أخي عزيز عديدة هي الجروح التي تنخر جسد مجتمعنا وقليلون هم الأطباء الذين يضعون أديهم على الجرح.أنت بوصفك الدقيق لظاهرة المشاغل السوداء قد تنبهت وتنبأت لكارثة إنسانية وقدمت إنذارا مبكرا لأولي الألباب لكي يجنبوا هذه المدينة مأساة هي في غنى عنها ويعملوا على تأهيل شبابها وإدماجهم في سوق الشغل المنظم عن طريق التكوين بالمعاهد الصناعية بالإمكان اجتناب العقاب السماوي إذا تظافرت الجهود للعمل السريع في اتجاه الحرص على كرامة الإنسان وتحسين ظروف عيشه وعمله شكرا لك بروفيسور
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شباب الكولا والسوميلا أو جيل 24 /20 ساعة تحت الأرض / عزيز باكوش
|