ثق ايها الكاتب العزيز ان وضع العراق لن يستقيم ما دام عملاء ايران يتربعون على كراسي السلطة ..ولا ديمقراطية مع هؤلاء وامريكا تخدع نفسها اذا رات ان قوى دينية متخلفة ستسمح بقيام نظام ديمقراطي في العراق ..ويبدو ان الامريكان افلسوا في العراق اتجاه النفوذ الايراني المتصاعد في العراق ،وهذه حقيقة صار يلمسها كل عراقي ..فحرمان صالح المطلق وظافر العاني من المشاركة في الانتخابات جاء بسبب انتقاداتهم الصريحة للتدخل الايراني في العراق هذا التدخل الذي بلغ الى ان الرئيس الايراني اعلن بوقاحة قرار حرمانهما قبل ان يعلنه الجلبي وهيئته ..وعلى ذلك لم يكن حرمانهم بسبب الدعاية لحزب البعث
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تدخل ايران السافر في الشأن العراقي وصمت احزاب الاسلام السياسي اتجاهه, لماذا؟ / نزار أحمد
|