أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هناء ابو العز - خواطر














المزيد.....

خواطر


هناء ابو العز

الحوار المتمدن-العدد: 2027 - 2007 / 9 / 3 - 09:52
المحور: الادب والفن
    


ليه دايما لما بنحب لازم نستنى الجرح والحرمان من اللى بنحبه لازم تصاحبنا دموع عنينا كل سهرايه فى كل ليله بعد لقاه.... ليه الفراق دايما بيكون طويل.... طويل قوى أطول من عمر عجوزمريض ومالوش علاج... واللقاء بيكون أسرع من همسه حب بتنتحر من على الشفايف.... ليه لمابنحب بجد قلوبنا بتنكسر جوانا.. واهاتنا بتصرخ فى سكوت ... ويكون كل منانا ان الحبيب يسمعها ويحس بيها وحنانه يطبطب علينا .... ليه بيكون هوه حياتنا وروحنا ودفانا واحنا بالنسبه له مش أكتر من نسمه ريح بتعدى جنبه وتفوت... يمكن تعود ويمكن تموت.... مش مهم حنين..... مش مهم الشوق.... بس احساس بالحب يفرق... يفرق كتير... لما نغمض عنينا نحس انه جوانا مهما يكون بعيد.... ومهما يغضب مننا ...مهما يثور..... مهما يدبح جوانا احساس الحياه... احساس الكرامه والحب النضيف ....برضه جوه فى دمنا.... حبه لو يوم يجف نصبح مانكون... ليه الحياه معاه بتقف عند الغروب.... امتى الشروق يعدى واحنا حضننا بيدفى جوانا الحنين وبيروى أغصان فرحه ماتدبل سنين........ حلم الحبيب هوه الحبيب لويوم حلمت انك وحيدحتموت أكيد ....حتموت اكيد



#هناء_ابو_العز (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السجن تعذيب وتسخير وإجرام
- حماس وفتح صراع على السلطه ام لحمايه المقاومه
- أطفال الشوارع يصرخون
- مرجعيه الدوله المصريه بين الاسلام والعلمانيه
- وماذا لو استشهد القلم ؟
- الشعب المصرى فى حاله من الملل
- اسرائيل فى سطور
- فهل ينفع العقل وقتها؟؟؟
- الذئب السمين
- الحياة حلوة


المزيد.....




- بمَ تسمي الدول نفسها؟ قصص وحكايات وراء أسماء البلدان بلغاتها ...
- عن عمر ناهز 64 عاما.. الموت يغيب الفنان المصري سليمان عيد
- صحفي إيطالي يربك -المترجمة- ويحرج ميلوني أمام ترامب
- رجل ميت.. آخر ظهور سينمائي لـ -سليمان عيد-
- صورة شقيق الرئيس السوري ووزير الثقافة بضيافة شخصية بارزة في ...
- ألوان وأصوات ونكهات.. رحلة ساحرة إلى قلب الثقافة العربية في ...
- تحدث عنها كيسنجر وكارتر في مذكراتهما.. لوحة هزت حافظ الأسد و ...
- السرد الاصطناعي يهدد مستقبل البشر الرواة في قطاع الكتب الصوت ...
- “تشكيليات فصول أصيلة 2024” معرض في أصيلة ضمن الدورة الربيعية ...
- -مسألة وقت-.. فيلم وثائقي عن سعي إيدي فيدر للمساعدة بعلاج مر ...


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هناء ابو العز - خواطر