من خلال منبركم المحترم أود أن أحيي كافة الإشتراكيين الديمقراطيين العلمانيين الكل من موقعه الخاص هذا من جهة من جهة أخرى غيفارا كان ولازال ثوريا حقا و ماركسيا محضا لأنه نزل إلى الميدان ونفس الشيء مع اللائكي الكبير أتاتورك الذي بفضله أتت الديمقراطية إلى تركيا ووصول حزب يدعى العدالة و التنمية إذا كان هذا في تركيا ماذا عن دول الشرق الأوسط الأخرى خصوصا تلك التي تحكمها النزعة الدينية؟ أعتقد أنها ستستمر في ديكتاتوريتها بمساعدة رجعييها من رجال الدين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاشتراكية والإنسان في كوبا / ارنستو تشي غيفارا
|