تعليقات الموقع (22)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 804939 - دراسة اكثر من عميقة
|
2019 / 10 / 16 - 13:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
غازي الصوراني
|
تحياتي رفيقي العزيز احمد شاكرا لك جهدك المبذول معرفيا وتاريخيا من خلال الترابط الجدلي العميق في استعراضك لكل جوانب هذه الدراسة التي حملت اجمل معاني الموضوعية وشيئا من ذاتك ودورك النضالي ...
إرسال شكوى على هذا التعليق
209
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 804955 - دراسة أكثر من عميقة
|
2019 / 10 / 16 - 21:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
أحمد جرادات
|
الرفيق العزيز أبو جمال، أشكرك مرتين : مرةً على الجهد والوقت والصبر الذي بذلتَه في قراءة مقال بهذا الطول، ومرةً على تعليقك المهم للغاية بالنسبة لي، والذي أعتبره بمثابة إشارة مرور ساطعة للمقال من مثقف ثوري كبير. مع أطيب تمنياتي لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
215
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 804965 - الماركسي المفلس هو أسوأ المتثاقفين
|
2019 / 10 / 17 - 07:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
الماركسي المفلس أحمد جرارات يدعو لتشكيل جيش ثقافي ينتصر لحزب الله وبشار الأسد والخمامنة في ايران مستعيرا شعارهم وهو القتال ضد الاستعمار والصهيونية والرجعية العربية وخاصة النفطية وجحافل الإرهابيين يدعو للإنخراط في محور فاشي منبوذ على الصعيد العالمي حزب الله هو الذي اغتال الشيخ حسين مروة ومهدي عامل عضوي المكتب السياس للحزب الشيوعي اللبناني بناء على تعليمات من المقبور الخميني الذي أفتى بقتل آلاف الشيوعيين في ايران حزب الله تطوع بأمر من حافظ الأسد على اسقاط حزب العمل لصالح الليكود في حرب 96 والقضاء على اتفاقية اوسلو القضية الأولى والأخيرة لحزب الله هي الثأر لدماء الحسين من الشعوب العربية الماركسية ليس لها علاقة بالاستعمار وبالصهيونية وبالرجعية العربية والاشتغال بهذه القضايا خروج بات من الماركسية وقضيتها الوحيدة قضية أممية وهي تحرير عمال العالم الماركسية هي القراءة الموضوعية للتاريخ والتاريخ قال لنا أن العدو الأول للثورة الاشتراكية هو البورجوازية الوضيعة والإنتلجنسيا طليعتها وكان لينين قد أكده في العام 22 أميركا الإمبريالية كذبة سمجة وهي اليوم أكبر مستورد في العالم للبضائع ورؤوس الأموال
إرسال شكوى على هذا التعليق
209
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 805046 - الداعشي الخَرِف
|
2019 / 10 / 18 - 14:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
أحمد جرادات
|
لقد سرَّني ردك يا أبا ناظم لسبب واحد فقط، وهو أنني تأكدتُ انك لا تزال على قيد الحياة، متمنياً لك وافر الصحة والعمر المديد، وبعد تقول في تعليقك إنني دعوت إلى -تشكيل جيش ثقافي ينتصر لحزب الله وبشار الأسد والخمامنة في ايران مستعيرا شعارهم وهو القتال ضد الاستعمار والصهيونية والرجعية العربية وخاصة النفطية وجحافل الإرهابيين، وإلى الإنخراط في محور فاشي منبوذ على الصعيد العالمي كي لا أنسب الفضل في ذلك لنفسي، فإنني لم أدعُ إلى ذلك لوحدي، بل دعا أربعة كتاب ماركسيين (على رأسهم المفكر الماركسي المعروف الأستاذ الدكتور هشام غصيب، والأستاذ عصام التل والأستاذ سعود قبيلات وأنا) إلى إنشاء جبهة ثقافية واسعة لخوض معركة الوجود الحضاري لشعوبنا ضد الفكر التكفيري الإرهابي ومشغِّليه ولكن شعار الحملة، المناهض للاستعمار والصهيونية والرجعية العربية والإرهاب، الذي ترفضه ليس مستعاراً من أحد بعينه، بل هو شعار جميع الوطنين والتقدميين، بمن فيهم من ذكرتَ من أعدائك، وهو واجب وطني وقومي وأممي لا نخجل من إعلانه والاضطلاع به وتقول إنني دعوت إلى الإنخراط في محور فاشي منبوذ على الصعيد العالمي. نعم نحن دعونا
إرسال شكوى على هذا التعليق
185
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 805047 - تتمة-الداعشي الخرف
|
2019 / 10 / 18 - 14:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
أحمد جرادات
|
نعم نحن دعونا إلى المشاركة في محور مقاوم ضد الفاشية والعدوان والإرهاب، وليس محوراً فاشياً، وليس منبوذاً عالمياً بل هو محور آخذ بالاتساع والتقدم ويحقق انتصارات، علاوةً على أنه ماضٍ في تغيير النظام العالمي القديم الأوحد القطبية وفرض نظام عالمي جديد متعدد الأقطاب وأكثر عدلاً. ثم مَن هو العالم الذي ينبذ المحور الذي دعونا إليه؟ أليس عالم الامبريالية الأمريكية والأوروبية والصهيونية والرجعية العربية؟ أي عالم أعداء الشعوب؟ تقول إن حزب الله تطوع بأمر من حافظ الأسد للقضاء على اتفاقية اوسلو. وإن القضية الأولى والأخيرة لحزب الله هي الثأر لدماء الحسين من الشعوب العربية أولاً لا أعرف كيف -يتطوَّع- شخص/جهة -بأمر - من آخر/أخرى! ما علينا. الأهم أنك تؤيد اتفاقية أوسلو الخيانية التي فتحت باب تصفية القضية الفلسطينية على مصراعيه وشرعنتْها، وجرَّت الويلات على الشعب الفلسطيني. فأي ثورية هذه يا فؤاد؟ وإذا كان هدف حزب الله الأول والأخير هو الثأر لدم الحسين من العرب، فلماذا قدَّم ولا يزال يقدم التضحيات الجسام من أجل تحرير الجنوب اللبناني في عام 2000 وفي حرب عام 2006 وفي قتال الإرهابيين من النصرة و
إرسال شكوى على هذا التعليق
179
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 805049 - تتمة-الداعشي الخرف
|
2019 / 10 / 18 - 14:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
أحمد جرادات
|
وداعش وأخواتهما؟ ولماذا يريد حزب الله أن يثأر لمقتل الحسين من العرب؟ هل كان الحسين فارسياً أو رومانياً مثلاً؟ ألم يكن ابن بنت النبي من بني هاشم من قريش؟ لقد كان القاتل عربيا والقتيل عربياً والسيف عربياً. تقول إن الماركسية ليس لها علاقة بالاستعمار والصهيونية والرجعية العربية، وإن الاشتغال بهذه القضايا خروج بات من الماركسية، وقضيتها الوحيدة أممية.. يا للهول! بل الله أكبر! إذن أنت تعتقد أن الماركسية لا شأن لها ولا يجب أن تناضل ضد الثالوث المعادي للطبقات المستغَّلة والشعوب المقهورة، ولا علاقة لها بحركات التحرر الوطني. ما نوع هذه الماركسية يا رجل؟ وتقول إن الاشتغال بهذه القضايا خروج بات من الماركسية. أليست هذه فتوى ماركسية داعشية؟ الخروج عن الملة والجماعة، وحكم الخروج استباحة دم مرتكبه وعرضه وماله ...وأخيراً تقول إن أمريكا الامبريالية كذبة سمجة... أنت إذن ترى أن الولايات المتحدة الأمريكية ليست دولة امبريالية، ولا معنى بالتالي للنضال ضدها، وأن هذا لغط تافه ونكتة سمجة لا تستحق إيلاؤها أدنى اهتمام. فإذا لم تكن الولايات المتحدة امبريالية، فما هي الإمبريالية إذن يا رعاك الله؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
174
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 805069 - مقال عميق
|
2019 / 10 / 18 - 22:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
انعام الور
|
استاذ احمد شكرا جزيلا لك على هذا المقال العميق الممتع . اسعدني جدا قراءة التفصيل الذي اضفته عن بشرى ونواحيها، ما اعتبره جزء من التاريخ المجتمعي المحلي. بانتظار المزيد وبشغف
إرسال شكوى على هذا التعليق
177
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 805083 - الوطني الغيور أحمد جرادات
|
2019 / 10 / 19 - 07:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
في الحديث عن الوطني الغيور أحمد جرادات أتحفظ على مقولة الكاتب الإنجليزي صموئيل جونسون التي تقول ..-الوطنية هي الملاذ الأخير للأوغاد- Patriotism is the last refuge of a scoundrel في العام 1921 فرض لينين على الأحزاب الشيوعية تأييدها لثورة البورجوازية الوطنية ضد الاستعمار وهو النضال المؤدي لانتصار الإشتراكية العالمي واليوم لا ثورة اشتراكية في العام 1924 كتب ستالين -أسس اللينينية- وشرح أفضال الإمبريالية في التقدم
المؤسف حقا هو أن يتحول الماركسيون إلى وطنيين ولا يبرر مثل هذا التحول سوى الكذبة السمجة وهي أن الولايات المتحدة ما زالت دولة إمبريالية
أنا أتحدى مختلف صنوف الأوعاد في أن يفسروا كيف تكون الولايات المتحدة إمبريالية وهي بذات الوقت أكبر مستورد للبضائع ورؤوس الأموال رؤوس الأموال الأجنبية العاملة في الولايات المتحدة تزيد على 4 ترليون دولار منها 2.4 ترليون صينية وتقول الإحصاءات الأميركية أن أميركا تدفع فائدة سنوية على ديونها 450 مليار دولار وهي في الحقيقة تزيد على 500مليار في العام الماضي تفاخر ترمب بأن الميزان التجاري لم يعجز بأكثر من 550 مليار الأرقام تقول الحقيقة وليس فليحان وضريطان
إرسال شكوى على هذا التعليق
179
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 805086 - الوطني الغيور أحمد جرادات
|
2019 / 10 / 19 - 07:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
في نيسان 1965 كان لي مواجهة حامية مع الأمين العام المساعد للحزب الشيوعي وتركت الحزب إثر ذلك لإصطفافه وراء عصابة خروشتشوف المعادية للشيوعية أحمد جرادات ومجايلوه من الشيوعيين هم أبناء تلك الفترة، فترة الإبتعاد عن الماركسية، فترة -دزلة الشعب كله-
لذلك بات من السهل أن يتحول هؤلاء -الشيوعيون- إلى وطنيين صنو للبعثيين العفالقة
ثمة جدار سميك بين الوطنيين الأوغاد وبين الماركسية يصعب اختراقه
مع كل ذلك أنا أدعو جميع الذين افترضوا أنفسهم شيوعيين ماركسيين أن يعيدوا حساباتهم ليجدوا أنفسهم خونة الماركسية وأعداءها
وأنا سأساعدهم في أن يكتشفوا الماركسية كما يكتشفون ذواتهم
إرسال شكوى على هذا التعليق
180
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 805089 - الداعشي الخَرف
|
2019 / 10 / 19 - 08:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
أحمد جرادات
|
فؤاد النمري الداعشي الخرف، لقد خاطبتك بحسب أصول الحوار واحترامها، وفنَّدتُ أقوالك بأدب، ولكنك لا تفهم لغة الحوار ولا الأدب وفقدتً عقلك كلياً وليس لديك سوى الشتائم. ولذا فإنني لن أضيع وقتي في الرد على العبارات الوقحة ومسايرة الجنون المطبق والأمراض النفسية لأن مكانها ليس صفحات الحوار المتمدن، بل عيادات الطب النفسي، وعندئذ سوف أتعاطف مع صديق قديم اسمه الأستاذ فؤاد النمري، أعدك بذلك
إرسال شكوى على هذا التعليق
198
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 805092 - مقال عميق
|
2019 / 10 / 19 - 09:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
انعام الور
|
استاذ احمد شكرا جزيلا لك على هذا المقال العميق الممتع . اسعدني جدا قراءة التفصيل الذي اضفته عن بشرى ونواحيها، ما اعتبره جزء من التاريخ المجتمعي المحلي. بانتظار المزيد وبشغف
إرسال شكوى على هذا التعليق
184
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 805113 - ماركس و الاستعمار
|
2019 / 10 / 19 - 11:30 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
تحية للسيد أحمد جرادات
ورد في تعليق رقم 3 , ما يلي: الماركسية ليس لها علاقة بالاستعمار.....
هذا غير صحيح على الاطلاق , و تعمد صريح من اجل تشويه تاريخ ماركس.
1. كتب ماركس سلسة من المقالات في صحيفة نيويورك ديلي تريبيون بين عامي 1853 و 1862 , تتعلق بالاستعمار من خلال حرب القرم و حرب الافيون و الاستعمار الفرنسي لشمال افريقيا و الاستعمار البريطاني للهند....الخ
2. كتب ماركس في الكتاب الاول من رأس المال , فصل خاص عن الاستعمار بعنوان Die moderne Kolonisationstheorie / The Modern Theory of Colonisation نظرية الاستعمار الحديثة
3. في تعليق رقم 8 , يقتبس السيد النمري من صموئيل جونسون.... من هو صموئيل جونسون: هو من المحافظين Tory وكان يقصد بالجملة التي ذكرها السيد النمري: أن التنوير , Enlightenment, فكرة عالمية وليست محلية
4. ما هذه الجملة التي لا مبرر لها: أنا أتحدى مختلف صنوف الأوعاد.... هل كل من يختلف مع السيد النمري , يعتبر وغد !!! مع الشكر
إرسال شكوى على هذا التعليق
177
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 805117 - الخطيئة
|
2019 / 10 / 19 - 12:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
اذا سمح لنا السيد جرادات , ان نظيف الفقرة التالية للتعليق رقم 10
يقول عالم الاقتصاد الشهير جوزيف شومبيتر Joseph Schumpeter:
The religious quality of Marxism also explains a characteristic attitude of the orthodox Marxists towards opponents. To him, as to any believer in a Faith, the opponent is not only in error but in sin
الصفة الدينية للماركسية تشرح ايضاً الموقف المميّز للماركسي الارثوذكسي من الخصوم. وبالنسبة اليه, كما بالنسبة الى أي مؤمن بعقيدة, لا يبدو الخصم مخطئاً فحسب, لكنه مرتكب خطيئة .
إرسال شكوى على هذا التعليق
185
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 805122 - بين نقيضين
|
2019 / 10 / 19 - 12:53 التحكم: الكاتب-ة
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 805126 - ماركس والاستعمار
|
2019 / 10 / 19 - 13:16 التحكم: الكاتب-ة
|
أحمد جرادات
|
الأستاذ عبد الحسين سلمان الأكرم، أشكرك جزيل الشكر على تعليقك الرصين والعلمي والمنصف والمستند إلى الماركسية. فالسيد فؤاد النمري يعتقد أن كل من يخالفه في الرأي ليس فقط خطيئة كما تفضلت بل غير ماركسي، أو أن صاحبه ماركسي مفلس أوأسوأ أنواع المتثاقفين أو وغد كما رأيت. وهو يتسلح بقذارة اللسان التي تنم عن جنون العظمة الفارغة. وقد راعيته مرات عدة لكنه تمادى بالكلام البذيء وليس بالحوار الفكري المحترم، ولذا فقد اضطررت إلى وقف الحوار لأنه ليس حواراً ولن يفضي إلى اية فائدة. مع أطيب تمنياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
159
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 805127 - ملاحظة هامة للقراء
|
2019 / 10 / 19 - 13:28 التحكم: الكاتب-ة
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 17
|
العدد: 805142 - ابصم بالعشرة على ما تقوله
|
2019 / 10 / 19 - 18:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
عزيزي الاستاذ أحمد جرادات كل الشكر على مقالك الممتع والمفيد. نعم ان هذا الداعشي -الستاليني الخرف يأبى الا ان يتقمص شخصية بينوكيو Pinocchio ولكن مع فرق جوهري واحد هو ان بينوكيو حلو اللسان طيب المعشر وعلى نفيض هذا الداعشي المتأمرك. واني كطبيب نفسي ابصم بالعشرة على ما تقوله بخصوص الجنون المطبق والأمراض النفسية. وهذا الشخص عليه ان يتقاعد ويسكت احتراما لنفسه وللقراء. ولكن هذا سوف لن يحدث بطبيعة الحال والا لما تكلمنا عن جنون وامراض نفسية. مع وافر مودتي واحترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
189
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 805143 - للوقاحة عنوان
|
2019 / 10 / 19 - 19:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 19
|
العدد: 805167 - بشان نقطة واحدة ضمن نقاط كثيرة
|
2019 / 10 / 20 - 03:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد البدري
|
لازال الكتاب في حوزتي وعليه اهداء الصديق المرحوم طلعت الشايب في جلسة خاصة ، في منتصف العقد الاول من هذا القرن، مع اصدقاء لهم باع طويل مع سجون عبد الناصر إنحصر الحوار حول ما لم يستطع الراحل طلعت الشايب ان يدافع عن زمن عبد الناصر في ضوء مضمون الكتاب. زمن عبد الناصر كان زمنا امريكيا بامتياز يشرف عليه جوقة عسكرية لا تعرف من العسكرية شيئا وفئة من رجال الامن لا يعرفون من متطلبات الامن شيئا وفئات ثقافية وكتاب علي راسهم هيكل عراب الاعلام الناصري الي اطلق عليه الشاعر نجم الاستاذ ميكي المبرراتي. فهل كانت وكالة المخابرات المركزية او غيرها في حاجة لعبئ التمويل والرعاية؟ فكل من نادي بالقومية العربية كان مخترقا حتي البلعوم، برضا ولذة او عن مضض واستنكار، فهذا لا يهم لان البرجماتية العربية والامريكية تتلاقيان دائما عند الاهداف تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
191
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 805188 - بشأن نقطة واحدة
|
2019 / 10 / 20 - 09:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
أحمد جرادات
|
الأستاذ محمد البدري المحترم، أشكرك على المشاركة برأيك في مناقشة المقال، وأرجو أن أوضح النقطة التي أثرتها. فإذا كنت تقصد أن الكتاب الذي بحوزتك هو كتاب -من دفع للزمار- فإن المؤلفة فرانسيس سوندرز استندت فيه إلى وثائق مؤكدة بعد رفع السرية عنها، تقول إن وكالة المخابرات المركزية هي التي أنشأت منظمة الحرية الثقافية التي قامت بالأدوار والأنشطة التي أوردتْها الباحثة في الكتاب الذي اتخذتُه مرجعاً لي. أما هل كانت سي آي أي بحاجة إلى تحمل عبء التمويل والرعاية أم لا فذلك أمر آخر لا تطرحه الباحثة، بل تركز على الهدفين المعلنين من إنشاء منظمة الحرية الثقافية وهما: القضاء على -آفة- الشيوعية؛ وخدمة السياسة الخارجية الأمريكية في حقبة الحرب الباردة. مع أطيب تمنياتي لك أستاذ محمد
إرسال شكوى على هذا التعليق
198
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 805208 - تحياتي للفاضل الاستاذ جرادات
|
2019 / 10 / 20 - 20:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد البدري
|
اهداني الاستاذ طلعت نسخة من الكتاب من النسخ التي يمنحها المركز القومي للترجمة مجانا للمترجم او للمؤلف. انا لست مختلفا مع كل ما اوردته المؤلفة، فحريتها المتوفرة في مجتمعها تسمح لها بما هو اكثر من ذلك بكثير، فاجهزة المخابرات جميعها بلا استثناء لها مثل هذه المهام والاسوار الحديدية هناك منخفضة تسمح بسيولة كل شئ عدا توزيع عوائد السوق المالية. لهذا جاء تعليقي بحكم معرفتي اللصيقة بنظام عبد الناصر الخالي من فكرة السوق وفكرة الحرية، والذي دعم كما تدعم الـ CIA كل من تم تصنيعه او كان مواليا له في لبنان وسوريا والعراق والاردن واليمن خدمة لامبراطوريته التي لم يكتب لها الولادة كونها تنتمي الي العصور الوسطي. وهنا ناتي علي هدف التمويل لمكافحة الشيوعية، في العام الدراسي 58 - 59 كنت في السنة الثانية من المرحلة الثانوية ووزعت علينا الوزارة مجانا في المدرسة كتاب احمر كله صور لدبابات ودخان وقتلي وشوارع مدمرة وتعليقات عدائئية بعدة اسطر عنوانه: عندما تدخل الشيوعية بلدا. كان المقصود به دولة المجر. فهل كان نظام عبد الناصر نفسه ضمن الهيئات التي اسستها الـ CIA. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
188
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 805211 - المخابرات المركزية الأمريكية ونظام عبد الناصر
|
2019 / 10 / 20 - 21:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
بعد اذن الكاتب, فان الجواب على استفسار الزميل محمد البدري فهل كان نظام عبد الناصر نفسه ضمن الهيئات التي اسستها الـ - CIA- لربما نجده في هذه المقالة التي تقول -وصل ضابط المخابرات المركزية الأمريكية كيرميت روزفلت إلى القاهرة وبدأ برنامج تدريب عسكري للضباط المصريين الشباب. شكل هؤلاء الضباط الشباب, بالإضافة إلى كبار السن من الضباط, مجموعة من المتآمرين المعروفين باسم حركة الضباط الأحرار. أطاحت المجموعة بالعاهل المصري فاروق, مما أدى إلى بداية نمط حكم عسكري استمر 77 عامًا في مصر.-
How the CIA Set the Stage for Egyptian Strongmen to Last https://medium.com/war-is-boring/how-the-cia-set-the-stage-for-egyptian-strongmen-to-last-721362a1a4b5
إرسال شكوى على هذا التعليق
190
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 805222 - لشكر موفور للدكتور الربيعي
|
2019 / 10 / 21 - 07:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد البدري
|
ومثل ايضا كتاب مايلز كوبلاند -لعبة الامم- مفتاحا لفهم سلوك النظام الناصري الاشتراكي وكيف خدم الولايات المتحدة والراسمالية العالمية لغم كل الضوضاء الميكرفونية علي مدي فترة حكمه
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
191
أعجبنى
|