--فأن كان صدق الله قد اذداد بكذبى لمجده فلماذا ادان انا بعد كخاطىء--هذه الاية تنطبق على السيد ياسر الجرزاوى، الذى بكذبه المستمر ينشكف صدق الله، فهل هذا سيعفيه من مسئولية الكذب يوم الدينونة؟ بالطبع لا، لأن الرب قدوس و يكره الخطية، حتى ان استعان الرب بهذه الكذبة لمجد اسمه. اعتقد ان معنى الاية الان اصبح واضح وضوح الشمس لكل من تسوله نفسه بأتهام بولس الرسول بالكذب. خاصة انه لم يكن يتكلم عن نفسه حيث قال :-اتكلم كأنسان- اى بصفة عامة. فشكرآ للرسول بولس، و شكرأ للرسول انون الذى كشف كذب الجرزاوى واظهر صدق الله، الساكن فى القس الدكتور لبيب ميخائيل! مجدآ للرب!!!!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رد على مقال ياسر الجيرزاوى حول مقابلة قناة الحياة مع القس الدكتور لبيب ميخائيل / أنون بيرسون
|