ماذا أستطيع الإضافة على كلماتك التحليلية التاريخية. إنها ملحمة فكرية تفتح دروب النور وتشق طريق التحرر والمعرفة في غابات العتمة وكهوف الظلام التي تغلف عقول شعوبنا من مئات السنين الطويلة. تابع.. تابع ولا تتردد.. رغم غربان التعصب والحقد والتكفير والكراهية. كلماتك حقيقة راهنة. لهذا السبب سوف يحكمون عليك بالكفر والـردة. من أقدم الزمان حتى اليوم يا صديقي, في بلاد الإسلام من يفكر بالحقيقة وينطق بها..يـقـتـل!... لا تخف.. سوف نفجر ونكسر كل جنازير الصمت.. ونحرر الإنسان من الخوف والصمت!!!... لك كل تأييدي وصداقتي وكل تحياتي المهذبة. أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفكر الإسلامي بين الانتقائية والتحايل والسذاجة 5: محمد الغزالي نموذجا / عبد القادر أنيس
|