كلام حقيقي مؤلم, مثلما تضع الكحول على جرح وسخ. أومثلما تفرغ أكياس الكلس الحي لحرق أقذارنا وقمامات تاريخنا العربي والإسلامي المتراكمة. ما يقوله هذا الإنسان حقيقة واضحة ساطعة. نعرفها من ستين سنة حتى اليوم ولا يجهلها حتى طفل عربي غـر. إنها حقيقة مؤلمة. ولكنها الحقيقة. هل توجد طريقة أو هل لدينا أمل بالخلاص والتطور نحو حياة أمينة أفضل. أو نقبل بظلم وغباء حكامنا المتوارثين. أو نتحمل ظلم وغباء الديكتاتوريات الإسلامية.يعني لا خيار ولا خلاص لنا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أهمية بقاء إسرائيل / جهاد علاونه
|