمجوا في المجتمع فهذا ما يقبله انسان عاقل اطلاقا.
وأسهل رد اليوم هو ان تنسبوا الذي يكتب فاضحا البعثيين انهم من عملاء ايران ودول عربية.
الكثير من الكتاب ذكر اسماء بعثيين في الفيحاء والمفروض أن ياتي المدافع بذكر الاسماء ويستعرض هل هم بعثيون ام غير ذلك.
مع الاحترام للمخلصين في الفيحاء ولكل غير البعثيين.فالمطلوب فقط حملة ضد هذا الحزب العفن وجراثيمه السرطانية وكفى رحمة وعفوا بهم ليذهبوا الى الشرقية والديار ولاسيادهم في الجزيرة.



#حنين_صادق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حزب الفضيلة غير الاسلامي في البصرة
- فساد البصرة وبعثيو حزب الفضيلة
- مافيا النفط في البصرة..لماذا التعتيم؟.
- نعم أفسدتهم السياسة
- حرب أخرى بين العراق وايران
- -البينة- بلابينة،والله عيب!


المزيد.....




- وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص ...
- شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح ...
- فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي
- قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري ...
- افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب ...
- تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
- حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي ...
- تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة ...
- تونس: أيام قرطاج المسرحية تفتتح دورتها الـ25 تحت شعار -المسر ...
- سوريا.. رحيل المطرب عصمت رشيد عن عمر ناهز 76 عاما


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حنين صادق - كذب البعثيون ولو صدقوا - حنين صادق