شكرا لك دكتور كاظم لوضعك النقاط على الحروف وكشف زمر الارهاب وقادته وتشخيصك دقيق ومقترحاتك لمعالجة حالة الاعرجي ملزمة لمفوضية الانتخابات كونها من صلب مهامها وقد خالف المادة السابعة التي تحرم التحريض على الطائفية ولابد من منع ترشحه لاطفاء هذه الفتنة التي اراد ان يثيرها من جديد لتحقيق مبتغاه بالوصول ثانية الى البرلمان . للاخ الاكاديمي المخضرم اقول ان ماذكره على شاشة الفضائيات مسجل ونقلته العديد من المواقع على الشبكة العنكبوتية الا ان ماذكرته من ان الحزب الاسلامي يريد استغلال الحالة فهو صحيح ايضا وكل احزاب الاسلام السياسي شيعية كانت ام سنية وكما اوضحها الدكتور كاظم اشتركوا ويشتركون في اثارة الفتنة الطائفية والاقتتال والذبح على الهوية ان هذه الحقيقة لاتمنع من المطالبة بايقاف الاعرجي من الترشح ان كانت مفوضية الانتخابات مستقلة فعلا وحيادية . حتى ان رد رئيس الجمهورية جاء خجولا ولم يسمي الاعرجي بالاسم في حين ان منصبه يفرض عليه حماية الدستور وان يطلب الغاء ترشيحه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
1 : إذا كان الكلام من ... فالسكوت من ذهب يا من لم تكن بهياً في فكرك وممارساتك!!2: أوقفوا نزيف الدم في الموصل, امنحوا المرشحين المسيحيين الحماية من القتل! / كاظم حبيب
|