ازيدك من الشعر بيتاً انه كلما تحدثت بإدب و بصوتٍ منخفض مراعيا لاصول الحديث و الادب كلما قل قدرك مع سامعين راءيك و كلما زادت جعاجيعك و تمسكت بإدب الشوارع كلما زاد احترام سامعيك لك بغض النظر عن من يداعي بوحدة العراق اود ان اعرف ان كان افراد هذه الجهات المتعدده يؤمنون بهذه الوحده و الى اي حد. للعشر سنين الاخيره لم اقابل كردياً واحداً يود الانضمام لما تدعوه بالعراق الواحد، و اتسائل كم عراقي شيعي سيرضى بحكومه سنيّه و متى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
السيدة كلنتون مشاعرها عراقية وان لم تكن عراقية / نوري جاسم المياحي
|