شكرا جزيلا أخي العزيز سعد والله كلماتك الرقيقة يأخي أثلجت صدري وأسعدتني كثيرا. فالسادة القراء المثقفون مثلك، يجعلون الكتابة متعة، تستحق ما يكابده الكاتب من وقت وجهد ومعاناة. يا أخي العزيز، أنا لا يهمني كونك مصري أو كويتي أو فلسطيني أو أي جنسية أخري، فكلنا إخوة وأخوات في الإنسانية. ومرحبا بك ضيفا على صفحاتي المتواضعة في أي وقت. وإذا كان لديك أي سؤال أو إستفسار فيمكن أن تراسلني على عنواني البريد ي، فأهلا ومرحبا ([email protected])
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصص وحكايات من زمن جميل فات (4) / محمد زكريا توفيق
|