صديقي القديم الفنان سعد الموسوي مرت سنوات طويلة على آخر لقاء لنا في بغداد، حتى أنني لا أعرف الآن هل أنك ما زلت تتذكرني أم لا. لقد سررت كثيراً بقراءة الموضوع المركز الرائع الذي كتبه عنك الأخ عبد جبر شنان، وسررت أكثر لوجود عنوان بريدك الإلكتروني الذي ورد تحت اسم الأخ كاتب المقال مباشرة، وفور اطلاعي عليه كتبت لك رسالة إلكترونية ولكنها لشديد الأسف عادت إلي لوجود خطأ في العنوان. مشتاق لك كثيراً، أين أنت ..؟ ,غذا كان هنالك خطأ في العنوان النشور فما هو العنوان الصحيح. أرجو موافاتي به في رد منك إن لم تجد مانعا في ذلك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفنان سعد الموسوي عاشق دهشة الطين / عبد جبر شنان
|