لاتكول شباط راح ....شباط نايم بالمراح...ماكل الحوكة السمينة عيونها نجم الصباح اختي فاطمة:شبح وضل شباط لازالا يسكنان في الأزقة والشوارع الخلفية لوطننا المغدور ان وجدت ان ثمة هدنةوسكون فذلك الأمر يعود لما يمكن ان نسميه او بالأصح نستعيره من مباديء الطائفة الشيعية وهو مبدا التقية عزيزتي فاطمة القوى المتسيدة الان في العراق لاتقل ضراوة وفاشية عن حكم البعث ولا يمكن لها ان تسمح للقوى المتنورة بالنهوض ثانية ا الأمر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اقبل شباط يرمد الذكريات / فاطمة العراقية
|