أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العراق: بين سردين الطائفية وحوت البعث / شاكر النابلسي - أرشيف التعليقات - تتباكة لازلام - Hamid










تتباكة لازلام - Hamid

- تتباكة لازلام
العدد: 95620
Hamid 2010 / 2 / 17 - 23:14
التحكم: الحوار المتمدن

السيد الكاتب انا لم اعرفك و لم اقراء لك و لا كلمة. لاكت صدفة قراءة لك و يريت ما قراءة. اعتقد الشخص الذي لم يكون في معركة سيفه حاد!! او انت تتباكة لازلام العبث اي البعث امثال الذينة انت ذكرتهم. هل نسيت ماذا فعلو هاؤلاء الذينة انت و امثالك يتباكون لهم. حسبي الله ونعمة الوكيل. ارجو النشر

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العراق: بين سردين الطائفية وحوت البعث / شاكر النابلسي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المشكلة ليست في الدين انما في رجال الدين / داود السلمان
- من “الجون” إلى الجُبن: كيف وقعت مصر في مصيدة الغاز الصهيوني؟ / الثورة الاشتراكية - نضال من أجل مجتمع حر وعادل
- إيران و الكيان فوق صفيح ساخن: أسباب و تداعيات المواجهة المحت ... / طارق الورضي
- نَقْدٍ مَا بَعْدَ الِإسْتِعْمَار والِإسْتِعْمَار الْجَدِيد / حمودة المعناوي
- -سايكس بيكو الجديدة تحت توقيع ترامب... الشرق الأوسط يتهيأ لز ... / حامد الضبياني
- ندعو لحوار وطني شامل وغير مشروط لتعزيز الوحدة الوطنية والتجا ... / رياض عبد الكريم


المزيد..... - ما السبب الحقيقي الذي دفع ترامب لمغادرة قمة مجموعة السبع؟ ال ...
- مصر.. مينا مسعود يشارك متابعيه -أفخر لحظة- في مسيرته الفنية ...
- سوريا وألمانيا تتفقان على تأسيس مجلس اقتصادي مشترك
- الجيش الإيراني يعلن استهداف مركز استخبارات عسكري إسرائيلي بص ...
- “بدوسة واحدة فقط” خطوات الاستعلام عن رواتب المتقاعدين بالعرا ...
- إصدار جديد.. خطوات تحديث جاتا سان أندرياس 2025 San Andrias ع ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العراق: بين سردين الطائفية وحوت البعث / شاكر النابلسي - أرشيف التعليقات - تتباكة لازلام - Hamid