و قد آمن الشيخ الشعراوى إيمانا راسخا بعبارة ( لإن شكرتم لأزيدنكم ) و كافأه ربه بأن زاده و ظل يزيده حتى بعد أن مات ... الرجل قال أنه عندما علم بحجم هزيمة الجيوش العربية و اندحارها أمام الجيش الاسرائيلى فى حرب1967 سجد ركعتين لله شكرا ( نكاية فى عبد الناصر ) و من يومها و الهزائم تنهال و الاندحار يتوالى ، ربما مكافأة للشعراوى على الركعتين ... أما أهل الغرب الكفار فقد عالجوه و عالجوا آله و صحبه أجمعين من كثير من الأمراض التى أصابتهم ، و لم ينالوا إلا اللعنات ، حقا كما قلت الشكر هنا إتجاه واحد ... تحياتى لكاتبنا الإنسان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وبالشكر .... تدوم النعم / نادر عبدالله صابر
|