هو تغيير عقيدة الناس فيتخلوا عن الإسلام وعن تدريس الإسلام. هذا الدين المتناقض الذي يحرم القتل ويشجعه. يحرم الزنا ويبيح اغتصاب السبايا. يحرم السرقة ويبيح نهب أموال المهزومين في الحرب باعتبارها غنائم. عندها فقط يمكن أن تتكون لنا عقول غير انفصامية. عقول سوية. تفهم أن المباديء التي توصل إليها الإنسان في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان لهي أرقى من جميع ما جاءت به الأديان مجتمعة. شكراً لك أخي زيد على المقال الرائع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لاس فيغاس عراقي ، كفيل بتقويمه / زيد ميشو
|