كنت من المؤيدين لنوري المالكي ولكن بعد ان عرفت تقريبه لشاعر صدام والقادسية فالح حسون الدراجي ووصفه له على انه رمز وطني اقتنعت بأن الطيور على اشكالها تقع, ساعر القادسية وصدام فالح حسون الدراجي كان يجب ان يبتر لسانه لا ان يكرم, فهل يعقل ان يصبح رمز وطني من قضى حياته كلها يتغنى بصدام حسين وجرائمه....تقريب وتكريم الدراجي هو اهانة لجميع شهداء العراق وخصوصا شهداء المقابر الجماعية والانتفاضة الشعبانية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل هناك حدود لكذب ونفاق ودجل وصدامية نوري المالكي واحزاب الاسلام السياسي / نزار أحمد
|